أحصى مكتب التوثيق في المركز الصحفي السوري, 13 حالة اعتداء على المراكز الخدمية التعليمية في سوريا خلال شهر يناير “كانون الثاني” الفائت, معظم حالة الاعتداء كانت على يد قوات النظام وحليفه الطيران الروسي.
*- توزعت المراكز الخدمية التعليمية حسب الجهة الفاعلة على النحو التالي:
– 6 مدارس على يد “قوات النظام”.
– 4 مدارس على يد “الطيران الروسي”.
– 2 مدرسة على يد طيران “التحالف الدولي”.
– 1 مركز خدمي تعليمي على يد “قوات سوريا الديمقراطية”.
*- المراكز الخدمية التعليمية التي تعرضت للقصف على النحو التالي:
– مدرسة ميزناز الابتدائية في قرية ميزناز بريف محافظة حلب الغربي، استهدفها الطيران الروسي, ما أدى إلى دمار جزئي بسور المدرسة وإصابة بنائها وأثاثها بأضرار مادية متوسطة، في 1 كانون الثاني.
– مدرسة جواد أنزور في مدينة الرقة, استهدفها طيران النظام بغارة جوية, أسفرت عن دمار كبير في بنائها, بتاريخ 2 كانون الثاني.
– مدرسة في مدينة سرمين بريف إدلب, استهدفها الطيران الروسي بغارة جوية أسفرت عن إصابتها بأضرار مادية متوسطة, بتاريخ 10 يناير “كانون الثاني”.
– محيط المدرسة الثانوية للبنات في مدينة مسكنة بريف حلب الشرقي, استهدفها الطيران الروسي بغارة جوية, أسفرت عن إصابتها بأضرار مادية متوسطة, بتاريخ 10 يناير “كانون الثاني”.
– مدرسة قيراطة بريف جرابلس بريف حلب الشرقي, استهدفتها قوات سوريا الديمقراطية بقذائف المدفعية الثقيلة, ما أسفر عن إصابتها بأضرار مادية متوسطة, بتاريخ 11 يناير “كانون الثاني”.
– قصف طيران النظام السوري الحربي بالصواريخ مدرسة المهدوم الابتدائية في قرية المهدوم بريف محافظة حلب الشرقي، ما أدى إلى دمار جزئي ببناء المدرسة وإصابة سورها بأضرار مادية متوسطة، في 11 كانون الثاني.
– مدرسة قرية الدار الكبيرة بريف إدلب الجنوبي, استهدفها الطيران الروسي بغارة جوية, ما أسفر عن اصابتها بأضرار مادية بسيطة, بتاريخ 13 يناير “كانون الثاني”.
– المدرسة الريفية في بلدة كنصفرة بريف محافظة إدلب الجنوبي، استهدفتها قوات النظام براجمات الصواريخ, ما أدى إلى إصابة بناء المدرسة بأضرار مادية بسيطة, بتاريخ 13 يناير “كانون الثاني”.
– دمار كبير في مباني مدرسة الصناعة جراء الغارات نمن طيران التحالف الدولي, أسفرت عن دمار كبير في بنائها , بتاريخ 22 يناير “كانون الثاني”.
– مدرسة المعلوماتية في مدينة الميادين بريف دير الزور, استهدفها طيران النظام الحربي, ما أسفر عن إصابتها بدمار كبير وخروجها عن الخدمة, بتاريخ 23 يناير “كانون الثاني”.
– مدرسة تؤوي نازحين في قرية بزاعة بريف حلب الشرقي, استهدفها طيران النظام المروحي ببرميل متفجر, ما أسفر عن اصابتها بأضرار مادية كبيرة, بتاريخ 23 يناير “كانون الثاني”.
– الثانوية الصناعية في بلدة حوايج البومصعة بريف محافظة دير الزور الغربي، استهدفها طيران النظام الحربي, ما أدى إلى إصابة بناء الثانوية بأضرار مادية كبيرة، في 25 كانون الثاني.
– المركز الثقافي في الحي الثاني في مدينة الطبقة بريف الرقة, استهدفه طيران التحالف الدولي, ما أسفر عن إصابة بنائه بأضرار مادية متوسطة, بتاريخ 27 يناير “كانون الثاني”.
المركز الصحفي السوري – مكتب التوثيق.