• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

هل يحمل 2017 بارقة أمل للسوريين؟

5 يناير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

كان العام 2016 ثقيلاً على صدور السوريين، بل وكان مأساوياً وكارثياً أيضاً، حيث تغوّل النظام الأسدي كثيراً في جرائمه وانتهاكاته لحقوق السوريين، وقتلت قوى العدوان الروسي ومليشيات نظام الملالي الإيراني المذهبية وعصابات النظام عشرات آلاف المدنيين، معظمهم من فقراء المدن والمناطق والأرياف، ودمرت ما تبقى من البنى التحتية في المناطق التي تسيطر عليها فصائل الجيش السوري الحر والفصائل الإسلامية، وتمادت في قصف المشافي ومراكز الدفاع المدني والمدارس والمساكن، وخصوصاً في الشطر الشرقي من مدينة حلب، غير آبهة بحياة ساكنيها الذين هجّرتهم قسراً، ولا بمعالمها التاريخية والحضارية.
غير أن نهاية العام المنصرم حملت اتفاقاً على وقف إطلاق النار، جرى التوقيع عليه في أنقرة برعاية وضمانة مزدوجة، روسية وتركية، تمهيداً لإطلاق مفاوضات حلّ سياسي في العاصمة الكازاخية، أستانة، الأمر الذي أثار بارقة أمل لدى غالبية السوريين، داخل سورية وخارجها، وعكس مدى تلهفهم وتطلعهم إلى وقف حمام الدم، وتوْقهم إلى حل سياسي عادل ينهي هذه الكارثة التي ألمّت بهم وببلدهم، وسبّبها نظام مستبد وقاتل، لا يأبه بالبشر ولا بالحجر.
وبات الأمل بالخلاص من الوضع الكارثي عنواناً لتعويل وأمل سوريّين بأن يحمل العام 2017 بشائر الخلاص من النفق المظلم الذي أدخل النظام الأسدي السوريين فيه منذ أكثر من خمس سنوات، عقاباً على مطالبهم المشروعة في أن يكونوا بشراً أحرار، مثل سواهم، لا يسكنهم الخوف من ملاحقة أجهزة الاستخبارات، ولا يقبعون تحت المذلة وامتهان كرامتهم الإنسانية. وقد عبّرت مظاهرات السوريين في عشرات المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في أول يوم لوقف إطلاق النار عن استمرار ثورتهم، وتجديد عهودهم ومطالبهم، وعلى الرغم من كل ما أصابهم، وراحوا يهتفون “جنة جنة جنة جنة يا وطنّا.. يا وطن يا حبيّب يا بوتراب الطيب حتى نارك جنة…”
ويشكل الاتفاق، في حال نجاحه في وقف حمام الدم السوري نجاحاً للدبلوماسية التركية التي تمكّنت من فرض الجيش السوري الحر وبعض الفصائل الإسلامية محاوراً رئيسياً للروس، بعد أن سعوا، من قبل، إلى وضع فصيلين منهم على الأقل، هما أحرار الشام وجيش الإسلام في خانة المنظمات الإرهابية، الأمر الذي يعكس تغيراً في موقف الساسة الروس من الوضع في سورية بعد سقوط مدينة حلب.
ولعل صمود وقف إطلاق النار أمام خروقات عصابات الأسد ومليشيات نظام الملالي الإيراني سيتبعه فك الحصار وإدخال المساعدات إلى أكثر من ميلون ونصف سوري، بما ينهي معاناتهم من تبعات نهج الحصار والتجويع الذي فرضته قوات النظام والمليشيات المذهبية عليهم منذ أكثر من سنتين، وخصوصاً في مناطق الغوطة والزبداني ومضايا والوعر وسواها.
ما يجعل التفاؤل مهزوزاً بأن يحمل العام 2017 جديداً، ينهي معاناة السوريين، هو عدم الثقة بالروس، وبمخططات النظام الأسدي ونظام الملالي الإيراني، إذ عملت عصاباتهما المليشايوية والمذهبية من قبل على خرق اتفاقات عديدة لوقف إطلاق النار، أو ما كان يدعى وقف الأعمال العدائية، بل وحتى اتفاق حلب الذي حمل تهجيراً قسرياً لمن تبقوا من ساكني شرقيّها، خرقته هذه العصابات. لذلك يشكل اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار اختباراً للإرادة الروسية، ولمدى صدقيتها وجدية سعيها إلى إطلاق مفاوضات سياسية في أستانة.
ويبدو أن الساسة الروس بحاجة إلى دعم المجتمع الدولي لخطواتهم التنسيقية مع الساسة الأتراك في القضية السورية، ويريدون أن يظهروا أمام العالم أنهم جادّون في البحث عن حل سياسي. لذلك، توّجهوا إلى مجلس الأمن الدولي الذي أصدر، بالإجماع، القرار 3136 لدعم وقف إطلاق النار، وباتوا يملكون تفويضاً أممياً للسير في خطوات تثبيته، والسير في طريق التفاوض في أستانة، وما ينتج عنها عن إمكانية ردع المليشيات المذهبية، وخصوصاً حزب الله اللبناني، والدفع باتجاه مفاوضات حل سياسي في أستانة، مع التشديد على استكمالها في جنيف، حسب دعوة المبعوث الأممي لسورية، ستيفان ديمستورا.
ويمكن القول إن الأفق بات مفتوحاً، خلال العام 2017، أمام ممكنات إيجاد حلٍّ سياسي، إذا كانت الإدارة الروسية عازمةً على تثبيط سعي نظامي الملالي الإيراني والأسد السير نحو استكمال الحرب البشعة ضد غالبية السوريين، وبما يجعل هذا العام عاماً آخر من الحرب الذي بدأها النظام الأسدي منذ أكثر من خمس سنوات ضد الحاضنة الشعبية لثورة الحرية والكرامة.
وفي حال جدّية اختيار موسكو طريق إيجاد حل سياسي، بالاستفادة من أنها صاحبة اليد الطولى في سورية، المجسّدة في أساطيلها الجوية والبحرية وقواعها العسكرية، إضافة إلى قوتها الدبلوماسية، ودورها القوي في مجلس الأمن، فسيصطدم ذلك بأغراض نظام الملالي الإيراني ومخططاته، الهادفة إلى التغيير الديمغرافي في سورية، وإعادة هندستها الاجتماعية، بغية فرض هيمنتها وسطوتها عليها، بعد أن تمكّنت من تحقيق أهدافها في كل من العراق ولينان واليمن.
ولا شك في أن القيادة التركية تعي تماماً ما يخطط له نظام الملالي الإيراني في سورية، حيث طالب الرئيس، رجب طيب أردوغان، في أكثر من مناسبة، بأن يكف هذا النظام عن ممارساته المذهبية والتفتيتية، وحذّر من عمليات التغيير الديمغرافي. لذلك، أتت التفاهمات التركية الروسية في سورية، كي تشكل رداً كابحاً لمساعي أصحاب تلك المخططات، خصوصاً مع ارتفاع الأصوات التركية والروسية المطالبة بخروج جميع المليشيات من الأراضي السورية.
ويبقى أن الإشكال الأساسي لما سيؤول إليه المشهد السوري في العام 2017 هو مقدار الغموض الذي قد يعتري النتائج السياسية التي يمكن أن يفضي إليها مسار أستانة التفاوضي، لأن العقدة الأساسية هي مستقبل رأس النظام الأسدي، حيث لا مخرج من الكارثة السورية في ظل بقائه بأي شكل، على الرغم من أنه بات بحكم رئيس عصابة مليشيوية، ولم يكن له أي دور في الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار، والسير في طريق التفاوض، وبإمكان ساسة موسكو تحجيم دوره إلى درجة تغييبه تماماً.
العربي الجديد – عمر كوش

Previous Post

وصول 408 من جرحى مدينة حلب إلى مستشفيات تركيا منذ انتهاء الإجلاء

Next Post

3 جرحى بتفجير سيارة مفخخة في مدينة عزاز بريف حلب

المقالات ذات الصلة

كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟

17 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟

17 مايو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا

17 مايو، 2025
السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!

17 مايو، 2025
الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع
أخبار

الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع

17 مايو، 2025
“حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية”
أخبار

“حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية”

16 مايو، 2025
Next Post

3 جرحى بتفجير سيارة مفخخة في مدينة عزاز بريف حلب

18 مركزا خدميا تعليميا تعرض للاعتداء خلال شهر ديسمبر "كانون الأول".

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟ 17 مايو، 2025
  • هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟ 17 مايو، 2025
  • أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا 17 مايو، 2025
  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025
  • الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع 17 مايو، 2025
  • “حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية” 16 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري