نشرت منظمة العفو الدولية تقريراً لها أشارت من خلاله إلى أن نظام الأسد إرتكب ما أسمته “جرائم ضد الإنسانية” جراء القصف الجوي العشوائي المستمر على مدينة حلب، لدرجة أجبر سكانها على العيش تحت الأرض. كما أشار التقرير إلى أن إستخدام الأسد للبراميل المتفجرة أمر مناف للإنسانية حيث اشارت إلى أن مايزيد عن ثلاثة آلاف شخص داخل حلب قتلوا بهذه البراميل، بالإضافة إلى التسبب بدمار هائل داخل المدينة.