• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ما الخطأ الذي أوصلنا إلى هذه الحالة؟

5 يوليو، 2014
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter
ما الخطأ الذي أوصلنا إلى هذه الحالة؟

بقلم : جمال خاشقجي

يروى أن جنكيز خان اعتلى منبر جامع سمرقند الكبير بعدما اجتاحها، وخطب في المسلمين قائلاً: «أنا ذنوبكم حلت عليكم، أنا غضب الله حل عليكم»، القصة نفسها تروى مرة مجاهدينأخرى عن حفيده هولاكو، ولكن من على منبر جامع في بغداد بعدما اجتاحها هو الآخر.

صحت الرواية أم لا، فإن انتشارها بين الرواة المسلمين الشعبيين، يُعبر عن حالة لا منطقية وصدمة عاشوها، وهم أهل حاضرة ودين وسياسة يرون همجاً من دون حاضرة أو دين يجتاحون أرضهم، يستبيحون دماءهم، يحرقون مدنهم، يفرضون عليهم شرعة متخلفة، فلم يجدوا سبباً لذلك غير أنها «ذنوبنا وغضب الله علينا»، تحليل مريح، ولكن ليتهم أضافوا “وأخطاءنا السياسية”.

ربما حان الوقت أن نقول هذا ونصحح خطأ الأسلاف، ونحن نعيش صورة مشابهة. شباب غاضبون، بفكر وفهم متخلف للحياة والشريعة، يلغون تراث قرون، ومكاسب مفترضة لعصرنة لم تكتمل، تحولوا إلى ثوار وأمراء بل وخليفة يجتاحون رقعة واسعة من بلادنا، ومساحة أكبر من عقول أبنائنا، يلغون الحدود، يرفضون كل الأنظمة والتشريعات، يلقون علينا برؤيتهم في السياسة والحكم والحياة والمجتمع والاقتصاد على ورقتين أو ثلاث من مقاس A4، ولا خيار أمامك يا من دخلت ضمن رعايا أمير المؤمنين غير السمع والطاعة، لا مجال للمناقشة، لا يهمهم أن تكون وجيهاً في قومك، مهنياً متعلماً، أستاذاً جامعياً، شيخ قبيلة وعالم دين، سياسياً نشطاً وبرلمانياً، أو قاضياً، بل إن التوبة واجبة في حق الأخيرين الذين قبلوا يوماً الاحتكام للديموقراطية الكفرية والقوانين الوضعية، وكليهما من نواقض الإسلام، لا يشفع لك أنك قائد كتيبة مقاتلة شاركتهم «الفتح»، فعليكم جميعاً السمع والطاعة والبيعة لأمير المؤمنين، لن يدعو إلى مجلس تأسيسي، يجمع كل من سبق، للاتفاق والتوافق على نظام الحكم القادم، والدستور، والحقوق والواجبات، وتمثيل الشعب، والفصل بين السلطات، لا حاجة للاستمرار، فلقد غضب أبوعبيدة الجزراوي، فكل ما سبق كفر وتغريب، نحن مرجعنا الكتاب والسنّة ولا شيء غيرهما، أي كتاب وسنة يا أخي، القرآن حمال أوجه، والأمة تعددت مذاهبها واجتهاداتها بعد 1400 عام ولا بد من أن نأخذ هذا في الحساب.. يصرخ قائلاً: «اسكت، مرجعنا الكتاب والسنّة وكفى، لا مذهبية في الإسلام والقرآن بيننا» ويلقي بكتيب من 40 صفحة صارخاً، وتفريغ لخطبة أمير المؤمنين الأخيرة «كل ما تريده هنا».

صورة جنكيز خان من على المنبر، والحوار السابق مع الجزراوي رمزية مقلقة لمثقف سعودي يحتسي قهوة ما بعد الإفطار في الرياض، أو طبيب مغربي بعيد في الرباط، ولكنه واقع يعيشه صديقي الموصلي الذي تحدثت له أمس، إنه مسؤول حكومي على مصلحة لا يريدني تحديدها، فهو خائف، قلق، يقول إن حالهم آمنة، فاختصر لي «داعش» بقوله: «إنهم طيبون طالما لم تختلف معهم»، ولكنه لم يهضم بعد أنه بات يتلقى التوجيهات من شاب لم يكمل تعليمه كان يعرفه يوماً صعلوكاً شرساً في الحي المجاور، بقي معي بعدما أنهيت مكالمتنا المقتضبة قوله من حديثنا «شلون حصل هذا؟ ما الذي أصاب حتى ننتكس إلى هذا الحد؟”.

بعد 11 أيلول (سبتمبر) كتب المستشرق الشهير الذي لا نحبه، برنارد لويس كتابه المهم «ما الخطأ الذي حصل؟ الصدام بين الإسلام والمعاصرة في الشرق الأوسط» حاول فيه أن يجيب عن سؤال ما الذي أدى بالمسلمين إلى حالة التخلف عن الحضارة الغربية بعدما كانوا رواداً في الحضارة والعلوم والإنجازات البشرية، وعاد يبحث في أسباب فشل الدولة العثمانية في قرنها الأخير من إتمام مشاريع عدة للعصرنة، على رغم أنها شرعت فيها، داعبت العصرنة ولكن لم تأخذ بكل أسبابها، ولكن لعل أهم نتائج بحثه هو اعتقاده أن المسلمين اشتغلوا أكثر بالبحث عمن فعل هذا بهم أكثر من انشغالهم بماذا فعلنا بأنفسنا.

ولأننا لا نحب برنارد لويس، لم نهتم كثيراً بكتابه، ولم نعترف بأن ثمة خطأ ما هائلاً يعيش في داخلنا، لم ننتبه إلى عالنا العربي كمنسأة نبي الله سليمان، أكلتها العتة من الداخل فاهترأت، فلم ينتبه أحد لاهترائها وموت صاحبها إلا وقد خرّ على الأرض هاوياً، دول وأنظمة بدت مهابة قوية، جمعت المال والنفط والسلاح والزعيم والأمن والإعلام والمثقفين وعلماء الدين الذين يؤكدون أننا من انتصار إلى انتصار، ومن إنجاز إلى آخر، عراق صدام حسين، وسورية الأسدين، ومصر مبارك، وليبيا القذافي، ويمن علي عبدالله صالح، عاشت أعواماً طويلة مهترئة من الداخل، تعيش بإرهاب المخابرات والأمن وكذب الإعلام، لا بساسة أو سياسة، خبراء الاقتصاد آخر من يستمع إليهم الزعيم، خطط التنمية تكتب ولا يقرأها أحد ناهيك أن ينفذها، التعليم يتردى ومعه المجتمع والقيم ولا أحد يهتم فكان انهيارها حتمياً ومستحقاً، لا مؤامرة خارجية، وإنما أخطاء 60 عاماً بدأت يوم قاد عسكري أرعن جاهل أول انقلاب، أو لعلها أخطاء 100 عام منذ أن شكّل الاستعمار عالماً عربياً مشوهاً، المهم أنها أخطاء تراكمت طبقات بعضها فوق بعض، فكان طبيعياً أن ينهار كامل الدار لحظة إطلاق أول رصاصة على عراق صدام، وأول رسالة «فيسبوك» على بقية الأنظمة المهترئة.

حان الوقت أن نسأل «ما الخطأ الذي حصل؟» ولنبحث في داخلنا، أما ذاك الذي يبحث عن مؤامرة أجنبية فهو يهرب من الحقيقة، إن الأخطاء فينا فما هي؟ هل هو الاستبداد المغلف بتلك الكلمة الخادعة «الاستقرار»؟ أم أنها نظرية المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري «الحرص على الغنيمة»، فأصبح الزعيم العربي ومن حوله ينظرون إلى الوطن كغنيمة عابرة، مثل الذي يذبح وزته «وطنه» ليحصل على كل الذهب؟ هل هي الطبقية التي نرفض أن تعترف بها ولكن نعيشها كل يوم في معظم مجتمعاتنا العربية، نراها في نظرة الحاكم نحو «الشعب الآخر» هو والطبقة المستفيدة من حوله من أثرياء ومثقفين وشيوخ دين بل حتى طبقة وسطى خادمة لمن أعلى منها، فيرون فيمن دونهم مجرد رعاع يتمايزون عنهم حتى ثقافياً، لا يستحقون ديموقراطية ولا حق الاختيار والرأي لأنهم لا يحسنون الاختيار ويجب تعليمهم وتحسين وعيهم أولاً؟ هل هو الجمود في الدين وفرض مدرسة فقهية فضّلها الحاكم نفضلها لأنها توفّر له فقه السمع والطاعة، ولا يكترث بعجزها عن مواكبة العصر والاجتهاد، بينما تتسرب من حولنا أشكال العصرنة المادية لا الفكرية، فتقاطعت العصرنة مع الجمود وانفجرت في ظاهرة «القاعدة» و«داعش». أم أن الوقت تأخر على هذا السؤال، ودورة الخراب والانهيار بدأت ولا راد لقضاء الله، فلا أحد يريد الاعتراف بأن هناك خطأ حصل أو يحصل، انظروا إلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومعه بقية ساسة العراق كنموذج لهذه الحالة، عجزوا عن إدراك أن وطنهم ينهار فتلاسنوا يوم افتتاح برلمانهم فتأجلت الجلسة أسبوعاً، ومضى المالكي يتناحر حتى مع شيعته، المالكي وساسة العراق مجرد نموذج لنا جميعاً، لا أحد يريد أن يعترف بأن خطأ حصل، في هذه الأثناء الوحيد الذي يتحرك بديناميكية هو الطوفان والتاريخ.

Previous Post

نسف حاجز لحزب الله في منطقة اللبوة في لبنان و لم تتبنى أي جهة او تنظيم هذا التفجير

Next Post

هجوم الثوار على بغداد ينتظر “ساعة الصفر”

المقالات ذات الصلة

نهب وتكسير متجر سوري في أورفا.. ويتحوّل المشتكي إلى مشتبه به
أخبار

نهب وتكسير متجر سوري في أورفا.. ويتحوّل المشتكي إلى مشتبه به

10 مايو، 2025
المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي
أخبار

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي

9 مايو، 2025
رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
ماكرون: سنعمل على رفع العقوبات الأوروبية تدريجياً عن سوريا
أخبار دولية

الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة

8 مايو، 2025
قياساً على حق الرد تجاه القصف الإسرائيلي..المصرفي “سيتدخل بالوقت المناسب لإنقاذ الليرة السورية”
أخبار الاقتصاد

تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية

8 مايو، 2025
رئيس البرلمان العربي يدين الهجمات الأمن العام ومندوب تركيا يدين التوغل الإسرائيلي
أخبار دولية

سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات

8 مايو، 2025
Next Post
مقتل ضباط طيران جراء انفجار طائرتهم في حماة

هجوم الثوار على بغداد ينتظر "ساعة الصفر"

الأردن يرفض دعما إسرائيليا لمواجهة "الدولة الإسلامية"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • نهب وتكسير متجر سوري في أورفا.. ويتحوّل المشتكي إلى مشتبه به 10 مايو، 2025
  • واشنطن وسوريا بين التحفظ العسكري والضغط السياسي 10 مايو، 2025
  • “ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات 9 مايو، 2025
  • المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي 9 مايو، 2025
  • إصلاح القضاء وشراكات دولية لبناء مستقبل القانون 9 مايو، 2025
  • رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا 9 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري