• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يوليو 24, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

من هم حيتان الإعلام بسوريا.. وكيف تقاسموا الكعكة الإعلانية؟

3 ديسمبر، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter
عندما نتحدث عن أباطرة الإعلام في العالم العربي، نذكر الوليد بن طلال، وصالح كامل ونجيب ساويرس وغيرهم.

أما في سوريا فإن الأمر مثير للدهشة، لأن وزارة الإعلام مكنت أشخاصاً بعينهم من السيطرة والحصول على تراخيص المؤسسات الإعلامية، يضاف إلى ذلك الوكالات الإعلانية الحصرية.

ويعتبر كل من رامي محمد مخلوف- ومجد بهجت سليمان- بلال التركماني ابن وزير الدفاع حسن التركماني- وأيمن جابر، حوت الحديد والصلب، ومحمد صابر حمشو- وأكثم علي دوبا، أباطرة الإعلام السوري بلا منافس.

أباطرة الإعلام السوري من رجال أعمال:

رامي مخلوف، أنشأ جريدة الوطن كـ “واجهة” سياسية لإظهار الحزب القومي السوري الاجتماعي، وعين لهذا الغرض مديره الإعلامي جورج قيصر.

مجد بهجت سليمان، صاحب أكبر امبراطورية اعلامية سورية، المدير التنفيذي لمجموعة الوسيط الدولية، رئيس مجلس إدارة المجموعة المتحدة للنشر والإعلان UG، شريكة رجل الأعمال بشار كيوان، ويملك 11.05% من أسهم المجموعة، ويبلغ رأسمال الشركة 450 مليون ليرة سورية، وكيوان مؤسس ورئيس مجموعة الوسيط الدولية AWI، وهي من أكبر المجموعات الإعلامية في الشرق الأوسط والتي تعمل على إنتاج الإصدارات العربية فقط، من مجلة فورتشون التجارية والناشر العربي لإصدارات الشرق الأوسط لمجلات (ماري كلير،غالا، توب غير، فورتشون) إضافة إلى جريدة بلدنا ومجلة ليالينا.

أما أيمن جابر ومحمد صابر حمشو، أنشؤوا مع رجال أعمال آخرين تلفزيون الدنيا وقناة سما الفضائية.

وأكثم علي دوبا أنشأ جريدة ومجلة الرياضية، في احتكار واضح للإعلانات والرعاية الخاصة في هذا المجال.

حوار مع كاتب وناقد سوري

لكن، لماذا لجأ هؤلاء لإنشاء وسائل إعلام خاصة؟، وكيف تم حجب الإعلانات عمن يناوئ النظام (من الصحافة المحلية والعربية)؟، ومتى تم تجريد كبار الصحفيين من حقوقهم المدنية؟

هذه الأسئلة وغيرها يجيب عليها الكاتب والناقد السوري، محمد منصور، من خلال هذا الحوار:

* في البداية لماذا لجأ رجال أعمال مثل رامي مخلوف- مجد سليمان- محمد حمشو- بلال تركماني وغيرهم، إلى تمويل وسائل إعلام سورية خاصة؟  

لجأ هؤلاء لإنشاء وسائل إعلام خاصة لأمرين اثنين… الأول هو الظهور كشخصيات عامة مؤثرة بالرأي العام، ومشاركة الحكومة في سياسة “القطيع” وتلقينه وتوجيهه حسب الرؤية التي ينظر إليها النظام لدور الإعلام كبوق يلقن الجماهير ما تريده منه الحكومة، والأمر الثاني: هو تقاسم الكعكة الإعلانية التي تسيطر عليها المؤسسة العربية للإعلان التابعة لوزارة الإعلام، وتديرها بعقلية العصا والجزرة.. فتحجب الإعلانات عمن يناوئ النظام (من الصحافة المحلية والعربية)، وتكافئ من يطبل له. الآن قرر هؤلاء أن يستولوا على حصة الإعلانات وأن يبتزوا الحكومة – وليس النظام – في هذه المسألة، ناهيك عن الهبات والأعطيات.

* ولماذا لم يتم إعطاء التراخيص لمؤسسات إعلامية كبرى، لغير الأسماء المذكورة أعلاه؟

السبب في ذلك هو نفس السبب الذي دفع نظام البعث منذ إعلان انقلابه العسكري الأسود، إلى إغلاق الصحف والمجلات الخاصة، ومصادرة وسائل الطباعة والنشر، وتجريد كبار الصحفيين آنذاك من حقوقهم المدنية، إنها تلك الرغبة في الاستيلاء على أي وسيلة تواصل مع الرأي العام، وحصر ذلك في أشخاص يرتبطون بالنظام ارتباطاً عضوياً، كي يبقوا مدافعين عن بقائه، مسوغين لأخطائه وخطاياه، باستثناء بعض الانتقادات المحدودة لرئيس حكومة أو وزير أو مدير عام فاسد لم يعطهم حصتهم من إعلانات أو اشتراكات فخرية أو رعاية مدفوعة الأجر.

*وكيف يتم منح التراخيص الإعلامية؟

خلف كل ترخيص إعلامي ثمة مواقفات أمنية كبرى.. وهذه الموافقات تأخذ بعين الاعتبار الاستزلام السياسي، والنفوذ السلطوي، والفساد الاقتصادي والأخلاقي، كسمات يجب توفرها في صاحب الترخيص.. وبالتأكيد يتم ذلك بشكل محدود، لأن المطلوب هو ألا تغرق السوق بمنابر كثيرة يمكن أن يصعب السيطرة عليها لاحقاً.

*وسائل الإعلام هذه كان لها حضور أقوى من حضور وسائل النظام، بل إنها دافعت بشراسة عن النظام، لماذا؟

حين اندلعت الثورة، أعطيت وسائل الإعلام هذه امتيازات وتسهيلات أكبر من تلك التي يمتلكها الإعلام الرسمي للقول إن وسائل الإعلام الخاصة، غير المملوكة للحكومة، تدافع عن هذا النظام الوطني أكثر من وسائل إعلام النظام، وليس هناك إجماع على إسقاط النظام أو ثورة شعبية، بل مؤامرة أو “حرب أهلية ” في أحسن الأحوال. وبالمقابل دافعت وسائل الإعلام المسماة زوراً وبهتاناً، “خاصة”، وهي لأناس هم جزء من النظام، ومستثمرين بأموال فساده، دفاعا مستميتاً، لأنها تدرك أنها مرتبطة بوجوده، اقتصادياً وإعلانيا وتمويلياً، ولأنها في الحالة الصحية رؤساء تحريرها أو حتى مالكيها لا يصلحون حتى حجّاب أو أذنة في وسائل إعلام مهنية وحقيقة.. فهم متعدون على المهنة، دخيلون وطارؤون عليها، كما النظام نفسه!.

*ما الذي قدمته للناس وهل كان الهدف تلميع دور رجال الأعمال؟

في البداية، قدمت وسائل الإعلام الخاصة هامشاً أوسع بقليل من هامش إعلام النظام، وأداء إعلامياً أقل جموداً وتكلساً ونمطية من حيث الشكل.. وإن كانت من حيث المضمون تشبه في جوهر أدائها وسائل إعلام النظام. لكن ما أن خضعت لأول اختبار حقيقي، وهو نقل الخبر – بحيادية – حين اندلاع المظاهرات الأولى للثورة، حتى بدت أكثر براعة في الكذب من النظام نفسه.. وأكثر افتراءً، وبالتالي لم تقدم للناس سوى مجالاً آخر للخداع والتزوير إنما بأشكال وأسماء ووجوه أخرى بعد أن أصبح وجه الإعلام الرسمي – قبل الثورة – كالحاً وكئيباً ومنفراً لدرجة أنه غير قادر حتى أن يسوق ما يقوله النظام لشدة كراهية الناس له.

وبالنسبة لوسائل الإعلام المسماة تجاوزاً بـ “الخاصة”، فلم يكن الهدف تلميع مالكيها من رجال الأعمال، بل تلميع النظام ورأسه. فهؤلاء كانوا ومازالوا مطايا وبلا كرامة، وهم ليسوا رجال أعمال بالمعنى الحقيقي للكلمة، بنوا ثرواتهم من المنافسة الاقتصادية ومهارة إدارة الخطط والمشاريع، بل هم عسكرتاريا محدثة نعمة، أو أقرباء مسؤولين، أو مدراء أعمال لمسؤولين كبار أو شخصيات نافذة من آل الأسد، هدفهم تبييض أموال الأسرة الفاسدة، ثرواتهم بنوها من الاستيلاء على مناقصات كبرى للدولة بطريقة غير شرعية، أو من تصفية خصومهم في السوق عبر المضايقات الأمنية، أو من التهريب بتسهيلات رسمية.. وبالتالي لم يكن همهم سوى تلميع صورة أسيادهم من آل الأسد ونظامهم اللصوصي القمعي.

 

اقتصاد

Previous Post

وزير الدفاع البريطاني: ضربنا أهدافا نفطية في سوريا

Next Post

القيادات الإيرانية في سوريا…

المقالات ذات الصلة

بعد رفضه الجيش والأمن.. الهجري يرفض دخول وفد حكومي والدفاع المدني للسويداء
أخبار

بعد رفضه الجيش والأمن.. الهجري يرفض دخول وفد حكومي والدفاع المدني للسويداء

20 يوليو، 2025
محافظة دمشق تصدر قرارًا بإزالة رموز النظام البائد وتوحيد واجهات المحال التجارية
أخبار

محافظة دمشق تصدر قرارًا بإزالة رموز النظام البائد وتوحيد واجهات المحال التجارية

20 يوليو، 2025
بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في السويداء وتأكيدات رسمية على حماية المدنيين وتثبيت الاستقرار
أخبار

بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في السويداء وتأكيدات رسمية على حماية المدنيين وتثبيت الاستقرار

19 يوليو، 2025
مجموعات مسلحة ترتكب انتهاكات مروعة بحق عائلات البدو في ريف السويداء
أخبار

مجموعات مسلحة ترتكب انتهاكات مروعة بحق عائلات البدو في ريف السويداء

19 يوليو، 2025
الهلال الأحمر والدفاع المدني ينددان بالانتهاكات في السويداء : تحييد العمل الإنساني ضرورة عاجلة
أخبار

الهلال الأحمر والدفاع المدني ينددان بالانتهاكات في السويداء : تحييد العمل الإنساني ضرورة عاجلة

18 يوليو، 2025
واشنطن تنفي دعم الضربات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا وتؤكد تحرّكها لوقف التصعيد
أخبار

واشنطن تنفي دعم الضربات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا وتؤكد تحرّكها لوقف التصعيد

18 يوليو، 2025
Next Post
الشتاء في مخيمات النزوح السورية..بعدسة: أدهم الحاج أحمد

القيادات الإيرانية في سوريا...

بروجيكت سنديكيت: إخماد الحرب السورية بحكومة ائتلافية يرأسها ممثل للأقلية العلوية؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الاتحاد الأوروبي واليابان يؤكدان دعم الشعب السوري نحو مستقبل مستقر 24 يوليو، 2025
  • قطر تدين اعتداءات إسرائيل على سوريا وتطالب بتحرك دولي في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية 24 يوليو، 2025
  • التجارة الداخلية تكثف الرقابة التموينية للارتقاء بجودة الخدمات 24 يوليو، 2025
  • انطلاق قوافل مساعدات من حلب ودمشق لدعم المتضررين في السويداء ودرعا 23 يوليو، 2025
  • المؤسسات الأمنية والعسكرية بحاجة إلى انقلاب جذري يتماشى مع المرحلة الجديدة 22 يوليو، 2025
  • هدوء في السويداء والحكومة السورية تؤكد صمود وقف إطلاق النار 21 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري