• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, يونيو 25, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

بحثا عن شرق آخر

17 يناير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

واسيني الأعرج – القدس العربي

أي شرق نريد؟ الشرق المصنّع الذي ابتدعته اتفاقيات سايكس بيكو وكل ما تلاها لتمزيق ما بقي واقفا بعد الانهيارات العثمانية والهزائم المتتالية، أم شرقا آخر أكثر اتساعا ونورا وثقافة وتبادلا وتنورا صنعته التجارب الثقافية والدينية، وكوّن لُحْمة قوية؟ قد يبدو ذلك حُلما صعبا، لكنه حلْمٌ بديل في عالم يتحلل باستمرار ويعاد تكوينه.
التأريخ جعل في وقت من الأوقات هذا الشرق ممكنا بقوة، وخلق حضارة تبادلية بين مختلف أطرافه، من خلال انتساب جزء كبير من العالم العربي إليها، والهند والسند وبلاد فارس وتركيا وجزء من الصين وجزء كبير من روسيا والدول التي ارتبطت بها واستقر فيها الإسلام، وأندونيسا وغيرها.
الحروب والصراعات انتهت، وانتقلت العلاقة من الديني إلى المشترك الحضاري، وبقيت الذاكرة الجمعية التي يمكنها أن تتوحد في مواجهة عالم يزداد كل يوم ضراوة وتوحشا وخطرا على الجميع.
هذا الشرق الجديد الذي يبدو مستحيلا اليوم، ممكن التكون على أمد متوسط أو طويل. ويمكن أن يعاد بعث الروح فيه من جديد وأن نراه ينشأ من خلال دول قليلة يجمع بينها المصير المشترك، قبل أن يمس البقية. طبعا هناك صعوبات جمة في عالم اليوم المحكوم بالقوميات الضيقة والمصالح والأيديولوجيات، لكنه لا حل غير هذا بالنسبة للعرب تحديدا، وهم في سقف التحلل الكُلِّي.
هذا الخيار أو الانهيار الكلي والنهاية التي أصبحت في مرمى النظر. بالعمل الفعلي والإدراك العميق للحاجات الثقافية والوجودية والمصلحية أيضا، يصبح هذا الشرق أفقا ممكنا. وليس مستحيلا أن ينتقل هذا الشرق الحضاري من اليوتوبيا إلى الحقيقة.
الشرق الكبير أو الشرق الجديد، شرق الاستعمار، الذي حاولت الإدارة الأمريكية فرضه بالقوة للمزيد من الإذلال العربي، بربط مستقبل المنطقة كلها بالإرادة الصهيونية التي تخطط لاتساع يتجاوز فلسطين على الأمد المتوسط والبعيد، بعد أن تحكمت في كل مصادر الحياة، بما في ذلك الطاقات الحيوية المائية والنفطية.
هذا سيربط المستقبل العربي كله بالإرادة الأمريكية الظالمة، وبالإرادة الإسرائيلية التي وصلت إلى سقف غطرستها في سباقها المحموم ضد الساعة، مستغلة فرصة التآكل العربي وغرقه في حروب أهلية مميتة، لتعميق برنامجها الاستيطاني، وعينها على النفط العربي، من خلال التوغل السري والعلني في المنطقة العربية، كالعراق، وكردستان، وسورية، وبعض دول الخليج، لأن إسرائيل لن تجد فترة مناسبة مثل فترة الموت العربي البطيء التي يعيشها اليوم.
إسرائيل وسندها، الصهيونية العالمية، تدركان جيدا أن الأوضاع لن تبقى على حالها أبديا، مثلما هي عليه اليوم، في ظل المتغيرات المرتقبة في المنطقة، بدخول فاعلين جدد لضرب القطبية الأحادية، كالصين وروسيا والهند وإيران، وبدرجة أقل، كوريا الشمالية أيضا. من مصلحة العرب إذا بقي لدى الحكام، حد أدنى من الوعي والتبصر بالمصلحة القومية والوطنية، العمل تُجاه شرق بديل أقرب إليهم حضاريا وثقافيا، لإعادة صياغة التأريخ والعلاقات الثقافية الجديدة والاقتصادية والمصلحية.
هناك شرق حضاري انتسب إليه العرب في حقبة من الحقب التأريخية، ووجدوا فيه مصالحهم الأساسية. المسافات التي تفصل الشرق العربي والخليج عن الهند وباكستان وإيران، وغيرها، تكاد لا تذكر إذا ما قيست بالمسافات مع أوروبا وأمريكا. هذا الشرق ليس جديدا، لأنه الشرق الأساسي الذي نبتت في حضنه الحضارة العربية الإسلامية. لا يمكن مثلا أن يظل الرابط العربي-الهندي مرتكزا على العمال الذين يشتغلون ويقدمون معارفهم وجهدهم العضلي لهذه المنطقة. يجب أن ترتقي العلاقة وتكبر وفق الحاجات الاستراتيجية والحضارية المشتركة.
عالم اليوم هو عالم مصالح. الهند فوق كونها قوة نووية واقتصادية، عالمية، فهي قوة علمية وثقافية راقية ومتحكمة في جزء كبير من المنجز العلمي العالمي، بالخصوص في علم البرمجيات. ما يمكن أن يتقاسمه العرب معها كبير وكثير. زيارة نتنياهو الهند ليست فقط زيارة حبية واقتصادية؟ ولكنها حاجة استراتيجية بعيدة المدى.
إسرائيل تدرك جيدا أن تلاقي المصالح العربية والهندية إذا تم الوعي بها وبجدواها، سينسف حتما فكرة الشرق الجديد الاستعماري، الذي يراد فرضه لحماية إسرائيل. الشيء نفسه يتعلق بإيران، فهي بلد يزن في الحسابات الدُّولية ويحتاج الأمر من العرب إلى الكثير من البراغماتية في الحسابات المصلحية الدُّولية، خارج الرؤى الدينية الضيقة التي يمكن ضبطها باحترام الخيارات الداخلية لكل دولة تُجاه تكوين تكتل حقيقي.
يضاف إلى ذلك روسيا بوصفها دولة كبيرة في تناقض مصلحي جذري مع الولايات المتحدة، وتركيا كفاعل تأريخي في المنطقة العربية إذ لا يمكن الاستغناء عنها، إن هي تخلصت من الزعامة المريضة، والتخلي عن رعاية الإسلام السياسي والذهاب بالدين نحو أفق حضاري أوسع ليشكل لحمة ثقافية وتأريخية بين الشعوب. هذا التجمع العربي. التركي، الهندي، الباكستاني، الروسي، الذي يبدو مستحيلا اليوم، يمكن أن يتحول إلى ضرورة تأريخية، في المستقبل القريب، لمواجهة غطرسة أمريكية بلا حدود، جشعة ولا إنسانية، برئاسة شخصية عنصرية لا يربطها شيء إنساني بالعالم الذي يحيط بها، أنزلت أمريكا العظيمة إلى الحضيض. الاعتماد على الحسابات الأمريكية اليوم، والإسرائيلية هو مقتل لما بقي واقفا من العالم العربي.
الخلافات المصلحية الحادة بين مختلف الدول المشكلة لهذا القطب الافتراضي، مع أمريكا، تجعله قريبا من التشكل مهما بدا ذلك صعبا ومستحيلا.
المشترك المصلحي والحضاري، والرقعة المتقاربة التي لا تفصل بينها إلا حدود مائية تكاد مسافاتها لا تذكر، يجعل من هذا الشرق الجديد بالمعنى الشرقي الحقيقي، حاجة اقتصادية وعسكرية ووجودية. وإلا لا خيار بالنسبة للعرب تحديدا إلا القبول بالشرق الكبير، الشرق الجديد الذي يذيبهم ويفنيهم ويجير خيراتهم الطاقية لخدمة اليانكي الجديد، العنصري بامتياز .

Previous Post

 ما هي ” البيتكوين ” وكيف انهارت بهذا الشكل ؟

Next Post

عفرين.. الهجوم خير وسيلة للدفاع

المقالات ذات الصلة

هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

سلام ترامب الهش في الشرق الأوسط”

25 يونيو، 2025
قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة
أخبار

قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة

25 يونيو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

مفوضية اللاجئين تؤكد عودة أكثر من مليوني سوري من خارج وداخل سوريا لديارهم

23 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

القاعدة الأمريكية المتبقية في سوريا ترفع درجة التأهب بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العُديد في قطر

23 يونيو، 2025
عشرات القتلى والجرحى بتفجير كنيسة في دمشق والسلطات تتهم تنظيم الدولة
أخبار

القبض على متزعم الخلية الإرهابية التي فجرت كنيسة الدويلعة وخمسة عناصر معه

23 يونيو، 2025
توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة
أخبار

إدانة لهدم قوات الاحتلال الإسرائيلي ما لا يقل عن 15 منزلًا مدنيًّا في قرية الحميدية في ريف القنيطرة

23 يونيو، 2025
Next Post

عفرين.. الهجوم خير وسيلة للدفاع

دورة استثنائية للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • كيف يحول النظام الإيراني و أذرعه الهزيمة العسكرية إلى “انتصار عظيم”؟ 25 يونيو، 2025
  • وقف النار بين اسرائيل وإيران وأحداث اليوم الثاني عشر من المواجهات 25 يونيو، 2025
  • سلام ترامب الهش في الشرق الأوسط” 25 يونيو، 2025
  • قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة 25 يونيو، 2025
  • من يقف وراء التفجير الإرهابي في كنيسة مارلياس في دمشق 25 يونيو، 2025
  • مفوضية اللاجئين تؤكد عودة أكثر من مليوني سوري من خارج وداخل سوريا لديارهم 23 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري