نفى مسؤول إيراني الثلاثاء 16 شباط /فبراير، ما أشيع عن على اعتقاله خلال زيارة الوفد البرلماني الأخيرة للقاء مسؤولين روس في موسكو.
هل تستطيع الفروع الأمنية الحجز على #عقارات_المطلوبين؟؟
ونقلت روسيا اليوم عن رئيس لجنة الطاقة البرلمانية “فريدون عباسي” في تصريحاته أن سلطات مطار موسكو أوقفوه لبضع دقائق ضمن الإجراءات المعمول بها؛ للتحقق من وضع اسمه ضمن أسماء المسؤولين الإيرانيين الممنوعين من السفر المدرجة والمعلن من قبل منظمة وكالة الطاقة الذرية لعلماء إيران في مجال صناعة الطاقة النووية المفروضة.
موضح أن عملية توقيفه لدقائق استدعت اعتذار رئيس لجنة السياسية الخارجية في مجلس الدوما الروسي.
وتسعى طهران التي تتعرض لضغوط دولية وغربية لإخفاء خلافاتها مع روسيا، التي باتت مكشوفة في سوريا، وفي ملفات المنطقة وتهديداتها لجيرانها، قبل أن تعمد وزارة الخارجية الإيرانية في 7 شباط الجاري، لانتقاد روسيا على العلن بلسان المتحدث باسم وزارة الخارجية “سعيد خطيب” في مؤتمر صحفي، كشف خطيب تسليم موسكو رسالة احتجاج بسبب تسميتها الخليج العربي باللغة العربية الذي تعتبرها طهران الخليج الفارسي.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع
