• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, مايو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ماذا حققت شعبوية ملالي طهران؟

24 فبراير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في الحادي عشر من فبراير الماضي احتفل النظام الإيراني بذكرى مرور 38 سنة على قيام ما يسميه “جمهورية إيران الإسلامية”. وفي وقت تعيث فيه هذه الجمهورية فسادا في مناطق إسلامية كثيرة، يحق التساؤل عن كنه “إسلاميتها”، كما يتساءل الإيرانيون أنفسهم هل حققت تلك الثورة المزعومة بعضا من وعودها؟

وهو يستعد للعودة إلى طهران، سُئل آية الله الخميني عما يعنيه بالـ“الجمهورية الإسلامية” وطبيعتها؟ فأجاب إنها “دولة جمهورية تماما مثل الجمهورية الفرنسية”. فهل ينعم الإيرانيون اليوم بالعيش في جمهورية ديمقراطية كالفرنسيين؟ وما هو حصاد الثورة بعد نحو أربعة عقود؟

لقد اضطر للهجرة بحثا عن فضاءات أخرى أحسن للعيش أكثر من 4 ملايين من الإيرانيين ويعيش حوالي 15 مليونا منهم في فقر مدقع. وعمّت في البلاد روحانية شعبوية لم يعرفها بلد معاصر قط، مما حدا ببعض المتفكهين إلى القول “كنا نرقص في الشارع ونصلي في البيت، وأصبحنا اليوم نصلي في الشارع ونرقص في البيت”. وتبين دراسات كثيرة استفحال ظاهرتي الدعارة والمخدرات والكثير من الآفات الاجتماعية الأخرى.

أما في مجال الحريات، فقد تفوّق الحرس الثوري على السافاك تفوقا جعل إيران في مقدمة الدول البوليسية. يلاحظ الإيرانيون المخضرمون في شبه دعابة أنهم كانوا يتمتعون في عهد الشاه بكل حرياتهم ما عدا الحرية السياسية، أما اليوم فقد ضيعوا كل الحريات إلا الحرية السياسية الشكلية.

في البداية، كانت تبدو تلك النزعة الانتخابوية كأنها ديمقراطية مقارنة بما كان يحيط بها من انغلاق ويفعل الملالي كل ما في وسعهم اليوم لتخريب دول الجوار ليظهروا مستقرين. ولكن لم يعد يؤمن بوجود تلك الديمقراطية أحد غير طابورهم الخامس في الوطن العربي.

لم ينس الإيرانيون أن الملالي خطفوا انتفاضتهم من أجل الحرية والديمقراطية سنة 1979 وأقاموا بالقوة والمكر بدل ذلك الحلم نظاما غريبا تتحكم فيه قرارات مرشد أعلى وتقاليد ولاية فقيه. وتحضيرا لإسقاط كلمة “الجمهورية” نهائيا من القاموس السياسي في البلد للتخلص من مشروع النظام الجمهوري الذي وإن لم يتحقق على أرض الواقع بات يؤرق مضجع المحافظين في صراعهم مع قوى التغيير، لم يعد الملالي يستخدمون في خطاباتهم حتى تعبير “الجهورية الإسلامية”، بل أصبحوا يكثرون من استعمال تعبير “الدولة الإسلامية”.

وكما نعرف، لم يكن مصطلح “الجمهورية” لدى الخميني سوى كلمة انتقالية نحو “الدولة الدينية” وهو مصطلح فيه تقية كان هدفها عدم إخافة القوى التقدمية الرافضة للدولة اللاهوتية وطمأنة الخارج.

وبغض النظر عن فترة قصيرة في بداية الحكم الديني سادها الكثير من الغموض والفوضى سرعان ما ظهر الوجه الحقيقي لنظام الملالي وبدأ يطبق ما كان يخفي، فضيّق على الحريات السياسية وغير السياسية ولم تعد بإمكان أيّ إيرانيّ ممارسة أيّ شكل من أشكال السياسة إن لم يكن مؤمنا بولاية الفقيه وعودة الإمام وشرعية المرشد الأعلى المطلقة، بل أصبح يصنّف عدوّا للدولة والإسلام كلّ من تسوّل له نفسه الخروج عن الخطّ الأحمر المرسوم، ويلاحق شرعيا وبوليسيا.

فهل من الديمقراطية في شيء أن يصبح الدخول إلى الحياة السياسية مشروطا بالإيمان بولاية الفقيه وبالغيب؟ فهل يتمكن الإصلاحيون من فعل شيء ما في ضوء دستور إيران الحالي، وأمام عقبة المرشد الأعلى، وفي غياب الأحزاب السياسية؟

على كل متقدم لانتخابات ما أن يؤمن أوّلا بولاية الفقيه، ثمّ يمرّ على محكّ 14 مؤسسة ليتمّ قبول ترشحه للانتخابات في إيران. وحتّى إن مرّ بسلام من تلك الشبكة وترشّح وانتُخِب فيمكن أن يعاد النظر في الأمر في أيّ لحظة.

