لكن السفيرة نيكي هيلي والجنرال توماس والدهاوزر أضافا أن واشنطن أبدت تحفظا بشأن تمويل الأمم المتحدة للقوة التي ستشكل من جنود من مالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد وموريتانيا.
وتشارك الولايات المتحدة في الوقت الحالي بأكثر من ربع ميزانية مهمات حفظ السلام في الأمم المتحدة والتي تبلغ 7.3 مليار دولار.
ونقلت رويترز عن هيلي قولها إن واشنطن تريد أن تعرف “ماذا ستكون الاستراتيجية وكيف يرون تطبيق ذلك، وما سيتطلبه الأمر قبل أن تلتزم بتمويل تقدره الأمم المتحدة”.
من جانبه، قال والدهاوزر الذي يشرف على القوات الأميركية في أفريقيا “مع كل التحديات في أفريقيا مثل الطفرة في عدد الشبان والفقر والافتقار للحوكمة.. تزدهر في المساحات الشاسعة المفتوحة تنظيمات متطرفة عنيفة مثل تنظيم الدولة والقاعدة”.
سكاي نيوز عربية