أقدم مدني ينحدر من مدينة حلب على تعذيب ولده بشكل وحشي في مدينة دمشق حيث ظهرت آثار حروق وندبات على سائر أنحاء جسده.
بحسب صفحة “وزارة الداخلية”، شاهدت إحدى الدوريات في منطقة القطيفة بريف دمشق طفلاً يجلس على حافة الطريق وتظهر عليه آثار سحجات وندبات مما أثار شكوك الدورية التي بدورها حققت مع الطفل لمعرفة مسببات الحادثة.
أضاف المصدر أنّ آثار تعذيب وحروق ظهرت على جسد الطفل “علوان-ن” ولسانه والذي بدوره قال أنّ والده “مصطفى” هو من أقدم على ضربه وتعذيبه وحرق جسده.
اكتشاف أحفورة ديناصور يعود تاريخها لمائة مليون سنة في الأرجنتين
وتابع المصدر أنّ والد الطفل اعترف بتعذيب ولده وضربه وحرق جسده ولسانه بسيخ حديدي بسبب افتعاله المشاكل ضمن المنزل ومع الجوار.
لمزيد من الأخبار تابع صفحتنا
في حين عرض الطفل على الطبابة الشرعية وتبين إصابته بسحجات رضية على الصدر والساعدين مع حروق في اللسان والساعد الأيسر.