كما لا يحقّ لغير الشيعيّ أن يتولّى المناصب العالية في الدولة، مهما كان علمه وشعبيته، إذ يشترط الدستور الاعتقاد بمذهب التشيع لتولّي المناصب. (انظر على سبيل المثال رسالة المثقفين الإيرانيين المنشورة يوم 9 فبراير 2009 التي ندّدوا فيها بالتنكيل الذي يتعرّض له البهائيون في بلاد الملالي، والمعنونة “نشعر بالخجل”، والتي اعتذروا فيها لمواطنيهم البهائيين عما يعانونه من تعسّف في دولة الملالي، مذكّرين بالكثير من الحوادث والمواقف التي تتضمن مظاهر التفرقة والعنصرية التي يتعرضون لها يوميا).

أدرك الملالي منذ استيلائهم على الحكم عن طريق القوة والمكر، أن نظامهم لا يستطيع العيش في زمن السلم، لذلك حاولوا تصديره، ولم يضيّعوا الكثير من الوقت في إرساء جوّ العداء والحرب، إذ أسّس الحرس الإيراني حزب الله سنة 1982، وواصل احتلاله لجزر إماراتية رافضا أدنى تحكيم دولي.

لا يتمادى الملالي في تسمية الخليج بالخليج الفارسي مجانا، بل لحاجة في نفس الفقيه. ولم يكن تدخلهم في غزة لنصرة الفلسطينيين كما يتوهّم البعض، بل لزرع الشقاق بين الفلسطينيين وكسب غوغاء الشارع العربي بإيهامهم بالدفاع عن فلسطين.

لم يمنعهم الدين ولا الأعراف الدولية عن ممارسة سياسة “التفريس” في المناطق العربية السنية والغنية باستبدال السكان العرب بالفرس. لم تكن البحرين في نظرهم سوى محافظتهم الرابعة عشرة، ولم يفتأ تدخّلهم يزداد في العراق بغية تفتيته ثم ابتلاعه أو المتاجرة باستقراره.

أما تدخلهم السافر في الشأن الجزائري وعلاقتهم بالتنظيمات المسلحة إبّان العشرية السوداء فهي على كل لسان (انظر كتاب أسرار الشيعة والإرهاب في الجزائر للباحث أنور مالك). وعلى حساب المواطنين الذين يعانون من ضنك العيش جراء انهيار قيمة العملة الإيرانية وخصوصا بعد انخفاض أسعار النفط، يبذر النظام المليارات لتمويل ميليشياته في الخارج.

يعتبر خامنئي أن امتلاك قنبلة ذرية هو ضمان لاستمرار الثورة. أما المرجع الشيعي محمد تقي المصباح اليزدي فيصرّح أننا نعيش عصر الظهور وأنّ بروز إيران كقوة عسكرية، وربما نووية، هو من علامات ظهور السيد الغائب، في نظر هذا العضو في مجلس خبراء القيادة في إيران ومؤسسة الخميني للتربية والبحث العلمي، ألا ينطلق جيش المهدي من إيران لينشر العدل في كل ربوع الأرض ويقضي على إسرائيل؟

في انتظار ذلك يصدّر نظام الملالي الإرهاب ويختلق الأزمات خارج إيران ليتفرغ لقمع كل الرافضين للنظام في الداخل ورشّ وجوه النساء بالمواد الحارقة. في انتظار القضاء على إسرائيل، يقضي نظام طهران وقته في إغراق سوريا في بحر من الدماء وتفتيت العراق والعبث بأمن لبنان عن طريق حزب الله وترهيب اليمن بالحوثيين ونشر الفوضى في البحرين.

العرب اللندنية 

Previous Post

منظمة دولية تتهم الجزائر بالتستر على جرائم البوليساريو

Next Post

تفعيل الحلف التركي – الخليجي لحل مشاكل المنطقة

المقالات ذات الصلة

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
ماكرون: سنعمل على رفع العقوبات الأوروبية تدريجياً عن سوريا
أخبار دولية

الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة

8 مايو، 2025
قياساً على حق الرد تجاه القصف الإسرائيلي..المصرفي “سيتدخل بالوقت المناسب لإنقاذ الليرة السورية”
أخبار الاقتصاد

تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية

8 مايو، 2025
رئيس البرلمان العربي يدين الهجمات الأمن العام ومندوب تركيا يدين التوغل الإسرائيلي
أخبار دولية

سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات

8 مايو، 2025
“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”
أخبار سوريا

“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”

8 مايو، 2025
سوريا تطلق تطبيق “أبشر” الإلكتروني للاستجابة للطوارئ
أخبار

سوريا تطلق تطبيق “أبشر” الإلكتروني للاستجابة للطوارئ

7 مايو، 2025
Next Post
سلاح فتاك للحكام !

تفعيل الحلف التركي - الخليجي لحل مشاكل المنطقة

هل يمكن الفصل بين حزب الاتحاد الديمقراطي و حزب العمال الكردستاني؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا 9 مايو، 2025
  • “شيرين أبو عاقلة رصاصة قتلت الجسد ولم تقتل الحقيقة” 8 مايو، 2025
  • الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة 8 مايو، 2025
  • فاروق الشرع في مذكراته : “بشار الأسد تفوَّق على هولاكو… وكانت لديه “ميول سيكوباتية” 8 مايو، 2025
  • تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية 8 مايو، 2025
  • سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات 8 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري