قُتل عنصر من ميليشيا الدفاع الوطني مساء الثلاثاء 30آذار/مارس، بانفجار قنبلة في العاصمة دمشق.
517 ألف سوري حرموا من أبسط الحقوق حتى بداية 2011 ، بعضهم لا يستطيع دخول المشفى أو حتى النوم بفندق!!
بحسب وسائل إعلام المدينة دوى صوت انفجار في حارة تنوكه بحي ركن الدين في دمشق، جراء انفجار قنبلة يدوية بعنصر من ميليشيا الدفاع الوطني.
ووفق وزارة داخلية النظام أدى انفجار قنبلة بحوزة المدعو “قصي عيسى ” أثناء تواجده في الشارع في منطقة ركن الدين، إلى مقتله وإصابة 7 آخرين بجروح.
مضيفا هرعت دوريات قوات النظام لإسعاف المصابين للعلاج، وفتح تحقيق في ملابسات الحادثة، وكان حاجز مشترك من مخابرات النظام وميليشيا حزب الله اللبناني على طريق بلدة الرحيبة الضمير بريف دمشق، تعرض مساء أمس الأول، لهجوم من قبل مجهولين أدى وبحسب مصادر الإعلام لإصابة 3 عناصر بجروح.
في سياقٍ متّصل، سمع دوي صوت انفجار ضخم هزّ أحياء العاصمة دمشق السبت الماضي، ناجمٌ وبحسب وكالة سانا، عن تفجير ذخائر من مخلفات الحرب في منطقة عين ترما في الغوطة الشرقية دون تفاصيل عن خسائر.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع