نقلت قناة “فوكس نيوز الاميركية” عن مسؤولين اميركيين ” يبدو أن صواريخ ستينغر الامريكية أصبحت في أيدي تنظيم دولة العراق والشام ” وأضافت المصادر أن الدولة حصلت على هذه الصواريخ من مقرات “الجيش العراقي” التي استولت عليها في الأيام الأخيرة وبشكل خاص من قاعدة سبايكي للتدريب ومن معسكرات أخرى في العراق وقام تنظيم الدولة بنقل قسم كبير من الأسلحة الى سورية والمعروف بأن الدول الغربية منعت الأسلحة النوعية عن الثوار بحجة خوفها من وصولها لأيدي التنظيم الاسلامي وهاهي الصواريخ النوعية والمعدات الثقيلة والخفيفة الأمريكية الان في أيدي عناصر الدولة الإسلامية
وهنا نقف لنتسائل ماذا ستفعل الدول الغربية حيال الاوضاع الجديدة الذي فرض على الساحة العربية فهل سيزيل الغرب الفيتو عن دخول السلاح النوعي
للثوار والمجاهدين على أرض سورية
صاروخ ستينغر: “FIM-92 Stinger”
صاروخ أرض-جو يحمل على الكتف، يوجه بالأشعة تحت الحمراء دخل الخدمة في الجيش الأمريكي عام1981. ويبلغ طول صاروخ ستينغر 1.52 مترا بقطر يبلغ 70 ملم، ووزنه 15.7 كيلو غرام ومداه يصل إلى خمسة كيلومترات بارتفاع 4,800 متر، ويبلغ وزن الرأس الحربي للصاروخ ثلاثة كيلوغرامات وهو مزود بصمام تقاربي، أما سرعته ففوق سرعة الصوت. ويعمل نظام الدفع في المحرك الصاروخي بالوقود الصلب مع معزز منفصل للمرحلة الأولى من المسار.
وقال مسؤولون في المخابرات العراقية أن “الدولة ” تمكنت من السيطرة على مستودعات للأسلحة في نهاية الإسبوع الماضي ضمت بنادق AK-47 وصواريخ وقذائف مدفعية وهاون. وأفاد المسؤولون بأن ربع المخزونات تم ارسالها فورا إلى سوريا.
ووفقا لتقرير من مركز ويست بوينت مكافحة الإرهاب، فإن الدولة “تمتلك الآن العشرات من المعدات العسكرية العراقية قدمت في الأصل من قبل الولايات المتحدة، من عربات همفي ومركبات البضائع إلى الأسلحة الصغيرة.”
الحمد لله اللهم انصر الاسلام والمسلمبن واعلي راية الموحدين
اللهم حقق هذا للجيش الحر
اللهم حقق وتمم هاذا
اللهم حقق وتمم هاذا