• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 2, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

نحو مؤتمر إقليمي لتفادي الحرب القادمة … والمدمرة!

6 يوليو، 2014
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

صحيفة الحياة SYRIA-CONFLICT

اثنان وعشرون مليون ضحية هم من سقط جراء الحرب العالمية الأولى التي اندلعت صيف 1914، تحت وفوق أنقاض دمار مهول لحق بموطن الحداثة والعقلانية والعلم خلال تلك الحرب الوحشية المجنونة. في هذه الأيام يتأمل العالم مرور قرن كامل على تلك الحرب المهولة، لكن دروسها العديدة والعميقة لا تزال برسم الاستفادة. على رغم كل ما قدمته من عبر، إلا أن أوروبا خاضت حرباً طاحنة أخرى بعدها بسنوات، وكأن درس الحرب صعب على الاستيعاب والتفادي. في ذلك الصيف لم يخطر ببال أكثر أصحاب الخيال جموحاً أن تلك الرصاصات التي استقرت في صدر الدوق فرانز فرديناند ولي عهد الإمبرطورية النمساوية الهابسبورغية (وفي صدر زوجته الحامل التي كانت بجانبه) وفي سيارتهما الرسمية في سراييفو سوف تكون تبعاتها وأكلافها فوق التصور. ولم يكن يخطر في بال غافريلو برنشب الشاب الصربي المتطرف ذي الـ19 عاماً أن تلك الانعطافة القاتلة لسائق سيارة وليد العهد النمساوي سوف تتيح له فرصة ثانية لتنفيذ الاغتيال وكان قد يئس من الاستمرار في المحاولة بسبب عبور السيارة وتجاوزها له. يقول المؤرخون إن غرائب التاريخ تجمعت في تلك الحادثة حيث اجتمع سوء حظ ولي العهد مع فقدان السيارة التي استقلها لآلية الرجوع reverse مما اضطر السائق لأن يقوم بدورة كاملة وبطيئة أتاحت للمتحمس الصربي وعضو المنظمة الثورية «بوسنة الفتاة» أن يقترب لمسافة كافية من صدر الدوق.
مع انطلاق رصاصات الاغتيال انطلق التاريخ الأوروبي في سنوات مظلمة من الحروب والدماء والعنف والدمار، مولداً الأيديولوجيات والقوميات المتطرفة في ألمانيا، والتي انتجت النازية وهتلر، وفي إيطاليا التي انتجت الفاشية وموسوليني، وفي روسيا، وأنتجت الديكتاتورية الشيوعية وستالين.
الحرب كائن خرافي مخيف وغامض وأهم ما يتصف هو انه لا عقل له. وإن كان يسهل وخزه وإيقاظه وحثه على الهيجان، فإن من شبه المستحيل السيطرة عليه إن انطلق، ومن شبه المستحيل أيضاً تقدير أكلافه ومساراته التدميرية. هذا هو الثابت الأساسي في «تاريخ وصناعة الحرب»، شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً، والحبكة الأساسية فيها تكاد تكون ذاتها: «إن اندلعت الحرب تصير كالعاصفة المجنونة لا يعرف أحد أين تتجه ولا كيف ستتوقف»، ومع ذلك يشتغل خليط غريب من الغباء البشري والجنون والتطرف وهوس العظمة على دوام إطلاق الحروب. والنموذجان الأكثر رعباً في التاريخ الحديث هما الحربان العالميتان الأولى والثانية. فهاتان الكارثتان وقعتا في قلب التحضر الغربي ورغماً عن «العقلانية» الصارمة التي أخضعت السلوك والإرادة الإنسانيين إلى قوانين العلم والحساب بعيداً من ميتافيزيقا الأديان وكل ما هو غير محسوس. ليس القصد هنا إظهار النكاية بالحداثة والعقلانية، لأن في غيرهما ما هو أكثر سوءاً وخطورة أيضاً على المصير البشري، لكن المقصود هو الإشارة إلى جبروت فكرة الحرب التي تنطلق رغم كل التحسب ورغم كل العقلانيات. فإن كانت الحرب تتصف بتلك السيرة السيئة والتمرد المنفلت في بيئات عقلانية، فكيف هو الحال معها في بيئات ما زالت تقودها الغرائز البدائية والطائفيات والانتقام الإثني والقومي وكل ما ليس له علاقة بالعقل والتفكير الرياضي؟
القصد هنا، وفي البال منطقتنا المنكوبة بالتخلف والتطرف، هو القول إن اكثر الحروب جنوناً وطحناً للشعوب والبلدان والناس هي الحروب المشحونة بالأيديولوجيات القومية والتطرف الديني الذي يستلذ بإراقة الدماء ولا يعتاش إلا عليها. فهنا يصير للحرب معنى وجودي وخلاصي، وتؤول إلى مقتلة لا نهاية لها إلا بإنهاء الخصم الذي بدوره يخوض الحرب بنفس المنطق ويكون عصياً على الإنهاء. يتمكن هذا المنطق الاستئصالي والتدميري من عقول المتحاربين فينجرون إلى ميادين الحرب كالمنوّمين مغناطيسياً ويخوضونها بلا هوادة ويدفعون إلى أتونها ملايين الأبرياء. الحروب القومية والدينية تختلف عن الحروب ذات الأجندات السياسية والمصلحية، على رغم أن الأخيرة غير مبرأة من النوازع الأيديولوجية أيضاً لكنها تظل أقل شراسة من النوع القومي والديني من الحروب.
في تأريخه للحرب العالمية الأولى، يقدم المؤرخ البريطاني كريستوفر كلارك من جامعة كامبردج أطروحة مخالفة لما هو سائد في الأدبيات الأوروبية حولها (في كتابه The Sleepwalkers)، تقول إنه ما من طرف من أطراف تلك الحرب أراد حقاً أن يخوضها بالشكل الذي آلت إليه، ولم يكن لدى أي منهم «خطة مسبقة» للحرب (أي بخلاف الطروحات الأشهر التي إما أن تحمل الاندفاعة الروسية المنفلتة في الوقوف ضد النمسا في حربها العقابية على صربيا، أو التورط غير المحسوب لبريطانيا وفرنسا في تأييد صربيا، أو تهور برلين وتطرف القيصر الألماني في مساندة النمسا ثم توسيع نطاق الحرب إلى خارج الفضاء البلقاني). يحمل هذا التحليل درساً على قدر كبير من العمق، وهو أن إغراء الحرب، أو على وجه أدق إغراء خوض معارك صغيرة وسريعة يمكن حسمها في وقت قصير، هو وهم دائم، فالمعركة «القصيرة والتي سوف تحسم سريعاً» تورط الأطراف تدريجياً في وحل معارك أكبر، ثم تتحول المعارك الأكبر إلى حرب طاحنة فرانكشتاينية تلتهم الجميع وتدوس عليهم وتتحكم بهم.
منطقتنا المنكوبة تقف اليوم على أعتاب حرب فرانكشتاينية متوحشة، ومناخات اندلاعها تستمر في النضوج على نيران قاتلة: بيئة متسممة طائفياً، ومنقسمة إثنياً، ومتطرفة دينياً، ومُستبدة سياسياً، ومُتلاعب بها خارجياً، وفوق كل ذلك حدودها السياسية والسيادية مُسترذلة من قبل شعوبها وجزء غير قليل من نخبها. وما يقوم به الجنون الداعشي من استثمار للخراب وتعظيمه ليس سوى فتح لأبواب تلك الحرب على مصاريعه. المطلوب الآن وفوراً، هو التوجه نحو مؤتمر إقليمي شامل تكون أطرافه الأساسية الدول العربية وإيران وتركيا والأكراد وهدفه الوقوف ضد اندلاع تلك الحرب. ونقطة الانطلاق تكون في بناء وتوكيد قناعة تقول إن الاستسلام لحرب إقليمية في المنطقة يعني الانتحار الجماعي، وأنه بعد انتهاء الحروب الطاحنة والمدمرة والتي تستمر لسنوات أو ربما عقود، ليس هناك شيء مؤكد، إذ يبدو «النصر» مثخناً دموياً بالأكلاف، ولا تدري عائلات ملايين الضحايا لماذا سقط أبناؤها وهم في ريعان العمر.
في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الإقليمي تجب مناقشة الحرب الإيرانية العراقية التي استمرت ثماني سنوات وسقط جراءها ما يقارب مليون ونصف المليون من الإيرانيين والعراقيين. ليس مهماً من كان المسؤول عن اندلاعها وليس هذا محل النقاش، لكن يجب التأمل في الأسئلة المحزنة حول نتيجة تلك الحرب: من الذي انتصر ومن الذي انهزم، وهل استحق أولئك المساكين الذين قضوا أن تطحن أجسادهم في ذلك الجنون المتبادل بين حكام نزقين ومستبدين وتنقصف أعمارهم بتلك السرعة؟ هل تحتاج كل منطقة من مناطق العالم أن تسقط في هاوية حروب طاحنة وطويلة حتى تتأكد من عدمية الحرب، ومن وحشية هذا الكائن الجبار، ثم تؤوب إلى عقلانية ورشد تقودها إلى تسوية صراعاتها وتنافساتها بطرق أخرى؟ والسؤال الأكثر إلحاحاً وإدهاشاً والذي يجب أن يناقشه المؤتمر هو: لماذا لا يتعلم القادة والشعوب من دروس التاريخ المتاحة على امتداد قرون سحيقة ومنذ فجر البشرية، وهي تعرض سلاسل الحروب الوحشية والمدمرة واحدة إثر الأخرى أمام الجميع، وكل واحدة من تلك الحروب يزنرها الحطام وملايين القتلى؟ ما هو السر الدفين في جاذبية الحرب القاتلة التي تخرج البشر عن عقلانيتهم ورشدهم وإمكانية توصلهم إلى حلول وسط توفر عليهم أكلاف الدم؟ أم أن كل هذه التساؤلات ساذجة مع وجود نزعة الشر الدفينة عند البشر، وأن الحرب هي سمة من سمات وجودهم الشقي التي عليهم أن يتعايشوا معها إلى الأبد؟
بعد هذه التأملات التي قد تبدو ترفاً فكرياً في أتون التحضير للحرب، ينفتح النقاش لمساومات وتسويات براغماتية تحقق ما تيسر من المصالح والأهداف المشتركة لكل طرف. لكن ما تيسر من أهداف وما تيسر من مصالح تتحقق على طاولة المفاوضات هي أكثر وأكبر بكثير من الخسائر التي سوف يتكبدها كل طرف في ميدان الحرب، التي سوف تكون هي ولا أحد غيرها الظافر الأول والأخير، بينما الجميع يعانون حطام الدمار والهزيمة.

Previous Post

جميع حسابات الغرب تسقط فى المنطقة بعد أزمة العراق

Next Post

الردع الإسرائيلى قائم والحرب على غزة تحتاج لأسبوعين

المقالات ذات الصلة

دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا
أخبار

دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا

2 يونيو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة

2 يونيو، 2025
نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس
أخبار

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس

31 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة

31 مايو، 2025
“نبني جيشا بعقيدة وطنية لحماية الشعب”
أخبار

قرار نقابة المحامين في سوريا بشأن التحقيق ودفع بدل الخدمة العسكرية

31 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

مفوضية الأمم المتحدة (UNHCR) توقف تغطية الرعاية الصحية للاجئين السوريين في لبنان

29 مايو، 2025
Next Post

الردع الإسرائيلى قائم والحرب على غزة تحتاج لأسبوعين

فيديو مسرب : لحظة إطلاق صواريخ سكود على المدن والأحياء الثائرة في سوريا 

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا 2 يونيو، 2025
  • ندوة عائلية في استانبول تناقش أوضاع العائلات السورية 2 يونيو، 2025
  • خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة 2 يونيو، 2025
  • نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس 31 مايو، 2025
  • قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة 31 مايو، 2025
  • برنامج الغذاء العالمي يدعم الرغيف السوري.. لأجل الفئات الأكثر احتياجًا 31 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري