قُتل مساء أمس الاثنين 12 نيسان/أبريل، اثنان من عناصر قوات النظام في ريف درعا الغربي أحداهما قُتل طعناً بالسكاكين على أيدي أهل زوجته.
فقدت غالبية أسرتها ولا تعرف مصير عقاراتها… تعرف على قصة عائشة
بحسب مصادر محلية، لقي العسكري في صفوف النظام “حسن الجهماني” من مدينة نوى غرب درعا مصرعه بعد تعرضه لعدة طعنات، خلال مشاجرة مع أهل زوجته في مدينة الشيخ مسكين.
في سياقٍ متّصل، اغتال مجهولون مساء أمس الشاب “مؤيد العيشات” في بلدة المزيريب غرب درعا، بعد استهدافه بالرصاص المباشر، ما أودى بحياته على الفور.
يُذكر أن العيشات يحمل بطاقة تسوية ومصالحة، و يعمل ضمن مجموعة محلية تنضوي تحت صفوف الفرقة الرابعة، بعدما كان يعمل ضمن فصائل محلية سابقاً.
وارتفعت وتيرة الاغتيالات وقتلى المشاجرات العائلية مؤخراً في درعا، وسط غياب أمني لقوات النظام، وقتل في التاسع من نيسان الجاري 3 أشخاص في مدينة نوى جراء خلاف عائلي، في حين قتل سليمان و سعدو الجبر بعد اغتيالهما في الشيخ مسكين في نفس اليوم.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع