عقدت ميليشيا لواء الباقر المدعومة إيرانيا اجتماعا مع عشيرة البوبدران لتجنيد أبنائها للقتال في صفوفها بريف حلب.
تداول نشطاء الثلاثاء، خبر اجتماع جرى بين قيادة ميليشيا لواء الباقر وأبناء عشيرة البوبدران بريف حلب لتجنيد أبنائها للقتال تحت رايتها في محاربة تنظيم الدولة “داعش”.
وجاء في الاتفاق تعيين المدعو أبو عمر البوبدران لمهمة قيادة المشاركين على وقع تردي الأوضاع الإنسانية التي يعيشها أبناء المنطقة ومحاولة الإيرانيين استغلال فقر الأهالي للانخراط في صفوفها مقابل رواتب تصل لأكثر من ٢٠٠ ألف ليرة سورية شهريا.
وبسبب تراجع الإقبال على عملية التسوية المعلنة في مسكنة بريف حلب عقدت ميليشيا الباقر أمس الاثنين اجتماعا تخلله بحث انخراط عناصرها في ملف التسويات لإظهار الإقبال من المنشقين والمتخلفين عن الخدمة لتسوية أوضاعهم.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع