• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, مايو 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ماذا تريد تركيا من إيران في سوريا والمنطقة؟

5 مارس، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

بصورة مفاجئة أتت زيارة رئيس الوزراء التركي البروفسور أحمد داود أوغلو إلى إيران يوم الجمعة 2016/3/4، ولا شك أن توتر الأجواء واضطرابها في المنطقة من أهم أسباب هذه الزيارة، والسبب الثاني هو توتر العلاقات الثنائية بين تركيا وإيران، وقد قدمنا أثر توتر العلاقات في المنطقة على العلاقات الثنائية بين تركيا وإيران، لأن توترات المنطقة هي السبب الأصلي للتوتر التركي الإيراني بصفته الثانية، وإلا فإن العلاقات التركية الإيرانية كان يمكن أن تكون ممتازة لولا ما يثار من قبل إيران من سياسات خاطئة أدت إلى حالة عدم الاستقرار في المنطقة أولاً، وإلى استدعاء القوات الأجنبية بدعوة من إيران نفسها ثانياً، عندما لم تستطع إيران معالجة المشاكل التي أوجدتها في المنطقة لوحدها، وظنت أن من جاؤوا لمساعدتها سيكونون مخلصين لها، أو على الأقل متعاونين معها، في حين هم جاؤوا من أجل مصالحهم الخاصة، حتى لو كانت على حساب استقرار المنطقة بما فيها استقرار إيران أيضاً، وهو ما أثار مخاوف إيران وجعلها تحتاج إلى القيادة التركية لمعالجة مشاكل المنطقة بما لا يعود على دول المنطقة بالخسارة ولا الانهيار ولا التقسيم، سواء في الدول العربية التي استدعت إيران أمريكا وروسيا لتساعدها في السيطرة عليها، أو لتقسيم باقي الدول بما فيها إيران أو السعودية أو تركيا أو غيرها.

لقد استدعت إيران أمريكا لمحاربة العراق واحتلاله عام 2003، وهي تظن أنها تنتقم من الحكومة العربية العراقية أيام صدام حسين، وقد شاركت إيران أمريكا في احتلال العراق، وعملت على أن ترث أمريكا في العراق بغض النظر عن المسميات الأمريكية الجديدة لنظام الحكم العراق، الذي أنتجه الاحتلال الامريكي بتقسيم العراق بدستور المحاصصة بين الطوائف والقوميات، ثم قدمت إيران السلاح والدعم لمقاتلي القاعدة الفارين من أفغانستان لخوض معركة جديدة ضد الاحتلال الأمريكي في العراق على أمل أن يصفو العراق لحكمها وسلطانها وحدها بعد أن دمر لها الاحتلال الأمريكي الجيش العراقي والحكم العربي فيها، ظانة إيران أن أمريكا غافلة عنها، مثل الدول العربية التي بقيت غائبة عن العراق لأكثر من عشر سنوات من التدمير الإيراني الممنهج في العراق، ولكن أمريكا كانت وهي تحارب القاعدة في العراق تدرك أن تسليم كامل العراق لإيران وحدها ليس في مصلحتها، ولذلك عملت أمريكا على إدامة حالة عدم الاستقرار في العراق، وسمحت بتقديم الدعم للعراقين العرب والأكراد، وبالأخص من أهل السنة قبل غيرهم بالقدر الذي تريده أمريكا، فالمصلحة الأمريكية أن يبقى العراق في حالة اضطراب وقتال بين أبناء الشعب العراقي، أي أن كل ما جرى ويجري في العراق هو بسبب أخطاء وأطماع التخطيط الإيراني، وعدم قدرته على مجاراة أمريكا في تدمير العراق والسيطرة عليه لوحدها.

وللأسف فإن إيران لم تتعلم من خطئها في العراق، وأن أمريكا لم تسمح لها بالانفراد بالهيمنة على العراق حتى لو أدى ذلك لقيام أعتى المليشيات والتنظيمات الإرهابية فيه، بما فيها تنظيم داعش وغيرها، فكررت إيران أخطاءها في العراق في سوريا أيضاً، فدمرت سوريا وقتلت أهلها وشردتهم وهي تدعي حماية محور المقاومة، فلو كان هدف محور المقاومة حماية سوريا، فإن التدخل الإيراني قد دمر سوريا أكثر مما لو لم يحميها الحرس الثوري الإيراني ومليشيات حزب الله اللبناني، وتكرار الخطأ نفسه كان باستدعاء إيران روسيا للقضاء على الثورة السورية بعد ان فشلت إيران هي وحرسها الثوري ومليشياتها العراقية واللبنانية من القضاء على الثورة السورية، ولكن الحلول التي تدير بها روسيا سوريا عسكرياً وسياسياً لم تعد ترضي إيران، لأن روسيا مثل أمريكا لا تريد أن تترك سوريا خالصة للنفوذ الإيراني، وتريد حصتها في سوريا والمنطقة حتى لو كانت على حساب إيران قبل غيرها، وهذا الخطأ كررته القيادة الإيرانية في اليمن أيضاً، فما كان لأمريكا أن تتركها تنفرد بحكم اليمن، حتى وهي تساعدها بالانقلاب الحوثي بتاريخ 2014/9/21، لأن أمريكا كانت تقدم لإيران تسهيلات لتوسيع معاركها في الخارج وبالتالي إرهاقها واستنزافها، فكيف قبلت القيادة الإيرانية تكرار أخطائها في العراق وسوريا واليمن وغيرها، والمؤمن لا يلدغ من جحر واحد مرتين.

وعندما وقعت روسيا وأمريكا اتفاق وقف الأعمال العدائية في سوريا بتاريخ 2016/2/22 وأن يبدأ الالتزام به بتاريخ 2016/2/26، لم يصدر عن إيران أي موقف سياسي، ولو صدر لكان بخلاف رأي روسيا أولاً، ورفضاً للرؤية الروسية للهيمنة على سوريا أو تقسيمها، وهو ما ترى إيران انه يهدد مصالحها، وهذا يدل على أن روسيا لم تشاور إيران بالاتفاق مع أمريكا حول اتفاق وقف الأعمال العدائية، أي إن روسيا تجاهلت إيران ووقعت الاتفاق دون أخذ رأي إيران اولاً، وروسيا تطالب إيران أن تخضع لأوامرها واتفاقها مع أمريكا، بحكم ما يأمر به الضباط الروس في سوريا، من السوريين والإيرانيين واللبنانيين للتنفيذ فقط، حتى أظهر بشار الأسد نقده لهذا الموقف الروسي، ونقطة الخلاف الأساسية هو أن روسيا وبالتخطيط مع أمريكا تريد أن تفرض حلاً على السوريين، سواء وافق عليه الأسد وإيران أو لم يوافقوا، أي إن زاوية الاختلاف بين إيران وروسيا آخذة بالاتساع، مما دفع القيادة الإيرانية أن تلتفت إلى الحكومة التركية بنظرة جديدة، ومحاولة تدارس القواسم المشتركة بين إيران وتركيا في المنطقة وفي سوريا.

لقد بادرت الحكومة الإيرانية بتغيير سفيرها في أنقرة الشهر الماضي، وأرسلت سفيراً جدياً رفيع المستوى، ومهمته إصلاح العلاقات الإيرانية مع تركيا، لأن أضرار التدخل الروسي في سوريا لم تقف عند حدود الاعتداء على تركيا، بل بدأت تتمادى على النفوذ الإيراني أيضاً، وبالأخص مسألة تقسيم سوريا بحسب الخطط الأمريكية، وقد اختارت امريكا روسيا لتنفيذها أو لفرضها بالقوة العسكرية باسم الخطة البديلة، حيث لا إمكانية لوقف إطلاق نار بين أطراف لم تشارك بصناعته، أي ان الخطة البديلة هي الأصل، وروسيا حاولت ان تنكر ذلك في البداية، ولكنها عبرت عن موافقتها عن سوريا الفيدرالية، فهذه القراءة تحمل مخاطر كبيرة على نفوذ إيران في سوريا ولبنان أولاً، ولكنها تحمل مخاطر أخرى قد تشمل خططاً اخرى لإضعاف إيران وتركيا وتقسيمهما أيضاً، حيث ان الأداة المستعملة لذلك هي الأحزاب الكردية الانفصالية الموجودة في العراق وفي سوريا وفي تركيا وفي إيران، وإذا استخدمت الورقة الكردية في إيران فإنها سوف تفتح ورقة الأهوازيين العرب والأذريين والبلوشيين وغيرهم لتقسيم إيران، وقد عبرت القراءات الإسرائيلية والغربية عن رضاها عن نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة في إيران، ورأت انها تحمل مشروع الصراع الداخلي في إيران، بل تفتيت إيران أيضاً، بينما تجد إيران ان تركيا قد تكون اقدر منها في مواجهة تقسيم تركيا، بحكم ان الوحدة الوطنية في تركيا أقوى، وبالتالي فإن مشاريع التقسيم الخارجية هي اقوى في إيران منها في تركيا، وهذا يفرض ان تواجه الدولتين ايران وتركيا مشاريع التقسيم معاً، ونقطة البداية ومعيار النجاح قد تبدا من سوريا ومنع تقسيمها، وبالتالي تبدو اهمية التفاهم التركي الإيراني في إيجاد حل سياسي في سوريا غير التفاهم الروسي الأمريكي، الذي قد يؤدي إلى إضعاف تركيا وإيران ودول المنطقة أيضاً بما فيها السعودية ودول الخليج النفطية.

إن النقطة الأساسية التي ينبغي أن يدور عليها الاتفاق التركي الإيراني هو منع استخدام الأحزاب الكردية الارهابية في تقسيم سوريا أولاً، وبالتالي منع استخدامها ورقة ضغط على الأمن القومي التركي داخليا وخارجيا معاً، أي إن القيادة الإيرانية مطالبة أن تضع يدها بيد القيادة التركية لمنع استغلال الأحزاب الكردية الارهابية أداة في تقسيم سوريا أو لإضعاف تركيا أو إضعاف إيران، وهذه مسألة تستطيع الحكومة الإيرانية أن تعمل عليها بنفسها بوقف دعمها لحزب العمال الكردستاني في جبال قنديل، ومن خلال التفاهم مع بشار الأسد، الذي يرفض التقسيم في سوريا، وفي المقابل فإن تركيا تستطيع أن تقدم لإيران تعاوناً في حل الخلاف الإيراني السعودي، الذي أخذت السعودية تتخذ فيه خطوات جديدة وجدية وقادرة على إيذاء إيران في المنطقة اولاً، كانت الخطوة الأولى منها عاصفة الحزم في اليمن، والتي كانت ضربة قاصمة للنفوذ الإيراني في اليمن والجزيرة العربية، وقد استثمرت الحكومة السعودية حادثة إحراق السفارة السعودية في طهران بطريقة ذكية لتجميع قوة عربية وإسلامية لمواجهة السياسية الإيرانية في المنطقة، وقد ساعدها على ذلك الأخطاء الإيرانية الطائفية في العراق وسوريا ولبنان واليمن وغيرها، وقد جاء قرار مجلس التعاون الخليجي باعتبار القاعدة العسكرية الأولى والأقوى لإيران في المنطقة وهي “حزب الله” اللبناني منظمة إرهابية ضربة قوية اخرى ضد النفوذ الإيراني، وقد وافق وزراء الداخلية العرب على هذا القرار السعودي والخليجي في اجتماعهم في تونس بتاريخ 2016/3/2 باعتبار حزب الله منظمة إرهابية في الدول العربية ضربة أخرى لإيران، وهذا سيضع قيوداً كبيرة على حزب الله في لبنان والدول العربية، إضافة إلى أن أمريكا واوروبا تقومان بمحاصرة “حزب الله” اللبناني عسكريا ومالياً، وليس بمستبعد أن أمريكا تقوم الآن بالتحضير إلى قرار دولي باعتبار الصواريخ الباليستية التي يمتلكها “حزب الله” في لبنان أسلحة محذورة دولياً، وبالأخص فإن حسن نصر الله يهدد باستخدامها سلاحاً شاملاً ضد إسرائيل، عندما هدد بضرب حاويات الأمونيا في حيفا، أي إن حسن نصر الله قدم للمجتمع الدولي اعترافاً بهدفه استعمال أسلحة دمار شامل تقتل مئات الألوف من البشر، وهذا سيجعل وضع الصواريخ الباليستية الإيرانية ولدى “حزب الله” والأحزاب الإرهابية مدانة من مجلس الأمن الدولي، وعليه العمل دولياً على محاصرة من يمتلكها، وفرض عقوبات دولية عليه، بل والسعي لتدميرها من قبل امريكا والمجتمع الدولي.

هذه القراءة تعني أن إيران بدأت تحصد أخطاءها بسرعة، وأنها قد قيدت نفسها بالاتفاق النووي مع الدول الست، فلا تستطيع أن تعود لتهديد العالم بما تملك من مشاريع أو صواريخ نووية، ولذا فهي تتطلع أن يكون لدى الحكومة التركية تفهما للمشاكل التي تواجهها إيران في المنطقة أولاً، ومع تركيا ثانياً، وبالأخص أن تركيا بحاجة هي أيضاً إلى تعاون إيران معها في إضعاف أو إنهاء مخاطر الأحزاب الإرهابية، التي تعمل ضد تركيا وتقتل شعبها بالتفجيرات الإرهابية، سواء كانوا من حزب العمال الكردستاني او حزب الاتحاد الديمقراطي او قوات حماية الشعب، أو ما لدى إيران من نفوذ وتأثير على تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، فهذه القضايا ينبغي التفاهم بها مع إيران، فإذا نجحت لقاءات داود أغلو في طهران فإنها ستكون نقطة البداية الحقيقية لحل مشاكل المنطقة من قبل أهلها، فلا ينبغي رد التعاون مع إيران بدعوى أنها بدأت تكتوي بالنار التي أشعلتها في المنطقة، لأن هذه النار تحرق جميع شعوب المنطقة العربية والتركية والكردية والإيرانية ودولها المسلمة وليس إيران وحدها، وإذا تم التعاون بينهما في إطفاء هذه الحرائق، وإيران تستطيع بالفعل المشاركة في إطفائها، فإن الخطوة التالية ستكون كيف يمكن حل المشاكل في هذه الدول، بقبول إيران عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، ووقف سياستها التوسعية سياسياً، أو التوسعية طائفياً، فهذه السياسات لا يمكن أن تنجح في ظل توحش دولي ينتهز الفرص لإشعال الحروب بين المسلمين وتدمير بلادهم وحسم الصراع معهم حضارياً لصالح الغرب، طالما أن الحضارة المؤهلة للوراثة الكونية تحرق نفسها بنفسها.

محمد زاهد جول – الخليج أونلاين

ترك برس

Previous Post

7 عادات يومية تحسن من قدراتك العقلية

Next Post

ما هي أخطاء أوباما بسوريا وأخطاء ترامب برأي وزير دفاع أسبق؟

المقالات ذات الصلة

المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية
أخبار

المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية

15 مايو، 2025
الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب
أخبار

ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط

14 مايو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة

14 مايو، 2025
أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي
أخبار دولية

أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي

14 مايو، 2025
Next Post

ما هي أخطاء أوباما بسوريا وأخطاء ترامب برأي وزير دفاع أسبق؟

رياض حجاب: الهدنة لم تحترم والظروف غير مواتية للمفاوضات

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية 15 مايو، 2025
  • ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط 14 مايو، 2025
  • الحرس الإيراني تهديد متصاعد للأمن الأوروبي وضرورة التصنيف الإرهابي قبل فوات الأوان 14 مايو، 2025
  • لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي 14 مايو، 2025
  • الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا 14 مايو، 2025
  • إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة 14 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري