قضى ثلاثة أطفال اليوم الثلاثاء، في مدينة إدلب، بانفجار مقذوف من مخلفات قصف الطائرات الروسية على أحياء إدلب، بعد مضي عدة أيام على حادثة مماثلة.
وأفاد “مراسلنا” بارتقاء كل من “حذيفة سعد الدين، رند سعد الدين، صلاح غجر” في منطقة الجدار بمدينة إدلب، بانفجار مقذوف من مخلفات قصف الطائرات الروسية على أحياء المدينة.
مضيفا أن الطفل “صلاح غجر” الناجي الوحيد من عائلته التي قضت جميعهم في قصف الطائرات قبل عام، في حي وادي النسيم في المدينة.
وكان طفل “عمار بن ماجد دره” 13 عام قضى قبل أربعة أيام بانفجار لغم أرضي، من مخلفات الحرب على أطراف المدينة من الجهة الجنوبية، وأصيب آخر بجروح.
المركز الصحفي السوري