• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 24, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

معركة الانتخابات الرئاسية في إيران ومستقبل روحاني

19 أبريل، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في إيران، ما زال المحافظون يبحثون عن مرشحهم المناسب لخوض غمار المعركة الانتخابية المزمع إجراؤها بعد عدة أسابيع.

وبحسب الأنباء الواردة من داخل أروقة المحافظين، فإنّ هناك خلافات كبيرة بين أعضاء هذا الجناح فيما يخص تحديد الاسم الذي سيقدمونه كمرشح للانتخابات الرئاسية.

وكما جرت عليه العادة في الانتخابات السابقة، فإن من المتوقع أن يخوض المحافظون الاستحقاق الانتخابي القادم بأكثر من مرشح.

وعلى الرغم من الادعاءات التي شغلت طهران خلال الفترة الأخيرة حول عزم الإصلاحيين إبراز مرشحهم الخاص للانتخابات الرئاسية بدل تقديم الدعم للمحافظ المعتدل حسن روحاني، إلّا أنّ التطورات الأخيرة الحاصلة في الداخل الإيراني تشير إلى استمرار الجناح الإصلاحي في دعم روحاني.

بالمقابل، فإنّ التوافق الحاصل بين المعتدلين والإصلاحيين من جهة، والانشقاقات الموجودة داخل أروقة المحافظين من جهة أخرى، لا يعني أنّ روحاني سيحقق انتصاراً ساحقاً في الانتخابات المقبلة، فروحاني يواجه صعوبة كبيرة والمحافظون يعولون على هذه الصعوبات.

فما هي هذه الصعوبات وكيف ستؤثر على نتائج الانتخابات الرئاسية المقبلة في إيران؟

لفهم الصعوبات التي تواجه روحاني في الانتخابات المقبلة، علينا النظر إلى الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي سبقت انتخابات عام 2013، ومقارنة تلك الأوضاع بالأوضاع الراهنة.

ففي عام 2013 كان الوضع الاقتصادي في البلاد متدهوراً، بسبب الأزمة النووية التي ألقت بظلالها على العديد من القطاعات الاقتصادية، وصورة طهران على الصعيد العالمي كانت سيئة آنذاك.

والعديد من الصحفيين والسياسيين ونشطاء المجتمع المدني كانوا يقبعون في سجون طهران، بينما كانت الأقليات الدينية والعرقية تتعرض للكثير من المضايقات.

في ظل هذه الأوضاع ظهر روحاني بوجه بشوش، ومواقف معتدلة كمرشح لرئاسة إيران، ومن أهم العوامل التي حملت روحاني إلى سدة الحكم في البلاد، أنه عمل كبيراً للمفاوضين الإيرانيين حول الأزمة النووية، وحصل حينها على لقب “شيخ الدبلوماسيين”.

واستخدم المفتاح كرمز لحملته الانتخابية وأطلق عليه اسم “المفتاح الرئيسي للحكمة”، وإدّعى أنّ سيحل كافة مشاكل إيران عبر المفتاح المذكور.

ومن خلال وعوده الانتخابية استطاع روحاني أن يقنع الجناح الإصلاحي وحصل على دعمهم،، كما تمكّن من إقناع المحافظين على أنّهم لن يتمكنوا من إيجاد مرشح للانتخابات الرئاسية أفضل منه.

– روحاني لم يستطع تحقيق وعوده

على الرغم من وعوده الانتخابية الكثيرة إلّا أنّ البلاد لم تشهد تغيراً مهماً، وبحسب النشطاء السياسيين فإنّ الانفتاح السياسي في إيران يتمثّل بإخلاء سبيل زعماء حركة الخضر، غير أنّ روحاني ناهيك عن إطلاق سراحهم، لم يستطع إقناع أحد بوجوب محاكمة هؤلاء الزعماء في المحاكم ولو بشكل رمزي.

ومع التدخل الإيراني الفعلي في الحرب الدائرة في سوريا، فإنّ صورة إيران زادت سوءًا في المحافل الدولية.

وكان روحاني قد وعد أنصاره قبيل انتخابات 2013، بأنه سيرفع من شأن جواز السفر الإيراني. لكن هذا الجواز فقد قيمته عندما فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حظراً على حاملي جواز السفر الإيراني، ومنعهم من دخول بلاده.

– الركود الاقتصادي والمشاكل الهيكلية

نحج الرئيس الإيراني حسن روحاني في التوصل إلى اتفاق مع المجتمع الدولي حول البرنامج النووي لبلاده، وكان الإيرانيون ينتظرون بفارغ الصبر انعكاسات هذا التفاهم على اقتصاد البلاد.

ورغم محاولات روحاني في إقناع الشارع بأنّ المؤشرات الاقتصادية في البلاد تسير بشكل إيجابي، إلّا أنّ عامة الشعب غير راضٍ عن الأداء الاقتصادي لروحاني خلال الفترة التي أعقبت الاتفاق النووي، لا سيما أنّ القناعة السائدة لدى الجمهور، تقول بأنّ الاتفاق النووي لم يظهر تأثيره بشكل واضح على الاقتصاد الحقيقي، ولم يلمسوا نتائج هذا الاتفاق بأيديهم.

ومن أهم العوامل التي ساهمت في انتشار هذه القناعة بين سائر المواطنين، مايلي:

أولاً، عمد روحاني إلى تقديم الوعود الرنانة من أجل كسب الدعم الجماهيري والتغلب من خلال ذلك على الشريحة المعارضة للاتفاق النووي، وهذه الوعود الرنانة التي صدرت من روحاني بقصد أو بغير قصد، ساهمت في انتشار فكرة فشل الاتفاق النووي في تحسين الوضع الاقتصادي في البلاد.

ثانياً، لم يستطع روحاني أن يقول للشعب بأنّ معظم المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها إيران ليست مرتبطة بالعقوبات الدولية المفروضة عليها، إنما هي ناتجة عن المشاكل التي تشوب هيكلية الاقتصاد الإيراني، وبالتالي عندما استمرت المشاكل الاقتصادية عقب الاتفاق النووي، فإنّ الشارع أصر على فكرة عدم جدوى الاتفاق في حل مشكلاتهم.

ثالثاً، فشل روحاني في إقناع الشارع الإيراني بأن العقوبات المفروضة على بلاده بشكل عام، تختلف عن العقوبات المفروضة بسبب البرنامج النووي، مع العلم أنّ العقوبات التي تمّ رفعها، هي تلك المتعلقة ببرنامجها النووي، بينما العقوبات الأخرى ما زالت مستمرة.

– ضعف نسبة المشاركة لن يكون في مصحلة روحاني

يمكننا القول إن التحدي الأساسي أمام الرئيس روحاني هو اقناعه الناخب الإيراني بأن يقطع عطلته الأسبوعية ويقف على طابور انتخابي كي يمنحه فرصة أخرى.

ويمكن لروحاني أن يأمل بالفوز في حال كانت المشاركة في الانتخابات مرتفعة، لكن حتما سيكون ضعف المشاركة ليس من مصلحته، أي أن فوز روحاني مرتبط في مدى اقناعه الناخبين الإيرانيين بالتوجه إلى صناديق الاقتراع.

في هذا السياق، يشكل الرئيس الإيراني الأسبق الإصلاحي محمد خاتمي مثالا جيدا لذلك، فقد فاز خاتمي في انتخابات 1997، بعد أن حصل على أصوات 20 مليون ناخب، ونجح في الفوز بانتخابات 2001 أيضا، بعد أن حصد أصوات 21 مليون ناخب، يعني أنه لم يحافظ على أصوات قاعدته الانتخابية فحسب، بل وسعها أكثر في الوقت ذاته.

في المقابل، لم ينجح مرشح الاصلاحيين في انتخابات 2005، هاشمي رفسنجاني، باقناع الناخبين للتوجه إلى صناديق الاقتراح، ما أدى لخسارته أمام منافسه مرشح المحافظين أحمدي نجاد.

وهناك بعض المؤشرات المتاحة حاليا حول فشل روحاني في تعبئة الناخبين للانتخابات، فمثلا، في فبراير/ شباط الماضي، أجرى روحاني زيارة لمحافظة “سيستان وبلوشستان”، ذات الغالبية السنية، التي حصد فيها على 73% من أصوات الناخبين، خلال انتخابات 2013. ولم يتوجه سوى 6 آلاف شخص لاستقبال روحاني، رغم دعوات زعماء السنة في المحافظة للمشاركة في استقباله.

من جهة أخرى، يأمل المحافظون أن سوء الوضع الاقتصادي في البلاد وفضائح تلقي بعض المواظفين رواتب خالية، سيدفع بالناخبين للبقاء في منازلهم بدلا من تحمل عبء التوجه إلى صناديق الاقتراع.

وتشهد أنحاء مختلفة من البلاد مظاهرات ضد الحكومة على خلفيات تأخر دفع الرواتب وتحديات اقتصادية أخرى، فضلا عن اضراب العمال بشكل منتظم.

ويسمح النظام القائم لتلك المظاهرات، رغم أن إيران بلد يقمع المتظاهرين بيد من حديد، ما يعني أن النظام المذكور في إيران لا يشعر بحرج فيما يتعلق بالمساهمة في اظهار صورة حكومة روحاني على أنها فشلت في الوفاء بوعودها الاقتصادية والاجتماعية.

كما يجب اضافة غياب الرئيس الإيران الأسبق، هاشمي رفسنجاني، على قائمة مساوئ روحاني، لا سيما وأن رفسنجاني لعب دورا محوريا في تحقيق اتفاق بين المعتدلين والاصلاحيين في انتخابات 2013، ما أدى لحصول روحاني على المزيد من الأصوات في الانتخابات المذكورة.

– المحافظون يعلقون آمالهم على الجولة الثانية من الانتخابات

إذا فشل الرئيس الروحاني في جذب الناخبين إلى صناديق الاقتراع، سيكون مصير الانتخابات الذهاب إلى جولة ثانية، وهذا سيشكل وضعا ملائما جدا بالنسبة لتيار المحافظين.

وترك مصير الانتخابات للجولة الثانية، سيعود بالفائدة على المحافظين في نقطتين، الأولى سيزعزع ثقة روحاني بنفسه، والثانية سيرفع من معنويات المحافظين، وهذ ما سيعطي شرعية للمحافظين الذين يعانون من أزمة شرعية عند الشعب، وسيتمكن المحافظون من توحيد الناخبين خلف مرشح واحد في الجولة الثانية، وسيجدون (المحافظون) فرصة المنافسة الندية في مضمار السباق مع روحاني.

– روحاني متفاءل من “الناخبين المترددين”

وأخيرا، هناك نقطة لا تقل أهمية عن النقاط التي ذكرناها آنفا، وهي مسألة “الناخبين المترددين” الذين يقدرون بأعداد كبيرة، والناخبون المترددون هم الذين يصوتون لصالح مرشح ما ليس حبا به، إنما رغبة بعدم فوز المرشح الأخر في الانتخابات.

والكتلة الأخرى التي يعتمد عليها الرئيس الروحاني هي هذا الصنف من الناخبين على وجه الخصوص، وتحديدا بعد ترشيح الجناح المحافظ لإبراهيم رئيسي للانتخابات، حيث من المتوقع أن يصوت الناخبون المترددون ضد رئيسي، والسبب في ذلك أن بعض الأطراف السياسية تلقبه بـ “آية الله الجزار” لعضويته لجنة (تعرف لدى الشعب بـ “لجنة الموت”) حكمت على آلاف المعارضين السياسيين بالإعدام الجماعي في ثمانينيات القرن الماضي.

بقلم “سليم جلال”، مختص في الشؤون الإيرانية

الأناضول

Previous Post

آيرولت: باريس تمتلك “الدليل” على تورّط النظام السوري في هجوم “إدلب” الكيميائي

Next Post

“العليا للانتخابات” التركية ترفض طعونًا لأحزاب معارضة لإلغاء نتيجة الاستفتاء

المقالات ذات الصلة

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة

24 مايو، 2025
السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة
أخبار

أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد

24 مايو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام

24 مايو، 2025
تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية
أخبار

تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية

23 مايو، 2025
لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين
أخبار

لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين

23 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها

23 مايو، 2025
Next Post

"العليا للانتخابات" التركية ترفض طعونًا لأحزاب معارضة لإلغاء نتيجة الاستفتاء

الدبلوماسية الأميركية... بين البيت الأبيض والخارجية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة 24 مايو، 2025
  • أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد 24 مايو، 2025
  • إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام 24 مايو، 2025
  • تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية 23 مايو، 2025
  • لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين 23 مايو، 2025
  • نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها 23 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري