• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ولاية الرقّة.. وتحمل الأوجّاع!

1 فبراير، 2016
in أخبار
0
الرقة.. بارتفاع نصف متر الأمطار تغمر مخيما للنازحين
Share on FacebookShare on Twitter

المضامين الموجعة التي ارتمت في أحضان مدينة الرَّقَّة السورية، والمفاجآت العليلة والكثيرة، حوّلتها، وللأسف، من مدينة زراعية بامتياز، إلى مدينة تئِن من الألم، وتعيش الفاقة بكل مؤسساتها، وصارت تُعرف حاضراً بــ”ولاية الرّقَّة”، والامتيازات الكثيرة التي لحقت بها وأظهرتها على أنّها أنموذج آخر، ومدلّل، بالنسبة لأخواتها البقية من المدن السورية التي تعيش الحالة ذاتها!

وكانت مجرد غنيمة، استسهلها الغازون من كل حدبٍ وصوب، ومورد رزق غير عادي، لكل من حاولَ التحايلَ على أهلِها، واغتصب منتوجاتهم، ونهب خيراتهم، وأبقاهم جياعاً مهمّشين أذلاّء يلتمسون الحاجة، نتيجة الفقر المدقع الذي أصابهم في الصميم، ما شكّل قناة مفجعة، وميؤوسا منها، في ظل الظروف الحالية التي عايشوها على مدى السنوات الأربع، وما زالوا يعايشونها اليوم، وتسيّدت الكثير من الصور الخرافية، التي أنهكت كاهل أهلها، وحوّلتهم إلى مجرد أناس مسلوبي الإرادة، وهم في الواقع، ليس لهم “لا بالعير ولا بالنفير”، وموردهم الأساس ما تنتجه الأرض التي تعود إليهم ببعض الأمل.
حياتهم هذه انغمست فيها الكثير من المنغصّات، وتجسّد ذلك، وبوضوح، بدخول الأسود والمغاوير، واللصوص، ومن كل أصناف البشر، وأتوا على كل ما يمكن أن يسد رمق أبنائها، الذين، هم بالكاد، باتوا قادرين على تأمين لقمة سائغة تخفّف عنهم وطأة الحاجة الذليلة!

الأفكار تعيد الذاكرة إلى هناك، حيث الرقّة، المدينة التي عشنا فيها أيام الطفولة والصبا، وأمضينا فيها بقية العمر، إلى أن غادرنا أراضيها، وقلوبنا، وعيوننا تحدّق إلى دروبها، وحاراتها، وشوارعها العريضة، طرقاتها الواسعة، وحتى موقف كراج البولمان، أصابه العطب في كل زواياه، وإلى ذاك النهر الفيّاض، الذي يزوره أهل المدينة في قيظها الحار صيفاً..
فالرقّة، وبكل هدوئها، ونبضات قلوب أهلها، وطيبتهم، وعشرتهم، وأمانيهم، وتوادّهم، ظلّوا كما هم، لم تغيّر الحياة بهم شيئاً، على الرغم من الأحداث التي حملت الكثير من الهموم، والأوجاع، والآلام، والفراق.

هذه مدينة الرقّة.
مدينة الخليفة العبّاسي هارون الرشيد.. المدينة التي أنجبت الطبيب والأديب عبد السلام العجيلي، رحمه الله، كما أنجبت المؤرخ والباحث، مصطفى الحسّون، الذي انتقل إلى الرفيق الأعلى، والكثير من الأدباء، والوجهاء، وغيرهم ممن حفل بهم تاريخ الرقّة المعاصر.
فالرقّة، لم تستل يوماً خنجراً، ولا سيفاً، ولم يُطلب ابنها إلاّ العيش برغد، وأمان واطمئنان. العيش ببساطة، وفي ظل إمكانات محدودة، وقبل بكل ما فيها، وتحمّل الأوجاع.
فابن الرقّة، ظل دائماً مسالماً، متألقاً، مقداماً، وأكثر ما يميّزه عن بقية أقرانه، شهامته، وأصالته، وبساطته، وكرمه، وانفتاحه على الناس.
إنَّ ابن الرقّة، لم يكن في يوم ما ميّالاً للحقد، أو البغض، ولا للاقتتال، بل كان أكثر ما يَمِيلُ للتسامح، والبعد عن عقدة المظهرية، والبساطة في لباسه، وبصورةٍ خاصة، لجهة ابن الريف الذي يزورها مع الصباح الباكر، جالباً معه، ما تنتجه أرضه الخيّرة، من خضراوات..
والشريحة الأكبر من أهل الريف، أكثر ما يهتمّون بتربية الأغنام، المورد الأساسي لمعيشة أفراد أسرهم، وما تنتجه من مواد أساسية لها طابعها الخاص لدى ابن الرقّة.
فالحليب، واللبن، واللبنة، والجبنة، والسمن، والقريشة، والقشطة، كلّها من منتوجات أغنامه، وهي تُعَد من أبسط مقوّمات الدخل لذلك الريفي الذي يأتي الرقّة، مع إشراقة شمس الصباح، حاملاً معه كل هذه المنتجات ليقدمها لابن المدينة، “المِتْضَاحِي”، وهو يقوم، بدوره، بشراء ما يحلو له من مواردها المتواضعة.

فالرقّة، لها شُهرتها بصناعة الجبن البلدي، والسَّمن العربي، واللَّبن “الخاثر” الذي أكثر ما يَلقى روَاجاً لدى سكان المدينة، لأهميته في حياتهم اليومية، وهو من الوجبات الرئيسية، وأكثر ما يتناول في الإفطار، وفي الظهيرة، ولا تخلو وجبة الغداء من حضوره، ويتناول كسائل، هو ما يُعرف باللبن، ناهيك عن البيض العربي، وحليب الأبقار، وهي الأخرى، صار لها حضورها في ريف المحافظة، والإقبال الشديد على تناوله، بعد أن لاقت تربيتها اهتماماً خاصًّا من قبل الأهالي، أصحاب الخبرة.

وتقوم الرقّة اليوم، إلى الشرق من حلب عاصمة بلاد الشام الاقتصادية على مسافة تبلغ مائة وثمانين كيلومتراً، إلى الشمال الغربي من مدينة دير الزور أكبر مدينة عربية على الفرات.. والتي تبعد عنها بمقدار مائة وأربعين كيلو متراً.
وعند نقطة من هذا الطريق تُدعى (المقص) يتفرّع طريق طوله ستة كيلومترات في اتجاه الشمال الشرقي ليتصل بجسر حديث البناء على الفرات، يؤدي مباشرةً إلى مدينة الرقّة.
وتعتمد الرقّة على نهر الفرات العظيم الذي يقذف في كل نصف دقيقة من الزمن ما يكفي لاستهلاك مدينة كبيرة في كل يوم.. لهذا قامت على ضفتيه زراعة كثيفة، يحتلُ القطن فيها مكان الصدارة، ويتلوه في الإنتاج القمح ـ ذهب المستقبل ـ والخضار بأنواعها.

وللرقّة شهرة عظيمة بزراعة البطيخ الأحمر والأصفر، الذي كان يُصدّر إلى عاصمة العباسيين، إذ لا يزالُ العراقيون يطلقون عليه اسم (الرقّي) نسبةً إلى الرقّة، وهو الذي يُدعى (الحُبْحُب) في الحجاز، و(الجُحّ) في نجد، و(الجَبَس) في حلب، و(الدِبْشِي ) في دير الزور والرقّة، و(الدلّاع) في كل أقطار المغرب العربي، مثلما كانت مشتهرة بزيتونها، وزيتها، وصابونها المعطر.

فالرقّة، وأهلها يجمعهما خطّان متوازيان لايمكن أن يفترق أحدهما عن الآخر، أضف إلى ذلك أسواقها المتواضعة، التي يلتقي فيها الأصدقاء، والمعارف، والأقارب، والتي تشتمل على العديد من اللوازم ومتطلبات الحياة اليومية.
وابن الرقّة، لايمكن له أن يهجرها لأنها صارت جزءاً مهمًّا في حياته، وزيارة هذه الأسواق تظل لها مكانتها الخاصة في قلبه ووجدانه.

فابن الرقة، تحمّل -على مضض- الواقع المتردي الذي يعيشه، نتيجة غياب الخدمات الأساسية، التي يمكن أن تدفع به نحو حياة طالما حلم بها، ما يعني أن أهلها صاروا أسرى الحاجة، بكل ما تعنية الكلمة من معنى، في ظل حكم الدولة الإسلامية، التي همّشت كل شيء في حياة أبنائها، وحطّمت الكثير من الرغبات، وكل ما هو جميل ومفرح في حياتهم، وأحالت معيشتهم، الضنكة، إلى لعنة أدمتهم في الصميم.

هافينغتون بوست عربي

Previous Post

تسريب لـ”أبو مرزوق” يهاجم إيران ويكشف معلومات مهمة (فيديو)

Next Post

الجبير: سندعم المعارضة السورية سواء شاركت بالمحادثات أم لا

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

الجبير: سندعم المعارضة السورية سواء شاركت بالمحادثات أم لا

حريقٌ هائلٌ يلتهم بناءٌ سكنيّ في أحياء دمشق

كاتب سوري: أعمال عربية متواضعة تترجم للفرنسية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري