• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

هذا ما تريده مصر من السودان

6 يونيو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

عندما كتبت في هذا المكان مقالا بعنوان “هذا ما يريده السودان من مصر” في 17 أبريل الماضي، استقبلت رسائل عديدة من أصدقاء وزملاء وقراء، استحسنوا الفكرة وطريقة عرضها، البعض طالبني بالحديث وبنفس الطريقة عما تريده مصر من السودان، فتمهلت، لكن يبدو أن الوقت حان للحديث عن هذه المسألة في هذا المقال.

الزيارة التي قام بها إبراهيم الغندور وزير خارجية السودان للقاهرة أخيرا، في تقديري مختلفة عن الكثير من الزيارات السابقة، واللقاءات التي عقدها مع الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية سامح شكري ومساعديه سوف تكون لها مردودات إيجابية، مقارنة بغيرها.

الاختلاف والمردودات ينبعان من الوضوح والصراحة التي جرت بها المناقشات بين الطرفين، ففي كل مرة تكون هناك اتهامات من السودان يقابلها نفي من جانب مصر، وتنتهي الأزمة بمجرد جلوس المسؤولين معا في القاهرة أو الخرطوم، لذلك كانت العلاقات تتوتر من جديد عند أول مطب سياسي أو أمني تواجهه.

ما جرى هذا الأسبوع، ربما يكون غير مألوف في طريقة التعامل مع الأزمات المعتادة بين البلدين، فكل طرف عرض ما لديه من منغصات بصراحة، وحاول كلاهما البحث عن سبل مشتركة لوقف التوتر، الذي يؤثر استمراره على كثير من المصالح المشتركة، ونتيجته معروفة سلفا، وهي خسارة حتمية للطرفين.

تعامل القاهرة مع التصريحات السودانية التي وجهت أصابع الاتهام لها بدعم المعارضة في دارفور، كان هادئا ويشبه المرات السابقة تقريبا، لكن السياق الإقليمي الذي جاء قبله وبعده ساعد في تضخيمه، ومنحت الردود الصارمة على الاتهامات بعدا بدا لكثيرين مختلفا عما كان سائدا قبله، حيث ألمح الرئيس السيسي أنه لن يتردد في استهداف أي مكان يضر بالأمن القومي لبلاده.

مع أن الكلام جاء ردا على العملية الإرهابية التي وقعت في المنيا بوسط مصر وأدت لمصرع 29 قبطيا وإصابة آخرين، غير أن البعض فهم منها رسالة تحذير شديدة للسودان، خاصة أن هذا الكلام أعقبه حديث عن قيام مصر بنشر قوات عسكرية كبيرة عند منطقة المثلث التي تلتقي عندها حدود السودان وليبيا مع مصر.

بصرف النظر عن التلميحات والإشارات التي تعمّدَ كل طرف أن تحمل مضامين سياسية وأمنية معينة، فإن الصعود والهبوط اللذين يعتريان العلاقات بين البلدين يؤكدان أن هناك حالة من فقدان الثقة، وهواجس لا تزال تختمر لدى كل جانب، قد يتم التعبير عنها صراحة أحيانا، لكن غالبا تظل كما يقول أهل السودان ضمن “الكلام الساكت”، أي طي الكتمان والذي يعبر عن أزمة لا يريد كل طرف الحديث عنها مباشرة وعلانية.

ربما يكون المقال السابق الذي تحدثت فيه عما يريده السودان تطرق إلى نقاط عدة لامست صميم العلاقة بين البلدين، ولتعميم الفائدة أنظر هنا للمسألة من زاوية عكسية، فما هو الذي تريده مصر من السودان؟

المسألة ليست هينة ليتم اختصارها أو حصرها في بضعة نقاط سريعة من قبل صحافي مصري، لكن حيويتها وأهميتها وخطورتها تستلزم قدرا من المناقشة المستفيضة من جانب المسؤولين، قبل أن يأتي يوم تتدهور فيه الأوضاع وتصعب معه اللقاءات الودية وتفقد الصراحة قيمتها السياسية.

القضية الأولى تتعلق بضرورة أن يوقف السودان احتضان الكثير من العناصر المحسوبة على جماعة الإخوان وحلفائها، لأن توفير ملاذ آمن لهؤلاء في الخرطوم وضواحيها يدفع لمزيد من التحريض على العنف في مصر، وربما لم تحتل هذه المشكلة حديثا مباشرا، لكن تبقى واحدة من أهم العوامل الضمنية التي تعكر صفو العلاقات بين البلدين.

الأدهى أن نفي الخرطوم لهذه التهمة، تكذبه أفعال تشي بالاحتفاظ بالحبل السري للعلاقة التي تربط قيادات في النظام بتيار الإسلام السياسي عموما حتى الآن، وتفضحه تصريحات بعض العناصر التي وجدت رعاية في السودان.

الخطورة أن الصمت الذي التزمت به بعض القوى الإقليمية والدولية حيال هذه القضية أوشك أن ينتهي، وربما يتحول إلى صرخات وفضائح سياسية، وهو ما يفرض على الخرطوم التعاون مع القاهرة لإنهاء هذه الظاهرة.

الثانية، ضبط الحدود السودانية بصرامة، فقد انتهى الوقت الذي كانت الحدود تستخدم لتسريب الأسلحة والبشر إلى سيناء وقطاع غزة، وكانت هناك شواهد على علاقة متينة بين الخرطوم وطهران منذ سنوات، وبعد أن انقلب السودان على إيران وتوترت علاقتهما لا تزال هناك تسريبات للأسلحة والبشر من جهات أخرى، نتيجة التراخي وربما التواطؤ في ضبط الحدود، واستمرار الخيوط التي تربط عناصر محسوبة على النظام السوداني بجماعات متشددة تنشط على المسرح الليبي، لذلك نشرت مصر قوات أمنية عند حدودها الجنوبية، وضاعفت من وجودها مع ليبيا والسودان أيضا.

الثالثة، التفاهم الودي والتوصل إلى آلية معينة لحل أزمة حلايب وشلاتين، لأن طريقة التحريض التي يتعامل بها السودان مع مصر، كلما ضاقت به السبل، تضر بالبلدين وتؤثر سلبا على فرص التسوية السياسية مستقبلا، حتى تحولت هذه الأزمة إلى شماعة تعلق عليها الخرطوم بعض إخفاقاتها الداخلية ومشكلاتها الخارجية، وتلجأ إليها إذا أرادت الشوشرة السياسية على القاهرة.

الرابعة، التزام السودان بموقف موضوعي من سد النهضة، بعيدا عن المكايدات، كما أن التأثيرات البعيدة له سوف ترخي بظلال سلبية على السودان نفسه، الأمر الذي يستوجب التعاون والتنسيق مع مصر لمنع أو تقليل الأضرار الناجمة عن هذا المشروع، بدلا من الدفاع عن أديس أبابا والانحياز لرؤيتها الفنية والسياسية، ما يمنحها أغلبية داخل دول حوض النيل التي تحاول إدخال اتفاقية عنتيبي حيّز التنفيذ، ما يؤدي إلى إعادة النظر في حصص المياه المقررة تاريخيا لدول الحوض، وفي مقدمتها مصر والسودان.

أما القضية الخامسة، فهي عدول السودان عن الانحياز لبعض الدول التي لها مشكلات مع مصر، فالتقارب مع طهران وصل إلى مرحلة متقدمة عندما دخلت علاقات الأخيرة مع القاهرة إلى ذروتها من الانحدار قبل سنوات، وتنامت علاقات الخرطوم مع كل من الدوحة وأنقرة وأديس أبابا ووصلت لأعلى درجات الود بعد أن تضخمت خلافات القاهرة مع العواصم الثلاث، الأمر الذي وضع السودان في مركز رأس الحربة الذي يحاول إحراز أهداف في مرمى مصر لصالح فرق (دول) أخرى.

كاتب مصري

محمد أبو الفضل

المصدر:صحيفة العرب

Previous Post

القاهرة تطلب من اليونان رعاية المصالح المصرية في قطر

Next Post

تسريبات جديدة للعتيبة يسخر فيها من ترمب

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

تسريبات جديدة للعتيبة يسخر فيها من ترمب

معركة الرقة.. حشود وألوان

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري