• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

في تخلٍ عن حل الأزمة السورية وتغيير النظام أوباما يعرض شراكة مع روسيا… تشمل تعاونا ضد «النصرة» وفرض مناطق آمنة ووقف غارات النظام على المعارضة المعتدلة

2 يوليو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في تحول جديد للسياسة الامريكية تجاه سوريا وافق الرئيس الأمريكي باراك اوباما على خطة شراكة أمريكية ـ روسية تعمق التعاون بين البلدين ضد بعض الجماعات المسلحة في سوريا مقابل ضغط الروس على نظام بشار الأسد للتوقف عن ضرب الجماعات المعارضة لنظامه والتي تدعم بعضها الولايات المتحدة.
وذكر جوش روغين من صحيفة «واشنطن بوست» أن وزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر عارض الخطة هذه ولكنه اضطر للموافقة عليها بعد إقرار الرئيس لها ودعم وزير الخارجية جون كيري للتعاون مع روسيا.
وكانت الحكومة الأمريكية قد حولت نص الاتفاق إلى الحكومة الروسية يوم الاثنين وذلك بعد أسابيع من المفاوضات والمداولات داخل إدارة الرئيس أوباما.
ويحقق الاتفاق المطلب الروسي الذي عمل على بناء درجة من التعاون بين البلدين خاصة بعد دخول الروس على خط الحرب السورية نهاية أيلول/سبتمبر 2015 .
ويدور الاتفاق كما أشار الكاتب حول نقطة محورية وهي الوعد بالتعاون مع القوات الجوية الروسية والمشاركة في ضرب الأهداف والتنسيق وتوسيع الضربات الجوية ضد «جبهة النصرة»- فرع تنظيم «القاعدة» السوري والتي تقاتل بشكل رئيسي نظام بشار الأسد.
ويعني الاتفاق في جوهره تعاوناً أمريكياً- روسياً على قاعدة غير مسبوقة. ويقول روغين إن الولايات المتحدة لن تقدم للروس مكان الجماعات المعارضة التي لا تريد تعرضها للضرب ولكنها ستقدم المحور الجغرافي العاملة فيه بحيث تكون بمأمن من الغارات الجوية لنظام الأسد.
وينقل الكاتب عن مسؤولين داخل وخارج الإدارة أن الإتفاق فيه الكثير من مظاهر القصور، وأولها أنه يعتبر تخلياً عن مطالب رحيل الأسد، وهو المطلب الذي ظلت إدارة أوباما تتمسك به منذ إندلاع الأزمة في سوريا عام 2011.
وينقل الكاتب عن روبرت فورد، السفير الأمريكي السابق في دمشق قوله إن العيب الأكبر فيه هو أن «الروس ليست لديهم نية لوضع ضغوط على الأسد» وفي «المرات التي مارس فيها الروس الضغط على الأسد لم يحصلوا إلا على نتائج محدودة».
وأضاف فورد أنه لا توجد معلومات أمنية تفرق ما بين أهداف «النصرة» والمعارضة السورية نظراً لتجاورهما بالمكان. وحتى لو وافق النظام السوري على تجنب ضرب الجماعات السورية المعارضة فيمكن لـ»جبهة النصرة» تغيير مكانها والتكيف مع الواقع الجديد.
آثار عكسية
وهناك محذور آخر يتعلق بالمدنيين، فزيادة القصف على أهداف لـ»جبهة النصرة» سيعرضهم لضربات الطيران الروسي والأمريكي، وستترك الهجمات آثاراً عكسية وزيادة لدعم «جبهة النصرة».
وعلق قائلاً أن الخطة لا معنى لها «فطائرات «إف-16» لن تحل مشاكل التجنيد للجماعات المتطرفة» ولن تدمر تنظيم «القاعدة». واشتكى مسؤول في الإدارة من أن الخطة لا تحتوي على تداعيات يعاقب عليها الروس والنظام السوري في حال لم يلتزما بشروط الاتفاق.
ويأتي التحرك الأمريكي الجديد في ضوء المذكرة التي سربت ووقع عليها 51 دبلوماسياً أمريكياً سابقاً وحالياً ودعوا فيها لضربات محددة لمواقع النظام كوسيلة لدفعه من أجل الموافقة على تسوية سياسية مع المعارضة.
ويعلق روغين أن كيري طالما هدد الأسد بعواقب عدم التزامه بخطة وقف إطلاق النار أو ما عرفت «بوقف الأعمال العدائية» وأن هناك خطة بديلة «ب» حالة انهار الإتفاق. ويبدو أن خطة كيري هذه هي التعاون مع الروس بشكل يضع المعارضة السورية في وضع أسوأ من حالهم السابق.
ويعلق أندرو تابلر من معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى أن تدمير «جبهة النصرة» يعني تعزيز موقف الأسد، خاصة أن الجماعة الجهادية هذه تركز كل جهودها على النظام. وتدميرها سيعرض بقية جماعات المعارضة للخطر.
وأشار الباحث تحديداً إلى كل من حلب وإدلب حيث تتركز قوة «جبهة النصرة» هناك.
ولن يكون المستفيد من إضعاف هذه سوى النظام والميليشيات الكردية وتنظيم «الدولة». ويرى مسؤول أمريكي أن الإتفاق مع روسيا ليس بالضرورة عن سوريا ولكن عن الرئيس فلاديمير بوتين الذين طالما ما رغب باعتراف أمريكي بتأثيره في المنطقة ويحاول كسر العزلة التي فرضت عليه بسبب احتلاله شبه جزيرة القرم واجتياحه شرق أوكرانيا.
ويقول تابلر إن الروس كانوا يطمحون لتعاون عسكري مشترك أكثر من مجرد تبادل في المعلومات الأمنية «وذلك من أجل تحسين وضعهم الدولي».
ورفض المتحدث باسم وزارة الخارجية جون كيربي التعليق على الاتفاق ولكنه أكد على خطورة التنظيمات الإرهابية مثل «القاعدة» وتنظيم «الدولة» على الأمن القومي الأمريكي. فمنذ صعود «الخلافة» في أجزاء من سوريا والعراق تغيرت أولويات الإدارة من الإطاحة بالأسد إلى إضعاف وتدمير الجهاديين.
ولا تركز الإدارة على وقف الحرب الأهلية التي ترى أنها مستعصية ولا تغيير النظام. وينقل الكاتب عن مسؤول بارز قوله إن الإدارة واعية لخروق الروس والنظام شروط وقف إطلاق النار إلا أنها لا تريد العودة لخطة زيادة الضغط عليه.
وقال المسؤول إن خيار التصعيد العسكري من جانب أو آخر لن يؤدي إلى إنهاء الحرب لأنها في حالة من الجمود. وتركز الإدارة على وقف إطلاق النار واستمراره رغم الخروقات المستمرة له وعلى العملية السياسية المتوقفة من الناحية العملية.
وبحسب المسؤول «نريد تخفيض مستوى العنف قدر الإمكان ولأطول مدة ممكنة». وتتناقض تصريحات المسؤول هذا مع ما ورد من تعليقات لجون برينان، مدير وكالة الإستخبارات الأمريكية- سي آي إيه- أمام مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي واتهم فيها روسيا بالعمل على هزيمة القوى المعارضة للأسد.
وقال إن روسيا لم تلتزم بتعهداتها المتعلقة بوقف إطلاق النار ولا بالعملية السياسية. ومع ذلك فإن الولايات المتحدة بحاجة للتعاون مع روسيا في سوريا. وقال «لن يكون هناك تقدم إلى الأمام على الجبهة السياسية بدون التعاون مع روسيا أو اهتمام روسي حقيقي بالتقدم للأمام».
ويعلق روغين أنه لو كان ثمن دفع روسيا للتعاون في العملية السياسية هو التخلي عن قوات المعارضة السورية وتسليم الأسد مساحات شاسعة من البلاد فهي «صفقة سيئة بل ستكون أسوأ لو قبل الروس بالعرض الأمريكي ولم يفوا بتعهداتهم».
وفي الأشهر الأخيرة المتبقية للإدارة فهي تحاول البحث عن طرق إبداعية لتحسين سياستها السورية إلا ان العرض لروسيا سيترك تداعياته لما بعد الإدارة الحالية.
تبادل معلومات
ووضحت كارين دي يونغ في تقرير في الصحيفة نفسها عن العرض قائلة إن إدارة أوباما قدمته على أنه «تبادل معلومات محسن» ولا يشتمل على تخطيط عسكري مشترك أو استهداف وتنسيق الغارات الجوية في سوريا.
ولكنه خطوة توسع التعاون أبعد من اتفاق «تجنب الاصطدام» حيث اتفق المسؤولون العسكريون من الجانبين على تجنب كوارث جوية تؤدي لمواجهة مباشرة، وذلك بعد إرسال بوتين مقاتلاته لإنقاذ نظام الأسد. ونقلت تصريحات كارتر الذي طالما عارض التعاون مع الروس. ولكنهم «إن تصرفوا بطريقة جيدة في سوريا، فهذه شروط جيدة، ونحن دائما مستعدون للعمل معهم».
وانتقد كارتر الروس الذين برروا تدخلهم في سوريا بذريعة قتال تنظيم الدولة والمساعدة في التحول السياسي ونقل السلطة و»لم يفعلوا أيا من الأمرين».
وتشير الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة وروسيا وإن دعما أطرافاً متناحرة في الحرب السورية إلا أنهما تترأسان قوة مهام دولية واتفقتا على وقف «العمليات العدائية» بداية هذا العام والبدء بالتفاوض السياسي بشكل يمنح المجتمع الدولي الفرصة التركيز على قتال تنظيم «الدولة». ولم تشمل الهدنة جماعات مثل تنظيم «الدولة» أو «جبهة النصرة» حيث استخدمهما الروس والنظام ذريعة لتوجيه ضربات ضد المعارضة المعتدلة.
وقال جوش إرنيست، المتحدث الإعلامي باسم البيت الأبيض «ما منعنا من التنسيق بشكل عملي هي الأعمال العسكرية لتقوية الأسد وعدم ملاحقة تنظيم الدولة». ودافعت روسيا عن موقفها بالقول إن «جبهة النصرة» والجماعات المعارضة متداخلة خاصة في منطقة حلب.
ورغم اعتراف الإدارة بتداخل من نوع ما إلا أنها اتهمت الروس بمساعدة النظام من أجل قطع خطوط الإمدادات عن المعارضة الآتية من الحدود التركية.
وأدى تقدم تنظيم «الدولة» قريباً من حلب إلى اقتراب الطائرات الأمريكية والروسية في ساحة الحرب السورية المعقدة.
وكان وزير الخارجية كيري ونظيره الروسي سيرغي لافروف قد اتفقا في أيار/مايو بعد انهيار إتفاق وقف إطلاق النار تقريباً على إرسال عسكريين أمريكيين وروس إلى جنيف وإنشاء مركز يرصد خروقات وقف إطلاق النار. وبعد أسابيع اقترحت روسيا هجمات جوية مشتركة ضد «جبهة النصرة» بالتعاون مع التحالف الدولي ضد تنظيم «الدولة».
وهو ما استبعده المسؤولون الأمريكيون. إلا أن المعارضة السورية لم تكن مرتاحة وخافت من قنوات سرية أمريكية- روسية. ورفضت المعارضة العودة إلى طاولة المفاوضات حتى يتراجع العنف. ومع ذلك احتفظ كيري والمسؤولون الأمريكيون باتصالات وثيقة مع الروس وحاولوا بحث سلسلة من المبادرات لإنعاش وقف إطلاق النار ومنها التشارك في المعلومات الأمنية.
وقال كيربي إن كيري «منشغل» بالموضوع السوري وسيواصل اهتمامه به. وكان كيري من الذين دعوا لموقف قوي من سوريا ومساعدة الجماعات المناهضة للاسد وتزويدهم بأسلحة متقدمة وضرب بعض أهداف الأسد «الثمينة».
لا يريد التغيير
وفي الوقت الذي زاد فيه الرئيس أوباما الغارات ضد تنظيم «الدولة» إلا أنه رفض الدعوات للتدخل في الحرب الأهلية مناقشاً أنه لا يعرف كيف سيحسن التدخل وضع الحرب الأهلية. ولكنه وافق على الجهود الرامية لإقناع روسيا بالتشارك في المعلومات الأمنية.
وتعتقد الإدارة أن روسيا ليست ملتزمة ببقاء الأسد نفسه ولكنهم يخشون من أن يؤدي رحيله لانهيار النظام وفتح المجال أمام الإرهابيين للتوسع.
وكان بوتين قد تحدث في خطاب له أمام السفراء الأجانب المعتمدين لدى موسكو عن استعداده للتعاون مع الرئيس المقبل للولايات المتحدة بل والتعاون مع أمريكا في الشؤون الدولية. ولكنه قال «نرفض مدخل الإدراة الأمريكية القائم على اعتقاد أنها تقرر أي موضوع من الموضوعات التي يتعاونون فيها معنا».
ووصفت روث شيرلوك من «دايلي تلغراف» التقارب الأمريكي ـ الروسي بأنه تحالف عسكري ضد الجهاديين.
وقالت إن المقترح الذي أرسلته واشنطن إلى موسكو «يعلم تغيراً مهماً في السياسة الأمريكية تجاه سوريا بعد عمل الدولتين العظميين مع الطرفين المتضادين في الصراع».
وسيؤدي التعاون لخلق «مناطق آمنة» يمنع النظام السوري من توجيه غارات لها. ونقلت «دايلي تلغراف» عن محلل أمريكي له اتصالاته مع الحكومة الأمريكية أعطته فكرة أنهم كانوا واعين للإتصالات.
وتعلق الصحيفة أن واشنطن وموسكو تعاونتا في ضرب تنظيم الدولة ولكنهما تجنبتا الظهور بمظهر من ينسق ويقيم تحالفاً متماسكاً.
وفي بداية شهر حزيران/يونيو حصلت مواجهة بين الطيران الروسي والأمريكي حيث اتهم الروس بضرب قاعدة تعود إلى «الجيش السوري الجديد» المدعوم من الولايات المتحدة.
وترى شيرلوك إن الاتفاق يعتبر انقلاباً بالنسبة لنظام الأسد الذي حاول إنهاء موقف النظام السوري المنبوذ في عيون الغرب. وتقول إن الأسد واجه في عام 2013 وضعاً خطيراً واحتمال ضربة عسكرية بعد استخدامه السلاح الكيميائي ضد شعبه وقتل فيه 1300 شخص. إلا أن دعوات الغرب لرحيل الأسد أصبحت أقل إلحاحاً بعد انشغاله بالخطر الذي يمثله تنظيم «الدولة» والجماعات الجهادية الأخرى.
وطالما زعم الأسد أنه يقاتل تمرداً أصولياً وليس ثورة شعبية، مع أنه أسهم في تقوية الجانب الجهادي عندما أطلق سراح عدد من الجهاديين من السجون ويعتبر الزبون الأول للنفط الذي ينتجه تنظيم «الدولة». وركز كل جهوده العسكرية لملاحقة الجماعات غير الجهادية وترك تنظيم «الدولة» و»جبهة النصرة» بدون أذى.
ويجد الغرب نفسه أمام مشكلة جهادية يرى نظام دمشق أنه جزء لتقديم الحل فيها. وفي مقابلة مع شبكة أنباء أسترالية زعم الأسد أن المؤسسات الأمنية الغربية طلبت دعم النظام السوري لمواجهة التمرد الجهادي في سوريا.
وقال «يهاجموننا سياسياً وبعدها يرسلون مسؤولين للتعاون معنا من تحت الطاولة». وتقول الصحيفة إن مصادر مستقلة أكدت تلقي نظام الأسد زيارات من حكومات أخرى.
وحذر خبراء من التحالف الأمريكي- الروسي الجديد والذي سيفاقم سخط السكان بشكل يدفعهم إلى أحضان الجماعات الجهادية.
تنظيم مختلف
وعلى خلاف تنظيم الدولة، تحظى «جبهة النصرة» بشعبية في المناطق الخاضعة للمعارضة السورية نظراً لتركيزها على مواجهة نظام الأسد. ولديها قدرات مالية أحسن وقدمت المساعدات للسكان الذين يعيشون في مناطق الحرب. ومع أن نظرتها متشددة إلا أنها لم تقم بفرض أفكارها في المناطق الخاضعة لسيطرتها.
ونقلت شيرلوك عن تشارلز ليستر، الزميل الباحث في معهد الشرق الأوسط قوله «من المفارقة أن عمليات أمريكية- روسية مشتركة ضد «جبهة النصرة» ستؤدي إلى إضعاف مصداقية الجماعات المعتدلة بحيث يترك في النهاية جماعة جهادية حقيقية تواجه الأسد» وأضاف أن «جبهة النصرة» قضت السنوات الخمس الماضية وهي تضمن نفسها داخل الديناميات الثورية لحماية نفسها من هذا النوع من التهديد».
وقال «نحن في قتال يومي لكسب عقول وقلوب السكان السوريين العاديين والذين تعرضوا خلال السنوات الخمس الماضية لقصف وحشي وقصفوا بقنابل الغاز، ونحن نخسر المعركة إلا أن هذه الصفقة ستكون المسمار في النعش».
وقال «الخيار الوحيد هو تعزيز المعارضة المدنية والعسكرية والسياسية الحقيقية وبناء حاجز سوري إجتماعي يحظى بتمثيل ضد سردية تنظيم الدولة».
ووافق فيصل عيتاني الزميل البارز في المجلس الأطلنطي أن تنظيم جبهة النصرة هو جزء من النسيج السوري الذي لا يمكن هزيمته عبر استراتيجية عسكرية ستؤدي لإثارة غضب الجماعات السورية المعارضة. وقال إن المقترح الأمريكي هو دليل جديد لتخلي إدارة أوباما عن الإطاحة بنظام الأسد وأن لا حل قريباً للحرب الأهلية. وقال «لا أعتقد أنهم يهتمون بالأسد ولو كانوا للاحظنا التزاماً ليس موجوداً في الوقت الحالي».
ويعتقد عيتاني أن قرب رحيل أوباما عن البيت الأبيض يجعله يبحث عن طرق «لإدارة الأزمة حتى نهاية العام الحالي: وهي مشكلة الرئيس المقبل».
«القدس العربي» ابراهيم درويش

Previous Post

المحيسني يتحدث من داخل كنسبا ويحاور أسرى النظام (فيديو)

Next Post

الدفاع الروسية: التحالف الدولي لم يوقف الإرهاب في سوريا

المقالات ذات الصلة

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!

17 مايو، 2025
الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع
أخبار

الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع

17 مايو، 2025
“حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية”
أخبار

“حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية”

16 مايو، 2025
ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية
أخبار

ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية

16 مايو، 2025
توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة
أخبار

توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة

16 مايو، 2025
وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا
أخبار

وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا

16 مايو، 2025
Next Post

الدفاع الروسية: التحالف الدولي لم يوقف الإرهاب في سوريا

الولايات المتحدة ستفي وعدها باستقبال عشرة آلاف لاجىء سوري

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025
  • الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع 17 مايو، 2025
  • “حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية” 16 مايو، 2025
  • ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية 16 مايو، 2025
  • توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة 16 مايو، 2025
  • شبكة تمويل عابرة للحدود.. كيف يدير حزب الله أمواله تحت مظلة إيران !! 16 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري