• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, مايو 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

من يهدد الأمن التركي الداخلي والخارجي

22 فبراير، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أعلنت رئاسة الأركان التركية، يوم الأربعاء 17/2/2016، “أنَّ هجومًا إرهابيًا استهدف عربات لنقل عناصر القوات المسلحة، لدى وقوفها عند إشارة مرورية في أحد شوارع العاصمة أنقرة”، وأعلن المتحدث باسم الحكومة التركية، نائب رئيس الوزراء، نعمان قورطولموش:” أن حصيلة التفجير، بلغت 28 قتيلاً، فيما أصيب 61 آخرين بجروح، غادر منهم 30 المستشفيات، ووصف حال بقية الجرحى بالمستقرة”. ـ وبعد التحقيقات أعلن الرئيس التركي أن الحكومة التركية أوقفت 14 شخصا، وتبين للأجهزة الأمنية أن حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات حماية الشعب متورطون بهذا الهجوم، وأعلن رئيس الوزراء التركي داود أغلو أن منفذ الهجوم الارهابي هو “صالح نجار”، وأنه من حزب وحدات حماية الشعب، وقد أعلن ذلك رئيس الوزراء التركي “أحمد داود أوغلو” في تصريحاته بعد التفجير الانتحاري فقال:”إن منفذ التفجير الانتحاري هو عنصر تابع لحزب الاتحاد الديمقراطي”، وقال: “تم الكشف عن الفاعلين، إن من يقف خلف هذا التفجير هو حزب الاتحاد الديمقراطي، تم إلقاء القبض حتى الآن على 9 أشخاص يشتبه بتورطهم بالعمل الإرهابي”، وقال:” لن نقف مكتوفي الأيدي، وسنقوم بالرد وبكل حزم على الاعتداءات الإرهابية التي تستهدف أراضينا”.

رئيس الوزراء اهتم كثيرا بالأبعاد الخارجية للتفجير الانتحاري، حيث كان جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي قد طالب رئيس الوزراء التركي بتاريخ 15/2/2016 في اتصال هاتفي بإيقاف قصف المواقع التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي، وجاء في التصريح أن بايدن أخبر داود أوغلو بـ :”أن الولايات المتحدة الأمريكية تبذل جهدا كبيرا في إقناع حزب الاتحاد الديمقراطي بالتراجع عن الحدود القريبة من تركيا، والعزوف عن أهدافه التي تضمن السيطرة على المنطقة القريبة من الحدود، والكف عن استغلال الوضع الراهن، لتحقيق بسط نفوذ أوسع، ولذلك طالبت أمريكا تركيا بإيقاف استهداف مواقع حزب الاتحاد الديمقراطي”.

لذلك لم تتجاهل الحكومة التركية ومسؤولها الدور الخارجي في هذا التفجير طالما ثبت توبط حزب الاتحاد الديمقراطي به، وبالأخص العلاقات المستجدة منذ أشهر بين حزب الاتحاد الديمقراطي مع روسيا وأمريكا، حيث قال رئيس الوزراء داود أغلو: “إن حزب الاتحاد الديمقراطي فتح مكتبا له في روسيا، وأمس قامت روسيا بالتنديد بهذا الهجوم الانتحاري، فهذا غير كاف، عليها أن تحذر أن هذا الحزب يقوم في يوم من الأيام باستهدافها أيضا، أريد أن أوجه نداء إلى كل من يدعم هذا الحزب، إن استمرت هذه العمليات الإرهابية، فأنتم بدوركم متورطون بها، إن هذه القنابل تتفجر في قلوبنا وأنتم مازلتم تدافعون عن الإرهاب، وإن كنتم ستواصلون دعمه، أعلنوا ذلك لكي نحدد على أساسه موقفنا”.

هذه الإشارة من رئيس الحكومة التركية لروسيا تحمل رسالة مهمة بأن الحكومة التركية لن تتوقف عند محاسبة المنفذين للتفجيرات والأحزاب التي ينتمون إليها، وإنما محاسبة الدول التي تدعم الأحزاب الارهابية، وأنه لا يمكن أن تقرر روسيا أو أمريكا بعد هذا التفجير بأن حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات حماية الشعب ليست منظمات إرهابية، فكل حزب أو منظمة يستهدف أمن أية دولة ويقتل المواطنين الأبرياء هو حزب إرهابي، ليس عند الدولة التي وقع فيها التفجير وقتل من شعبها فقط، وإنما عند كل دول العالم التي ترفض قتل الأبرياء فالتفجير الأخير الذي وقع في أنقرة دليل قاطع على أن حزب الاتحاد الديمقراطي حزب إرهابي، وعدم تبني حزب الاتحاد الديمقراطي او نفيه لمسؤوليته عن التفجير لا يعفيه من المسؤولية، فحجم التفجير والقدرة التخطيطية لعملية التفجير ومكانها الأمني الحساس يؤكد ان العملية تمت بتخطيط أجهزة مخابراتية دولية وليس مجرد عمل فردي ولا تخطيط حزبي فقط، وهذا ما قصده رئيس الوزرءا بقول:” إن استمرت هذه العمليات الإرهابية، فأنتم بدوركم متورطون بها”، والكلام موجه لكل الدول التي تدعم الأحزاب الارهابية مثل حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات حماية الشعب في سوريا، وفي مقدمة هذه الدول روسيا بوتين.

وعلى هذا الأساس أيضاً فقد استدعت وزارة الخارجية التركية، سفراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، ورئيس بعثة المفوضية الأوروبية في تركيا، وكلا من السفيرين الهولندي والألماني، إلى مقرها، لإطلاعهم على تفاصيل هجوم أنقرة الإرهابي، والتأكيد على أن هذا التفجير خطير جداً، ويحمل بصمات عمل إرهابي كبير من حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات حماية الشعب والدول الداعمة لهما، وأن هذه الدول بقدر ما هي مطالبة ان تستنكر هذا العمل الارهابي، فإنها مطالبة أيضاً أن توقف تعاونها مع الحزب الارهابي الذي قام بتنفيذ هذا التفجير ، وأودى بحياة عشرين ضابطا في الجيش التركي وثمانية مدنيين قتلى على أقل تقدير، فضلاً عن عشرات الجرحى، وما أحدثه من هلع لأهالي أنقرة، وأثر على الأوضاع السياسية في كامل تركيا.

هذه الرؤية التركية بأن المنفذين هم مجرد أدوات في مخططات محلية وإقليمية ودولية أكدها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فقال :”إن حرب أنقرة على “البيادق” الذين يشنون هجمات والقوى التي تقف وراءهم ستصبح أكثر تصميما”، وقال أردوغان في بيان في أعقاب انفجار السيارة المفخخة بالعاصمة أنقرة:” سنستمر في قتال البيادق الذين يشنون مثل هذه الهجمات ولا يعرفون حدودا إنسانية أو أخلاقية، والقوى التي تقف وراءهم، بتصميم يتزايد كل يوم”.

إن ما يميز الرد الرسمي التركي عن غيره من التصريحات التي اعقبت الانفجارات السابقة، أن جميعها تتحدث وتهدد من يقف وراء التفجير وليس الأيدي أو البيداق التي قامت به، كما أكد ذلك الرئيس التركي أردوغان، وجاء في تصريح لرئيس الوزراء داود اغلو :” وقال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو :” إن بلاده ستحمي أمنها القومي، دون الرضوخ للعنف والإرهاب، ودون الانحراف عن مسار العدل والقانون”، وقال:” لن يبلغ الذين نفذوا هذا الهجوم الشنيع الذي يستهدف بلادنا وأمتنا الغالية وديمقراطيتنا، والواقفين وراءهم، مبتغاهم أبدا”، فعبارة الواقفين وراءهم حاضرة في كل التصريحات التركية، فالتهديد الذي يواجه تركيا ليس داخليا فقط، وإنما أصبح تهديدا من الخارج أيضاً، بل إن اتهام حزب الاتحاد الديمقراطي بهذا التفجير هو تأكيد على التهديد والخطر الخارجي، لأن حزب الاتحاد الديمقراطي وقواته وحدات حماية الشعب سورية وليست تركية، من هنا سعت الحكومة التركية إلى استنفار العالم الحر والصديق لتركيا باستنكار هذا العمل الارهابي، فالاستهداف تميز بأنه إرهاب تجاوز الحدود التركية السورية، وهذا يؤكد بأن تركيا لا تستطيع تجاهل من يجري على حدودها من أخطار وتهديد لأمنها القومي الداخلي والخارجي، فالتفجير قتل ضباطا عسكريين أتراك وكانهم في معركة حربية، وكذلك قتل مواطنين مدنيين، وبالتالي فإن الرد التركي ينبغي أن يكون ضد من نفذوا الهجوم اولاً، ولو كانوا خارج حدود تركيا، وفي سوريا تحديدا، وثانيا حتى لو كانوا في تحالف مع أمريكا أو روسيا أو ايران أو مع بشار الأسد.

ولذلك رحبت الحكومة التركية بتصريح وزير الخارجية الأمريكية جون كيري بعد التفجير بأن:” “وحدات حماية الشعب” الجناح المسلح لحزب الاتحاد الديمقراطي بأنها لا يمكن الوثوق بها”، فهذا التصريح الأمريكي فيه اعتراف امريكي بأن قوات حماية الشعب هي من نفذت العملية، وأن قيادة حزب الاتحاد الديمقراطي كانت مشاركة في التخطيط والاستهداف للأمن القومي التركي، ولذلك فالمطلوب هو وقوف الدول الصديقة إلى جانب تركيا في حماية امنها القومي، وحماية شعبها ومدنها، ليس فقط باستنكار التفجير وإنما بعدم تقدم الدعم للأحزاب الإرهابية التي تستهدف تركيا وأمنها، وكذلك تفهم مواقف الحكومة التركية السياسية والعسكرية القادمة لحماية حدودها، وعدم السماح للأحزاب الإرهابية أن تقيم قواعد عسكرية ومعسكرات تدريب لها على الحدود التركية السورية، فتركيا لن تسمح بتكرار تجربة قنديل، التي أرادتها الحكومة التركية أن تكون حلاً لمشكلة داخلية، وإذا بالقوى المعادرية لتركيا تجعل منها مركز عدوان وإرهاب ضد تركيا وشعبها.

إن الحكومة التركية بقيت بعيدة عن التدخل العسكري في سوريا منذ نشوء الصراع فيها، بالرغم من تورط العديد من الدول والقوى الخارجية فيها، مثل الحرس الثوري الإيراني وميليشيات حزب الله اللبناني والعراقي وأتباعهم من الطائفيين الأفغان وغيره، لأن تركيا لا تعالج الخطأ الإيراني بخطأ مثله، وبالخص ان القتلى من الطرفين من طرف واحد هي الأمة الإسلامية، وان الخسارة هي على دول المنطقة قبل غيرها، ولكن انتقال العدوان إلى الأراضي التركية لا بد أن يفتح سياسة تركية جديدة، تدفع الخطر الداخلي عن طريق تقويضه خارجيا، فستواصل المدفعية والطائرات التركية قصف مواقع الارهابيين في سوريا، دفاعا عن نفسها وحماية لشعبها، فلم تعد مصادر التهديد داخلية فقط، وإنما وقوعها في الداخل بينما الأيدي المخططة والمدربة في الخارج أيضا.

ترك برس

Previous Post

وردة سوريا البيضاء

Next Post

جاويش أوغلو: روسيا تستغل مفاوضات جنيف لتكثيف غاراتها في سوريا

المقالات ذات الصلة

وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا
أخبار

وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا

16 مايو، 2025
الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون نازح سوري عادوا إلى بلادهم
أخبار

الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون نازح سوري عادوا إلى بلادهم

15 مايو، 2025
الوزير فيدان: “وحدات حماية الشعب ستنضم للجيش السوري إذا نُفٌذ اتفاق النقاط الـ8 “
أخبار

الوزير فيدان: “وحدات حماية الشعب ستنضم للجيش السوري إذا نُفٌذ اتفاق النقاط الـ8 “

15 مايو، 2025
رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة
أخبار

رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة

15 مايو، 2025
المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية
أخبار

المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية

15 مايو، 2025
الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب
أخبار

ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط

14 مايو، 2025
Next Post
نائب أردوغان: اتهامات اليونان لتركيا بأنها دولة احتلال “دعاية مضحكة”

جاويش أوغلو: روسيا تستغل مفاوضات جنيف لتكثيف غاراتها في سوريا

التحالف: 38 ضربة ضد داعش بسوريا والعراق خلال يوم

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا 16 مايو، 2025
  • الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون نازح سوري عادوا إلى بلادهم 15 مايو، 2025
  • الوزير فيدان: “وحدات حماية الشعب ستنضم للجيش السوري إذا نُفٌذ اتفاق النقاط الـ8 “ 15 مايو، 2025
  • رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة 15 مايو، 2025
  • المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية 15 مايو، 2025
  • ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط 14 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري