• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, أغسطس 24, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ياسر عرفات وما تركه من فراغ…

13 نوفمبر، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

صحيفة العرب _ خيرالله خيرالله

قبل أربعة عشر عاما، غاب ياسر عرفات. غاب رجل كان مالئ الدنيا وشاغل الناس طوال مرحلة طويلة من تاريخ الشرق الأوسط امتدت بين 1965 و2004، تحديدا. توفي أبوعمّار في باريس بسبب تقدّمه في السنّ، نسبيا، والأمراض الكثيرة التي كان يعاني منها والتي زادت في ظلّ الحصار الإسرائيلي الطويل الذي تعرّض له في “المقاطعة”. كانت “المقاطعة” التي حاصرها أرييل شارون، في ظلّ لامبالاة عربية وعالمية، المقرّ الرسمي لرئيس السلطة الوطنية الفلسطينية في رام الله. عمل رئيس الوزراء الإسرائيلي وقتذاك على منع ياسر عرفات من التنفس بشكل طبيعي وصولا إلى جعله ينهار صحّيا. كلّ كلام آخر عن أسباب موت الزعيم التاريخي للشعب الفلسطيني كلام فارغ يندرج في سياق تصفية حسابات فلسطينية – فلسطينية.

بعد أربعة عشر عاما يتبيّن كم أن الفراغ الذي تركه الرجل كان ضخما، وكم أن هذا الفراغ يزداد مع مرور الأيّام. يزداد هذا الفراغ في غياب صعود قيادات شابة تأخذ المبادرة في الضفّة الغربية في ظل انسداد كلّ الحلول السياسية من جهة، وإصرار إسرائيل على قضم الضفة شبرا – شبرا من جهة أخرى.

في غياب ياسر عرفات، غاب القرار الفلسطيني. هناك ضياع فلسطيني بكل ما لكلمة ضياع من معنى في وقت تراجعت أهمّية القضية الفلسطينية على الصعيدين العربي والعالمي، ولم يعد في الساحة سوى متاجرين بالقضية ومتاجرين بالشعب الفلسطيني من الذين يسمّون أنفسهم “محور الممانعة”. هناك “يوم القدس” الذي تحييه إيران وأدواتها في يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان. ماذا فعلت إيران بعد نقل الإدارة الأميركية سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس وقرار دونالد ترامب الاعتراف بالمدينة المقدّسة عاصمة لإسرائيل متجاهلا أبسط المبادئ التي تضمّنتها قرارات الشرعية الدولية؟ لم تفعل إيران شيئا. عفوا، فعلت شيئا، صارت تبحث في هذه المرحلة عن صفقة مع “الشيطان الأكبر” الأميركي و”الشيطان الأصغر” الإسرائيلي بعدما أدركت أن هناك ارتباطا عضويا بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإدارة ترامب، وأن ليس في الإمكان الذهاب إلى حوار جدّي مع واشنطن من دون العبور بإسرائيل… عن طريق سلطنة عُمان أو غيرها.

كان “أبوعمّار” يمثّل الكثير فلسطينيا. كان القائد الرمز الذي استطاع وضع فلسطين على الخريطة السياسية للشرق الأوسط وذلك منذ التقى جان سوفانيارغ وزير الخارجية الفرنسي في قصر الصنوبر (مقر إقامة السفير الفرنسي في بيروت) في العام 1974. لماذا لم يستطع أحد أن يكون وريثا لياسر عرفات، وأن يبني على التركة التي خلفها يوم وفاته في الحادي عشر من تشرين الثاني – نوفمبر 2004؟

يصعب الجواب عن هذا السؤال، لكنّ ما لا مفرّ من الاعتراف به أن “أبوعمّار” كان شخصيات عدّة في شخصية واحدة. استطاع تحقيق الكثير، ولكن لم يستطع في نهاية المطاف أن يحقّق شيئا باستثناء أنه بات يرقد في أرض فلسطين وليس في مكان آخر. لا في لبنان ولا في الأردن حيث ارتكب سلسلة من الأخطاء القاتلة تعود أساسا إلى أنّه كان أسير فكرة السيطرة على أرض في مكان ما لإقامة جمهوريته… أو سلطة خاصة به. لعلّ أفضل من وصف هذا الجانب من شخصية الزعيم الفلسطيني كتاب للأخ نبيل عمرو عنوانه “ياسر عرفات وجنون الجغرافيا”.

مات ياسر عرفات قبل أن يرى الفصل الأخير من التراجع الفلسطيني الذي بدأ عمليا وهو لا يزال حيّا
مات ياسر عرفات قبل أن يرى الفصل الأخير من التراجع الفلسطيني الذي بدأ عمليا وهو لا يزال حيّا

في نضاله الطويل من أجل العودة إلى فلسطين، لم يبال ياسر عرفات لا بالأردن ولا بلبنان، لا بالأردنيين ولا باللبنانيين. إذا كان الأردن استطاع ردّ خطر قيام دولة داخل الدولة على أرضه، فإن لبنان لا يزال إلى اليوم يعاني من هذا الخطر، خصوصا بعدما أسّس وجود السلاح غير الشرعي الفلسطيني للسلاح غير الشرعي الإيراني.

في النهاية، لم يكن التوصل إلى اتفاق أوسلو في 1993 ممكنا لولا خروج ياسر عرفات من لبنان، ولولا موافقته شخصيا على هذا الاتفاق الذي أدخله إلى واشنطن. لا يتحمّل ياسر عرفات كلّ المسؤولية عمّا نشهده اليوم من تراجع فلسطيني. يتحمّل في المقابل مسؤولية العجز عن فهم العالم في مرحلة التغييرات الكبيرة التي بدأت تظهر عندما ارتكب تنظيم “القاعدة”، بإشراف مباشر من الإرهابي أسامة بن لادن، جريمتيْ نيويورك وواشنطن في الحادي عشر من أيلول – سبتمبر 2001.

سمّت “القاعدة” الجريمتين بـ”غزوتي واشنطن ونيويورك”. كان “أبوعمّار” من ضحايا “الغزوتين” اللتين غيرتا نظرة العالم إلى القضية الفلسطينية، في وقت لم يعد المقيم في البيت الأبيض جورج بوش الابن، يرى العالم سوى بلونين. الأبيض والأسود.

مات ياسر عرفات قبل أن يرى الفصل الأخير من التراجع الفلسطيني الذي بدأ عمليا وهو لا يزال حيّا. بدأ هذا الفصل بسقوط العراق في العام 2003. كان في العراق رجل آخر لم يستطع استيعاب ما يدور في العالم وأهمية موازين القوى فيه. كان صدّام حسين الضحية الأخرى لـ”غزوتي واشنطن ونيويورك”. دفع ثمن ثقافته السياسية المحدودة التي جعلته في العام 1990 يغزو الكويت من دون إدراك للنتائج التي ستترتب على مثل هذه المغامرة المجنونة.

في أماكن كثيرة، كان “أبوعمّار” يشبه صدّام حسين، مع الفارق بين دولة فلسطين غير الموجودة، ودولة العراق التي كانت أكثر من موجودة. في الحالتين، كان هناك سوء تقدير لموازين القوى الإقليمية والدولية. لكنّ شخصا مثل ياسر عرفات يمكن أن يُلام أكثر بكثير من صدّام حسين الذي جعل من نفسه أسير بلده والقصور التي كان ينزل فيها عندما يزور الاتحاد السوفياتي أو دولة من دول أوروبا الشرقية. حتّى عندما زار باريس، بقي صدّام أسير إطار ضيّق لم يخرج منه في أيّ وقت كي يتعرف على فرنسا وعلى ما هو حضاري فيها.

عرف “أبوعمّار” الكون بمشرقه ومغربه. كان في العام 2000 أكثر زعماء العالم ترددا على واشنطن. بقي على الرغم من ذلك غير ملمّ بكواليس العاصمة الأميركية. كذلك، لم يستطع في أيّ وقت فهم ما هي إسرائيل، ولماذا كان عليه التوصّل إلى صيغة اتفاق ما مع إسحق رابين الذي وقع معه اتفاق أوسلو، حتّى لو كان ذلك ضمن شروط معيّنة في غير مصلحة الجانب الفلسطيني. كان عليه، بكلّ بساطة، الوصول إلى ما يمكن البناء عليه كي يترك شيئا ما للذين سيأتون بعده…

لم تنته القضية الفلسطينية مع ياسر عرفات. هذا عائد إلى أنها قضية شعب لا يزال موجودا على خريطة الشرق الأوسط. متى تعود القضية إلى الواجهة؟ المسألة مسألة وقت ليس إلا. الثابت الوحيد في غياب “أبوعمار” أن كل كلام عن دولة فلسطينية تضمّ غزّة والضفّة الغربية لم يعد كلاما في محلّه. لا لشيء سوى أن لا حل لغزة في إطار فلسطيني واسع بمقدار ما أن الحاجة أكثر من أيّ وقت إلى حلّ في إطار مصري لمشكلة اسمها قطاع غزّة.

نقلا عن صحيفة العرب
Previous Post

معتقلو سجن حماة المركزي يوجهون نداء لأبناء المدينة

Next Post

250 ألف دولار فدية حتى يطلقوا سراحهما

المقالات ذات الصلة

توقف الدعم يهدد استمرارية مستشفى شام التخصصي في إدلب رغم خدماته لآلاف المرضى
أخبار

توقف الدعم يهدد استمرارية مستشفى شام التخصصي في إدلب رغم خدماته لآلاف المرضى

23 أغسطس، 2025
اتفاقية سورية – تركية لتوريد 1.6 مليون متر مكعب من الغاز يوميًا
أخبار

اتفاقية سورية – تركية لتوريد 1.6 مليون متر مكعب من الغاز يوميًا

23 أغسطس، 2025
ورشة عمل في جامعة اللاذقية تبحث إدارة الموارد المائية في ظل الجفاف
أخبار

ورشة عمل في جامعة اللاذقية تبحث إدارة الموارد المائية في ظل الجفاف

21 أغسطس، 2025
تعيين الخريجين الأوائل في وزارة التربية بدءًا من العام الدراسي المقبل
أخبار

تعيين الخريجين الأوائل في وزارة التربية بدءًا من العام الدراسي المقبل

18 أغسطس، 2025
حرائق الغاب تحت السيطرة الجزئية.. الجهود مستمرة لإخماد آخر البؤر بريف حماة
أخبار

حرائق الغاب تحت السيطرة الجزئية.. الجهود مستمرة لإخماد آخر البؤر بريف حماة

16 أغسطس، 2025
فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس
أخبار

فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس

15 أغسطس، 2025
Next Post

250 ألف دولار فدية حتى يطلقوا سراحهما

مذكرات فتاة معتقلة "3"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • سوريا تخطط لإعادة تقييم الليرة وإطلاق أوراق نقدية جديدة 23 أغسطس، 2025
  • توقف الدعم يهدد استمرارية مستشفى شام التخصصي في إدلب رغم خدماته لآلاف المرضى 23 أغسطس، 2025
  • اتفاقية سورية – تركية لتوريد 1.6 مليون متر مكعب من الغاز يوميًا 23 أغسطس، 2025
  • الأمم المتحدة تدعو لزيادة الدعم العاجل لمواجهة الأزمة الإنسانية في السويداء ومناطق النزوح 22 أغسطس، 2025
  • ورشة عمل في جامعة اللاذقية تبحث إدارة الموارد المائية في ظل الجفاف 21 أغسطس، 2025
  • تعيين الخريجين الأوائل في وزارة التربية بدءًا من العام الدراسي المقبل 18 أغسطس، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري