• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يوليو 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

التوازن الكارثي التهجيري السوري بوصفه نموذجا

26 سبتمبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

تهجير أكثر من ثلث الشعب السوري إلى أصقاع الأرض يختلف عن أي محنة تهجيرية أو ترحيلية عرفها الكوكب في التاريخ الحديث. فهو يحدث على خلفية «توازن كارثي» بين ثورة فشلت في الإطاحة بالنظام الاستبدادي الفئوي، وبين النظام الذي فشل في إخماد بؤر المنتفضين والخارجين عليه، التي ما فتئت تتوسع، ولم يلجمها إلا التدخل الجوي الروسي، من بعد التدخل الإيراني والعميل لإيران. لكنها «لجمة» لا تلبث أن تتهافت ما أن يوقف الطيران الروسي طلعاته وغاراته.
تحوّل هذا النظام من استبدادي يخفي سمته «الاحترابية الأهلية من جانب واحد» بصبغة «سلم أهلي» ونغمة «بناء سوريا الحديثة» إلى نظام احتضار دموي، يحاكي من جهة، الآليات الكولونيالية لمواجهة «السكان الأصليين»، ويتمثل من جهة ثانية، بأحطّ التلبّسات الاستشراقية، بجنوحه لاعتبار أبناء الأقليات هم «السكان الأصليون» لسوريا منذ القدم، في حين يتعامل مع هذه «الأكثرية العربية السنية» وافدة مع الغزوات العربية والتركية، كيف لا، و«السكان الأصليون» المتخيّلون بهذا المعنى، ضنينون على الأركيولوجيا التي تصل حاضرنا بالحضارات السورية الغابرة، في حين تعكف شرائح من «الأكثرية» على تحطيم هذه الشواهد؟
هنا المفارقة المفترض أن تكون الأكثر استفزازاً للوعي الكوني. فالنظام، هو المسؤول رقم واحد عن هذا الكم من السوريين الذين يهجرّون داخل وخارج بلدهم، والذي لم يعد مهتماً بنفي القصدية الاثنية الصرف للمعارك التي يخوضها بقصد تأمين «مجال حيوي» متصالح مع تركيبته، ويصل العاصمة بمجرى العاصي بمنطقة الساحل، ويجهد لاستعادة المعادلة في حلب. لكن النظام، الذي استخدم الكيماوي في الغوطتين، و»عوقب» بتسليم ترسانته الكيماوية في مقابل التخفيف من حدة اللهجة الأمريكية ازاءه، والذي لم تنبر أي حكومة جدية في العالم لاعتراض قصفه الجوي، بالبراميل الحارقة، للمدن السورية الثائرة، هو نظام لا يكتفي فقط بمحاولة تعديل نسب الجماعات الاهلية وانتشارها في سوريا. هو نظام يتعامل مع هذا العدد من اللاجئين السوريين في البلدان المحيطة وعبر العالم، على انهم «لا يستحقون سوريا»، لأنهم «وافدون عليها» بين مئة وألف وخمسمئة سنة، وليس أبناء الحضارات القديمة، كما أبناء الأقليات. لن يعود هذا النظام بعد ذلك «حساساً» بازاء العنصرية الفظة لحلفائه في لبنان مثلاً تجاه اللاجئين السوريين. أبداً، ما دام هؤلاء «اللاجئون» في عرفه «وافدين» ظهر مع الوقت أنهم لا يستحقون سوريا.
في نفس الوقت الذي يتعامل فيه النظام مع البيئات المناصرة له على أنهم أبناء سوريا «منذ القدم»، فانه يستعيد على طريقته ثنائية «المستوطنين» في مواجهة «السكان الأصليين». فكما ان لسان حال المستوطنين الاوروبيين في المستعمرات هو ان السكان الاصليين لا يعرفون ماذا يريدون، كذلك هو النظام، في منطوقه حول أكثرية الشعب السوري. هو أدرى منها بمصلحتها، ان ارادت، واذا ارادت غير ذلك، تكون مغررا بها. ليس قليلا ان يسميها بشار الأسد مؤخراً بـ»الثورة المأجورة». اعترف بأنها «ثورة» ثم اعتبرها «مأجورة». لأن سكان المستعمرات لا يملكون المفاتيح التنويرية الضرورية للحؤول دون ان تخطف ثورتهم منهم.
بيد ان كل اجرام النظام لا يكفي لوحده لتفسير هذا العدد من النازحين واللاجئين السوريين. انه انفجار كبير لمجتمع. في سوريا، انهارت «الدولة» ولم ينهر النظام، لكن ايضاً انهار المجتمع. السرديات التي طبعت خطاب الثورة السورية لم تستطع ان توجد دينامية مضادة لانهيار المجتمع، لا حين كابرت على الواقع الطائفي والاثني السوري، ولا حين حاولت التماهي مع هذا الواقع بشكل زائد عن حده، بحيث تحول المنطلق التجميعي التوحيدي لأكثرية السوريين في مواجهة نظام دموي فئوي إلى آلة انشطارية لهذه الأكثرية نفسها. مقاربات كثيرة جنحت إلى ان هذا بسبب اللجوء إلى العنف في مواجهة بطش النظام ومجازره.
هذه المقاربات في أقل تقدير غير واقعية. كان يستحيل ان تبقى الأمور عسكرية دموية من جانب، وسلمية لاعنفية من جانب آخر. لا يوجد علم اجتماع سياسي يمكنه ان يتصور مجتمعا تكون فيه المواجهة هكذا. وبالطبع، الاحالة غير الواعية إلى غاندي وحركته اللاعنفية تشكل خلفية كل من يأخذ على الثورة اللجوء للعنف عندما صار عنف النظام لا يطاق. هذا في اقل تقدير سوء معرفة وسوء فهم لتاريخ انتزاع الهند استقلالها وتاريخ المواجهة بين جماعاتها في الفترة الاستعمارية، وفي مرحلة غاندي. لم تكن لاعنفية غاندي سوى بعد في صراع اعتمد العنف في وقته إلى حد كبير. ما كان يمكن للغاندية ان تكون شاملة وكلية لا في الهند، ولا في سوريا.
لكن المشكلة كانت في الايديولوجيا القتالية التي اعتمدت. ايديولوجيا آثرت عدم التعلم من ذاكرة حروب العصابات، والحروب بعامة، العائدة للقرن الماضي. فضلت «تحصين الذات» في الأحياء والمناطق المحاصرة، والتعويل اما على انهيار العدو بارهاقه وانفجار تناقضاته، واما على التناقضات بين اقوياء العالم، فكانت النتيجة انفجار التناقضات بين القوى والمشاريع المختلفة المناهضة للنظام.

 

كانت النتيجة ايضاً انه وبدل قطع شبكات امداد النظام، بمحاصرة المدن، ووصل المناطق الريفية بعضها ببعض، وتحويل التموين في المدن إلى ازمة مستمرة بين الأهالي وبين النظام، ان حصل العكس. لم يبق من النظام إلا شبكة امداداته ومواصلاته، وزجت القوى المسلحة المواجهة له نفسها في مغامرات غير موفقة لتسيير شؤون الناس بالاعتماد على خلفيتها الايديولوجية الجهادية.
عدم الرغبة في التعلم من القرن الماضي تتطبع انتفاضات 2011 كلها بشكل عام، باهت، هذه الانتفاضات بأنها في غنى عن الحزب الثوري، والقائد الكاريزمي، والأيديولوجيا التي تبحث عن تسويغ علمي الطابع لها، وأن التعويل على حيوية المخاض، وثورة الاتصالات، والأدلجة الاخلاقوية البحت، هو بديل كاف.

ظهر ان القرن العشرين كان لديه ما يمكننا التعلم منه اكثر، وفي سوريا ساهم عدم فهم ذلك، والتعامل مع النظام كما لو انه حشرجة القرن الماضي المنتهية اساسا بانقضاء «قرن التوتاليتاريات» لم ينفع كثيراً. كل هذا زاد من حجم الكارثة الكبرى: تهجير أكثر من ثلث السوريين، ان لم يكن نصفهم. تهجير يتعامل معه العالم بشكل في غاية السذاجة: كما لو كان مصاب السوريين هذا لا ينبئ بمصائب شعوب أخرى في مجرى القرن. التوازن الكارثي التهجيري السوري هو قبل كل شيء نموذج.. ونموذج رؤيوي.

القدس العربي – وسام سعادة

Previous Post

العالم “يكتشف” إبادة حلب: اتهام غربي لروسيا بجرائم حرب

Next Post

4 شهداء بقصف روسي على حي الهلك وريف حلب الغربي

المقالات ذات الصلة

فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية
أخبار

فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية

12 يوليو، 2025
الحوار بين سوريا وإسرائيل بدأ وواشنطن تأمل باتفاق قريب
أخبار

المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة

11 يوليو، 2025
وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية
أخبار

وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية

11 يوليو، 2025
المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما
أخبار

المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما

11 يوليو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

ازدحام شديد لاستلام رواتب المتقاعدين

10 يوليو، 2025
الأمن الداخلي يوقف عصابة تنتحل صفة أمنية وتبتز الأهالي في ريف حمص
أخبار

الأمن الداخلي يوقف عصابة تنتحل صفة أمنية وتبتز الأهالي في ريف حمص

10 يوليو، 2025
Next Post

4 شهداء بقصف روسي على حي الهلك وريف حلب الغربي

النقطة السوداء السورية في ميراث أوباما

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • لليوم العاشر على التوالي فرق الإطفاء تواصل عمليات إخماد الحرائق بريف اللاذقية 12 يوليو، 2025
  • فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية 12 يوليو، 2025
  • تجمعات لمواطنين سوريين على الحدود مع لبنان للمطالبة بإطلاق معتقلين في السجون اللبنانية 11 يوليو، 2025
  • مدينة مرسين التركية تستعد للعب دور محوري في جهود إعادة إعمار سوريا 11 يوليو، 2025
  • المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة 11 يوليو، 2025
  • أهالي معتقلين في حمص يناشدون بعد ستة أشهر من غياب أبنائهم 11 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري