• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, مايو 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

صراع الحضارات: الغرب المسيحي وتركيا المسلمة مثالاً

31 يوليو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

نخطئ كثيراً أحياناً عندما نحلل العلاقات الاجتماعية والدولية من منظور ماركسي مادي فقط، فقد درج الكثير منا على النظر إلى العلاقات بين الدول على أساس اقتصادي بحت، فأصبحنا لا نرى في العالم سوى المصالح الاقتصادية، وبتنا نعتبر أن العلاقات بين القوى الدولية تقوم بالدرجة الأولى على منافع مادية متناسين أن هناك عوامل أخرى في غاية الأهمية تحكم العلاقات الدولية وطبيعة التحالفات بين بلدان العالم.
صحيح أن الغرب يبدو وكأنه لا يفهم إلا لغة المصالح المادية بحكم تبنيه واعتماده الكامل على المفهوم الرأسمالي المادي. وصحيح أيضاً أنه غالباً من يعمل على تغليب المصلحة المادية على المصالح الأخرى في تعاملاته مع بقية الدول والقوى، ويضرب عرض الحائط بالجوانب الأخلاقية والإنسانية، لكن هذا لا يعني أبداً أن الغرب فقد، أو نسي هويته الثقافية والعقائدية تماماً. لا أبداً، بل عندما يجد الجد نرى أن الغرب يتعصب فجأة لهويته الثقافية والدينية، حتى لو كان غالبية الغربيين أصبحوا ملحدين، ولا يؤم الكنائس في بلد مثل بريطانيا سوى ثلاثة بالمائة أو أقل من السكان.
إن الاستفتاء البريطاني الأخير على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي أظهر بشكل واضح أن البريطانيين مثلاً باتوا يضيقون ذرعاً بالمهاجرين الأجانب، حتى لو كانوا من الأوروبيين المسيحيين، فما بالك لو كانوا من الديانات الأخرى. لقد بات البريطاني العادي يشعر بأن الأوروبي الشرقي القادم من بولندا ورومانيا وبلغاريا يهدد هويته الوطنية والثقافية، ولا بد من يتوقف تدفق المهاجرين الأوربيين الشرقيين. صحيح أن هناك جانباً اقتصادياً للخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي، على اعتبار أن الأوروبيين الشرقيين باتوا ينتزعون الوظائف من أيدي البريطانيين، وينافسونهم على الخدمات التربوية والصحية والاجتماعية، لكن هناك أيضاً جانباً ثقافياً فاقعاً يقف وراء الانسحاب البريطاني من المجموعة الأوربية.
وإذا كان الأوروبيون المسيحيون يميزون ضد بعضهم البعض ض على أساس عرقي، فلا بد أن يكون لهم موقف من أصحاب الدينات والحضارات الأخرى. صحيح أن نظرية صراع الحضارات التي أطلقها المفكر الأمريكي صامويل هنتنغتون قد اختفت من التداول الإعلامي في السنوات الماضية بعد وفاته، لكنها حية ترزق على أرض الواقع.
وكان هنتنغتون قد تنبأ بحدوث صراعات دينية بين الغرب المسيحي والشرق الإسلامي وحتى الكونفوشي الصيني. صحيح أن الغرب احتضن ملايين المسلمين، وأن الإسلام أصبح الدين الثاني في بلد مثل فرنسا، بحيث يزيد عدد المسلمين الآن عن ستة ملايين، إلا أن الفرنسيين باتوا يعبرون عن امتعاضهم من الوجود الإسلامي بشكل صارخ. ويرى البعض أن الأعمال الإرهابية في فرنسا أعمال مدبرة لتشويه سمعة المسلمين والتحريض ضدهم لمغادرة فرنسا.
ولعل صراع الحضارات بين الغرب والإسلام يظهر بأنصع أشكاله في المثال التركي الأوروبي. ويرى كثير من الباحثين أن العداء الغربي المتصاعد لتركيا منذ سنوات هو شكل من أشكال الصراع الحضاري الذي بشر به هنتنغتون. ويعود ذلك إلى القفزات الحضارية الكبيرة التي أنجزتها تركيا منذ وصول حزب العدالة والتنمية الإسلامي إلى السلطة. واضح أن الغربيين ليسوا سعداء بظهور نموذج إسلامي حضاري ينافسهم في تركيا، لهذا راحوا يشيطنون الرئيس التركي أردوغان، لا بل وصل بهم الأمر إلى دعم انقلاب عسكري ضد نظامه. وكان الأوروبيون من قبل قد رفضوا رفضاً قاطعاً انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بالرغم من انجازاتها الاقتصادية العملاقة. لاحظوا أن الأوروبيين قبلوا بانضمام دولة أوربية منهارة اقتصادياً كاليونان إلى الاتحاد، بينما رفضوا انضمام تركيا الصاعدة اقتصادياً بسرعة الصاروخ. والسبب كما واضح ثقافي وديني. ليس هناك مانع لدى الاتحاد الأوروبي أن ينفق الميارات على اقتصاد اليونان المتداعي كي تبقى اليونان عضواً في الاتحاد، بينما يرفضون انضمام بلد مسلم مثل تركيا يمكن أن يكون رافداً عظيماً للاقتصاد الأوروبي، خاصة وأن تركيا في عهد أردوغان انتقلت من المرتبة 111 إلى المرتبة السادسة عشرة في الاقتصاد العالمي، بحيث أصبحت من العشرين الأوائل، مع ذلك لم تحظ بشرف القبول في الاتحاد الأوروبي، لأنها ليست مسيحية. وهذا يؤكد ما ذهبنا إليه في بداية المقال من أن التحالفات الدولية هي تحالفات عقائدية حتى لو كان الجانب الاقتصادي يحظى بأهمية كبرى في العلاقات الدولية.
لقد كانت العولمة مجرد كذبة غربية كبرى للهيمنة على الدول الأخرى ونهب ثرواتها وتمييع هوياتها الثقافية، فالغرب يريد أن يغزو العالم أجمع بحجة العولمة، لكنه لا يسمح لأي ثقافة أخرى ان تخترق مجتمعاته، أو حتى أن تبرز على الساحة الدولية. ولنا في المثال التركي عبرة لمن يعتبر.
القدس العربي

Previous Post

تركيا.. إلحاق قيادات القوات البرّية والبحريّة والجوّية بوزارة الدفاع

Next Post

بعض الأرواح أكثر أهمية من غيرها

المقالات ذات الصلة

قمة تركية سورية أردنية لتعزيز الأمن في سوريا
أخبار

قمة تركية سورية أردنية لتعزيز الأمن في سوريا

12 مايو، 2025
“حزب العمال الكردستاني” يحل نفسه وينهي عقودًا من الصراع المسلح مع تركيا
أخبار

“حزب العمال الكردستاني” يحل نفسه وينهي عقودًا من الصراع المسلح مع تركيا

12 مايو، 2025
تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا
أخبار

تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا

11 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان

11 مايو، 2025
نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا
أخبار

نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا

11 مايو، 2025
استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية
أخبار

استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية

11 مايو، 2025
Next Post

بعض الأرواح أكثر أهمية من غيرها

جهود دولية للحيلولة دون فشل المفاوضات في سورية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • قمة تركية سورية أردنية لتعزيز الأمن في سوريا 12 مايو، 2025
  • “حزب العمال الكردستاني” يحل نفسه وينهي عقودًا من الصراع المسلح مع تركيا 12 مايو، 2025
  • تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا 11 مايو، 2025
  • خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان 11 مايو، 2025
  • نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا 11 مايو، 2025
  • استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية 11 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري