• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 14, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

كان الله في عون الأجيال القادمة

4 فبراير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

كان أبناء جيلنا، وخاصة الكادحين منهم، وهم الغالبية، يعتقدون أنهم الأسوأ حظاً من حيث فرص العمل والعيش الكريم وتحقيق الذات، فقد عانى الكثير منهم شظف العيش وضيق ذات اليد أيام شبابهم. وما زالوا يندبون أيام الفاقة، وقطع مسافات طويلة في طرق وعرة للوصول إلى المدرسة، أو البحث بـ«سراج وفتيلة» عن أجرة الباص للذهاب من القرية إلى المدينة، أو حتى تأمين ثمن سندويشة فلافل، أو تجنب دخول مقهى الجامعة لعدم توافر ثمن فنجان شاي لديهم، أو ارتداء نفس البنطال والقميص طوال العام.
لاشك أن أيامنا في فترة الشباب الأولى كانت مجبولة بالمعاناة الشديدة، وكما يقول المثل: «تنذكر وما تنعاد». لكن السؤال الأهم: هل كان زمننا قبل حوالي عقدين ونيف سيئاً فعلاً؟ أم أن السوء يبقى نسبياً مقارنة بالعقود المقبلة؟ يبدو أن الأجيال القادمة ستهزأ من معاناتنا وستعتبرها أياماً خوالي، وهي، بلا شك، محقة في نظرتها، على ضوء الإحصائيات الجديدة.
يقول كلاوس شواب مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي المعروف بـ«منتدى دافوس» الذي أخذ على عاتقه بحث واقع الاقتصاد العالمي ومستقبله في إحدى دوراته السابقة: «إن العالم العربي في حاجة ماسة إلى توفير مائة مليون فرصة عمل حتى السنة ألفين وعشرين، أي بعد ثلاثة أعوام فقط، وإذا لم يتحقق ذلك فستكون هناك كارثة حقيقية». لقد جعلني كلام السيد شواب أترحم فعلاً على أيام زمان. صحيح أننا وقتها كنا نعمل في المهن الشاقة منذ نعومة أظفارنا كتحميل السيارات بأكياس الإسمنت الثقيلة، وتحميل وتنزيل أكياس القمح والتبن و«القصل والعور»، وحفر المجاري، وتعبيد الطرقات، وتسوية الأرض، وحمل نفايات المزابل على أكتافنا، والانتظار ساعات وساعات تحت أشعة الشمس الحارقة كي يأتي متعهد بناء ويحملنا في سيارة «البيك اب» إلى أقرب ورشة لنقل الرمل أو حمل الأخشاب، أو المتاجرة بالزجاجات الفارغة، أو بيع البالونات في القرى القريبة، أو الحصاد، أو تنظيف الشوارع، أو العمل في الحدادة والنجارة والتمديدات الصحية والكهربائية، أو رعي البقر والأغنام. لكن بالرغم من قساوتها فإن تلك الأعمال كانت متوافرة بكثرة في ذلك الزمن «الجميل»، وكان كل من دخل الجامعة أو تخرج منها في أي مجال يستطيع أن يختار العمل الذي يريده ويكون سلطان زمانه.
اتذكر مثلاً أنه كان بمقدوري أن أمارس مهنة تدريس اللغة الانكليزية في قريتنا وأنا مازلت في السنة الأولى بالجامعة، لا بل إن مدير التربية في مدينة دمشق كان يخيّرني التدريس في عدد من مدارس العاصمة بسبب الحاجة الماسة للمدرسين وقتها. ولم أجد يوماً صعوبة في تدريس عدد من الساعات لبضعة أشهر في أي مكان أريده كي أؤمن مبلغاً من المال يساعدني في إكمال دراستي الجامعية.
وإذا كنا، نحن دارسي الأدب الانكليزي، «سلاطنة زماننا» وقتها، فإن خريجي الهندسة المدنية والمعمارية كانوا أباطرة بكل معنى الكلمة. فما زال أبناء جيلي مثلاً يتذكرون ذلك «الامبراطور» المهندس الشهير نبيل نفش الذي كان مسؤولاً عن مشروع بناء مطار عسكري في أراضي قريتنا، فقد كان الرجل مالئ المنطقة وشاغل سكانها. وأتذكر أنني عندما كنت أشاهد سيارته تقترب من ورشتنا في «مطار الثعلة» كانت أوصالي ترتعد خوفاً ورهبة من رؤيته، وكذلك الأمر بالنسبة لرفاقي العمال. ولا أبالغ إذا قلت إن مشاهدة المهندس نفش في تلك الأيام لا توازيها بالنسبة لي هذه الأيام سوى مقابلة الرئيس الأمريكي من شدة رهبتها.
وحدث ولا حرج عن المهندس «أبو هندي» الذي كان رئيس مشاريع الإسكان العسكري في منطقتنا. لقد كان وقتها أيضاً قيصراً بامتياز ترتعب القلوب لمجرد ذكر اسمه، وتلهج الألسن بالحديث عن سطوته ونفوذه وبأسه. لقد كان المهندسون بشكل عام وقتها أصحاب رفعة وشأن كبيرين، ولا أنسى ذلك اليوم العظيم الذي ركبت فيه (أنا عامل الباطون) إلى جانب المهندس شفيق في سيارته «البيجو البيكاب» كي يوصلني إلى القرية بسبب تأخرنا في الورشة إلى ساعة متأخرة من الليل. ولا داعي للحديث عن خريجي الطب الذين كان لهم أيضاً «طنة ورنة».
لاشك أن خريجي الجامعات الآن من كافة الاختصاصات يحسدون أقرانهم في تلك الأيام الخوالي، فلم يعد طالب الأدب الانكليزي هذه الأيام يحلم بالتدريس قبل أن يتخرج من الجامعة أو يختار المدرسة التي يريد التدريس فيها، لأن عدد الخريجين فاق عدد المطلوبين للتدريس بعشرات المرات، ولم يعد المهندس يطمح لتولي المشاريع العملاقة وزرع الخوف والرهبة والتحكم بمصدر رزق الجماهير كما كان الوضع بالنسبة لمهندسي أيام زمان، بل حسبه أن يجد عملاً في أي بلدية نائية أو وظيفة خارج البلاد مقابل راتب زهيد، لا يسمن ولا يغني من جوع، هذا إذا وجد فرصة عمل أصلاً بسبب الارتفاع الرهيب في عدد المهندسين ولم يعمل مزارعاً. وكم حزنت قبل أيام عندما سمعت أحدهم يسخر من المهندسين والمعلمين في بلادنا حيث قال بلهجة استهزاء قاسية: «تصور: مهندس وراكب سيارة» على اعتبار أن المهندسين والمدرسين الجدد لا يمكنهم اقتناء الدراجات، فما بالك السيارات، حتى لو كانت من طراز «الطقطيقه» التي تسير على ثلاث عجلات أو «العزّاقة» المُصندقة. أين أنت يا «باش مهندس» نبيل نفش لترى أي منقلب انقلب زملاء المهنة؟ صحيح أن الله أكرم المهندس «أبو هندي» الذي مازال يتنعم بعز أيام زمان، لكنه يحدثني أحياناً كيف تستورد شركته المهندسين بالمئات من الدول العربية مقابل رواتب محزنة.
أما المدرس الذي كان يتبختر بين مدرسة وأخرى فحسبه أن يدرّس اختصاصه في مدينة نائية تبعد عن قريته أو مدينته مئات الكيلومترات، بحيث ينفق راتبه الشهري على الباصات و»الشنططة» في الكراجات، هذا إذا لم ينتظر سنوات وسنوات كي يحصل على تلك الوظيفة البائسة التي كنا «نتبغدد» عليها أيام زمان. ولا شك أن حظه سيكون من السماء إذا وجد وظيفة تناسب اختصاصه. فكم من حاملي الشهادات والاختصاصات يعملون في مهن لها علاقة باختصاصاتهم كعلاقتي بعلم الانشطار النووي. وكم يحزن المرء عندما يرى مئات أو ألوف الخريجين أحياناً يتنافسون على وظيفة أو وظيفتين تم الإعلان عنهما لدى إحدى الدوائر الحكومية أو الخاصة. كيف لا وأكثر من تسعين بالمائة من الخريجين في بعض الدول العربية بلا عمل.
إن محنة العاطلين عن العمل في العالم العربي والذين يزدادون بأعداد مهولة تعيد إلى الأذهان، وللأسف الشديد، نظرية عالم الاقتصاد الشهير روبرت مالتوس الذي كان يعتقد أن التقدمين التكنولوجي والاجتماعي، مهما كانا كبيرين، ليس بوسعهما تحسين أحوال البشرية، فزيادة السكان تفوق بدرجة كبيرة الموارد والفرص المتوافرة التي يتطلبها الناس المتكاثرون بسرعة رهيبة. إن الموارد الاقتصادية، حسب رأيه، بطبيعتها نادرة ومحدودة مهما ادخلت عليها من تحسينات، وإضافات رأسية او أفقية، لذلك من الطبيعي أن يأتي يوم ما لا تجد فيه الأعداد المتزايدة فرصها وكفايتها من الموارد الاقتصادية والحياتية طالما تعدت نسبة النمو السكاني نسبة النمو في الناتج المحلي السنوي. إنه، بعبارة أخرى، قانون «تناقص الغلة» الذي وضعه العالم الفرنسي ان توجو والذي اعتمده مالتوس. صحيح أن ممتلكات بضعة أثرياء في أمريكا وأوروبا يمكن أن تعيل الملايين من شعوب العالم، لكن ذلك موضوع آخر.
إن المستوى الذي وصلت إليه البطالة في العالم العربي وغيره تؤكد نظريتي توجو ومالتوس للأسف الشديد، وأنه كلما تقدمنا باتجاه المستقبل تقلصت فرص العمل، وذلك على عكس نظريات علماء الاقتصاد المتفائلين الذين كانوا يعتقدون أن ولاية كاليفورنيا الأمريكية وحدها تستطيع تأمين متطلبات البشرية من الطعام.
إن توقعات مؤسس منتدى دافوس بشأن مستقبل البطالة المخيف في العالم العربي تدعم نظريات المتشائمين من علماء الاقتصاد كـ «مالتوس» أكثر مما تدعم استشرافات أولئك الذين يبشروننا بمستقبل أكثر رخاء وازدهاراً ووفرة بسبب التقدمين العلمي والتنكولوجي، على الأقل في هذا الجزء التعيس من العالم. هل تستطيع حكوماتنا العربية المتخبطة تأمين عشرين مليون فرصة عمل للجيل الصاعد خلال العقد القادم، فما بالك مائة مليون فرصة، كما يطالب شواب؟ بالطبع لا، فالمستقبل الاقتصادي العربي يزداد ظلاماً وبؤساً، والكارثة محدقة لا محالة، وبالتالي لا يسعنا إلا أن نقول: «سقى الله أيام الشقاء و»البهدلة» القديمة، وكان الله بعون الأجيال القادمة!».

القدس العربي

Previous Post

فيسبوك يطور خدماته بقصص المستخدمين

Next Post

ترامب يطبق قوانين العرب

المقالات ذات الصلة

سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

عضو لجنة دراسة النظام الضريبي في سوريا: سنتجه للضرائب على مجمل الدخل وتخفيض الشرائح

14 يونيو، 2025
وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏
أخبار

مرسوم رئاسي سوري بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب

14 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

أكثر من 273 ألف سوري عادوا إلى بلادهم من تركيا

14 يونيو، 2025
وزارة الاقتصاد والصناعة السورية تُعلن عن مسابقة وطنية لتصميم شعار “Made in Syria”
أخبار

وزارة الاقتصاد والصناعة السورية تُعلن عن مسابقة وطنية لتصميم شعار “Made in Syria”

14 يونيو، 2025
مقتل شخص واعتقال 7 من حماس في توغل إسرائيلي في ريف دمشق و تنديد سوري
أخبار

مقتل شخص واعتقال 7 من حماس في توغل إسرائيلي في ريف دمشق و تنديد سوري

13 يونيو، 2025
السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص
أخبار

هولندا تبدأ من جديد معالجة قضايا اللجوء السوري

13 يونيو، 2025
Next Post

ترامب يطبق قوانين العرب

البحرية الامريكية تنشر مدمرة قبالة سواحل اليمن

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • عضو لجنة دراسة النظام الضريبي في سوريا: سنتجه للضرائب على مجمل الدخل وتخفيض الشرائح 14 يونيو، 2025
  • مرسوم رئاسي سوري بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب 14 يونيو، 2025
  • أكثر من 273 ألف سوري عادوا إلى بلادهم من تركيا 14 يونيو، 2025
  • وزارة الاقتصاد والصناعة السورية تُعلن عن مسابقة وطنية لتصميم شعار “Made in Syria” 14 يونيو، 2025
  • الضربات الإسرائيلية على إيران: الأهداف و الأسلحة المستخدمة و النتائج الأولية 14 يونيو، 2025
  • مقتل شخص واعتقال 7 من حماس في توغل إسرائيلي في ريف دمشق و تنديد سوري 13 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري