تحدث في واشنطن عن مأساة الشعب السوري “التي جلبها النظام السوري على شعبه، بما في ذلك استخدام البراميل المتفجرة، والاسلحة الكيميائية وقتل 150 الف شخص”. وبعدما أفاد انه زار حلب في السابق، قارن بين ما رآه عندما زارها ووضعها الآن. ولفت الى تشريد تسعة ملايين نسمة داخليا واقليميا، وقال ان الاسد بات جاذبا مغناطيسيا للعناصر للعناصر الإسلامية المتشددة الذين جاؤوا الى سوريا كي يشنوا “ما يؤمنون به كجهاد اسلامي ، ولاستخدام سوريا منصة يقفزون منها الى خارج سوريا، الامر الذي يقلقنا جدا، وهذا ما ركزت عليه في اتصالاتي ولقاءاتي مع نظرائي العام الماضي”.