• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

مؤتمر باليرمو.. عندما بيعت “الثورة” بـ48 مليار برميل نفط

19 نوفمبر، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

– يحق لليبيين بعد المؤتمر متعدد الأطراف، الذي عقد يومي الإثنين والثلاثاء؛ التساؤل عن مآلات آمال الثورة، بعد كل ما خاضوه على مدار الأعوام الماضية

– مع أن “حفتر” يعتبر على نطاق واسع رأس حربة “الثورة المضادة”، إلا أن رئيس الوزراء الإيطالي، جوزيبي كونتي، توجه بنفسه إلى بنغازي، بحسب وسائل إعلام عالمية، قبل ساعات من انعقاد المؤتمر، لإقناعه بالحضور

– روما استنكرت مواقف باريس واتهمتها مرارا بالتنكر للشرعية وحق الشعب الليبي في مستقبل أفضل لحساب مصالحها الضيقة، ولكن الحكومة الإيطالية اليوم تبدو مستعدة لخوض سباق في ذات المنحى “المستنكر”، ودق مسمار أخير في نعش المصداقية الغربية

– قوات حفتر حققت انتصاراتها على مدار العامين الأخيرين تحت أنظار الأوروبيين رغم وجود قوى ثورية قادرة، في حال تمت مساندتها بشكل جدي، على قلب المعادلة، بل ما تزال بعض تلك القوى قائمة إلى اليوم خصوصا في مصراتة وطرابلس

– تمتلك البلاد موقعا استراتيجيا مهما، ذو سواحل ممتدة على البحر الأبيض المتوسط في قلب شمال إفريقيا، غير بعيد عن السواحل الأوروبية، واحتياطات نفطية هائلة تقدر الأكيدة منها بنحو 48 مليار برميل، هي الأكبر إفريقيا والتاسعة عالميا

– بسيطرة حفتر على مدار الأشهر الأخيرة على أهم حقول النفط وموانئ تصديره، فقد نشاهد إيطاليا أكثر استعدادا من فرنسا وروسيا لدعمه، متناسية مواقفها السابقة، خصوصا مع العلم أن “إيني” هي أكبر شريك في حقول الطاقة بالبلاد

– البيان الختامي لمؤتمر باليرمو أشار إلى حضور ممثلين عن ما أسماه “الجيش الوطني الليبي”، في إشارة إلى قوات حفتر، رغم أنه لا يعتبر طرفا شرعيا سياسيا رئيسيا بموجب اتفاق الصخيرات، وهو ما يعني، من جانب آخر، اعتباره الطرف العسكري الشرعي الوحيد، والتنكر لبقية القوى الفاعلة، وخصوصا الثورية منها

مبررات السياسات الغربية الجديدة في ليبيا؛ “الفوضى” و”المهاجرون”، أما الأهداف الحقيقية فهي السباق على الموارد والنفوذ الاستراتيجي.

هذا ما كشف عنه بوضوح مؤتمر باليرمو الإيطالية الأخير؛ أحدث فصول التجاذبات بين دول كان بعضها حتى وقت قريب يبشر الليبيين بـ”الديمقراطية” وشرعية “صناديق الانتخابات”، وإن حمل شعار “المساعدة في دفع العملية السياسية إلى الأمام”.

يحق لليبيين بعد المؤتمر متعدد الأطراف، الذي عقد الأسبوع الماضي التساؤل عن مآلات آمال الثورة على نظام الرئيس السابق، معمر القذافي، بعد كل ما خاضته البلاد من معارك وإرهاب وفوضى وعبور عشرات آلاف المهاجرين غير النظاميين أراضيها كل عام، فضلا عن تعرض أموالها للنهب وتعطل فرص نموها الكبيرة.

فقد أبدت روما المضيفة، رغم دعمها لحكومة “الوفاق” على مدار السنوات الأخيرة، حرصا كبيرا على حضور “خليفة حفتر”، وصل حد الرضوخ لشروطه، بحسب تقارير، رغم كونه رسميا مجرد تابع لأحد أطراف الأزمة السياسية، والحديث هنا عن مجلس النواب في طبرق (شرق).

ومع أن الرجل يعتبر على نطاق واسع رأس حربة “الثورة المضادة” في البلاد، ومن ورائها قوى إقليمية ودولية، تلعب أدوارا مشابهة في دول أخرى بالمنطقة، إلا أن رئيس الوزراء الإيطالي، جوزيبي كونتي، توجه بنفسه إلى بنغازي، بحسب وسائل إعلام عالمية، قبل ساعات من انعقاد المؤتمر، لإقناعه بتغيير موقفه السابق بعدم الحضور.

ولاحقا، نفت إيطاليا تلك التقارير، غير أن حفتر حضر بالفعل إلى باليرمو، ويبدو أن روما أيضا أذعنت لشروط وضعها، وهو ما ألمح إليه “فؤاد أوقطاي”، نائب الرئيس التركي ورئيس وفد أنقرة، بقوله، إثر الانسحاب من المؤتمر؛ إن “البعض” حاول استغلال الحدث لصالح “مسار واحد في الأزمة”.

وتعليقا على انسحاب تركيا، أكد مبعوثها إلى ليبيا، أمر الله إيشلر، الخميس، أن تناول الأزمة بمعزل عن “مسيرة الربيع العربي” غير ممكن، وأن حل أزمات المنطقة لا يمكن تحقيقه دون إرادة “حقيقية” من المجتمع الدولي.

وفي حال ثبت التحاق روما بركب “الخاطبين ود حفتر”؛ فرنسا وروسيا، فإن الليبيين على موعد أكيد مع فصل جديد من الصراع، قد ينتهي بعودة الدكتاتورية وحكم العسكر، ورهن ثروات البلاد وسيادتها للخارج.

إذ تكشف في إطار فصول الصراع الليبي دعم باريس العسكري للمشير المتقاعد، وسعيها الاحتفاظ بمكاسب العلاقة القديمة “المميزة”، والمشبوهة في آن واحد، بين القذافي والرئيس الفرنسي الأسبق، نيكولا ساركوزي، على حساب المستعمر السابق، إيطاليا.

ولا تختلف حسابات روسيا كثيرا، إلا أنها غير معنية بالمحاصصة الأوروبية البينية، وكانت منذ اليوم الأول ضد الثورة و”التدخل الأجنبي”، وهي بالتالي تدعم حفتر، وربما تسعى إلى الاستئثار به، علانية وبدون مواربة.

وإن كانت روما استنكرت موقف باريس واتهمته مرارا، بشكل مباشر أو غير مباشر، بالتنكر للشرعية وحق الشعب الليبي في مستقبل أفضل لحساب مصالحها الضيقة، فإن الحكومة الإيطالية اليوم تبدو مستعدة لخوض سباق في ذات المنحى “المستنكر”، ودق مسمار أخير في نعش المصداقية الغربية.

والتوجه الإيطالي الأخير نحو حفتر يأتي بعد أسابيع من فشل تحركات فرنسية على الساحة الليبية، خصوصا “خارطة طريق” إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية قبيل نهاية العام الجاري، وإقرار مشروع قانون الاستفتاء على الدستور، فضلا عن ميل الموقف الأمريكي إلى جانب روما، وهو ما لم تستثمره الأخيرة في تعزيز موقف حكومة الوفاق ووضع حد لحفتر.

من جانب آخر، فإن تبرير الموقف الإيطالي بالقلق إزاء احتمال تحويل “المشير” مناطق سيطرته الكبيرة إلى موطئ قدم قوي لروسيا يصعب قبوله لعدة أسباب؛ أولها صعوبة تحقيق ذلك بالنسبة للروس أنفسهم، الذين يسعون إلى تثبيت أقدامهم في سوريا بعد سنوات من الحرب، ورفض حدوث مثل ذلك أوروبيا وأمريكيا وبشكل حاسم.

ولكن المهم أيضا في هذا السياق، أن مثل ذلك التبرير يتنكر لحقيقة أن قوات حفتر حققت انتصاراتها على مدار العامين الأخيرين تحت أنظار الأوروبيين رغم وجود قوى ثورية قادرة، في حال تمت مساندتها بشكل جدي، على قلب المعادلة، بل ما تزال بعض تلك القوى قائمة إلى اليوم خصوصا في مصراتة وطرابلس (غرب).

** مخاوف أم مطامع؟

يجادل الأوروبيون، وخصوصا الإيطاليون، بحقهم في نفوذ بليبيا من شأنه وقف تدفق عشرات آلاف المهاجرين غير النظاميين إلى شواطئها كل عام.

كما يزعم الغرب عموما حرصه على تحقيق الاستقرار في البلد المهم بالنسبة لأسواق النفط العالمية، والذي يمكن لمجموعات إرهابية العثور على بؤر نشاط في أي من مناطقه متارمية الأطراف.

وبغض النظر عن دور الغرب، القديم-المستمر، في خلق الأسباب الجوهرية للفوضى في ليبيا وعموم المنطقة، التي نتجت عنها ظاهرتا “الإرهاب” و”الهجرة”، فإنه لم يسع لاحقا إلى ترجمة “مخاوفه” إلى خطوات عملية، من خلال حماية مخرجات الحوار بين الفرقاء، وخصوصا الاتفاق السياسي الموقّع برعاية أممية في الصخيرات المغربية عام 2015.

ويرى مراقبون أن القوى الرئيسية تركت الليبيين يدخلون في دوامة صراع جديدة تبرز الأطراف الأكثر قوة من جهة، والأكثر استعدادًا لتقديم التنازلات في سبيل الوصول إلى السلطة، من جهة أخرى، ومن ثم ابتزازها للحصول على أكبر مكاسب ممكنة.

أبرز تلك المكاسب، بطبيعة الحال، الموقع الاستراتيجي المهم، ذو السواحل الممتدة على البحر الأبيض المتوسط في قلب شمال إفريقيا، غير بعيد عن السواحل الأوروبية، واحتياطات النفط الهائلة التي تقدر الأكيدة منها بنحو 48 مليار برميل، والتي هي الأكبر إفريقيا والتاسعة عالميا بحسب أحدث بيانات منظمة الدول المصدرة للخام “أوبك”.

كما تمتلك ليبيا نحو 55 ترليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، الذي تطمع أوروبا بالذات تنويع مصادرها منه، وتقليل الاعتماد على روسيا بالدرجة الأولى، وهو ما جعل العالم يشهد تجاذبات صاخبة في الآونة الأخيرة، كانت شركة “إيني” الإيطالية العملاقة طرفا في أغلبها.

ومما يميز البلاد كذلك قلة عدد سكانها نسبيا، الذي يقارب بالكاد 6.5 ملايين نسمة، ما يعني إمكانية تحقيق قدر من التنمية بنسبة محدودة من عوائد الثروات، كما كان عليه الحال في عهد القذافي.

وبسيطرة حفتر على مدار الأشهر الأخيرة على أهم حقول النفط وموانئ تصديره، فقد نشاهد إيطاليا قريبا أكثر استعدادا من فرنسا وروسيا لدعمه، متناسية مواقفها السابقة، خصوصا مع العلم أن “إيني” هي أكبر شريك في حقول الطاقة بالبلاد، وذلك بواقع 50% في حقول “أبو الطفل” و”البوري” و”الوفاء”، و33.% من حقل “الفيل”.

ومما يجدر الوقوف عنده إشارة البيان الختامي لمؤتمر باليرمو إلى حضور ممثلين عن ما أسماه “الجيش الوطني الليبي”، في إشارة إلى قوات حفتر، إلى جانب ممثلي المؤسسات الرسمية، رغم أنه لا يعتبر طرفا شرعيًا سياسيا رئيسيا بموجب اتفاق الصخيرات، وهو ما يعني، من جانب آخر، اعتباره الطرف العسكري الشرعي الوحيد، والتنكر لبقية القوى الفاعلة، وخصوصا الثورية منها.

قد يكون من حسن حظ الليبيين تكشف الأهداف الحقيقة لكل من إيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة وروسيا، وعجز تلك الأطراف، حتى الآن، عن الاتفاق على صيغة لتقاسم الكعكة بينهم، ولكن المهم أيضا استمرار وجود قوى على الأرض، قد يخلق اتحادها توازنا في المعادلة، يجبر الأطراف الدولية على أخذها بعين الاعتبار، على أقل تقدير.

 

المصدر : الأناضول

Previous Post

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في درعا .. بسبب معبر نصيب

Next Post

بيشكتاش يهزم ميتالورغ في دوري أبطال أوربا لكرة اليد

المقالات ذات الصلة

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس
أخبار

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس

31 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة

31 مايو، 2025
“نبني جيشا بعقيدة وطنية لحماية الشعب”
أخبار

قرار نقابة المحامين في سوريا بشأن التحقيق ودفع بدل الخدمة العسكرية

31 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

مفوضية الأمم المتحدة (UNHCR) توقف تغطية الرعاية الصحية للاجئين السوريين في لبنان

29 مايو، 2025
الحكومة السورية تغلق مقرات جبهة البوليساريو في دمشق
أخبار

الحكومة السورية تغلق مقرات جبهة البوليساريو في دمشق

29 مايو، 2025
مديرية نقل ريف دمشق تباشر عملها بعد إنهاء أعمال إعادة الهيكلية والتحديث
أخبار

مديرية نقل ريف دمشق تباشر عملها بعد إنهاء أعمال إعادة الهيكلية والتحديث

29 مايو، 2025
Next Post

بيشكتاش يهزم ميتالورغ في دوري أبطال أوربا لكرة اليد

الأسد يراسل العاهل الأردني شفويا: “أتطلع الى الأمام”.. وبن زايد في عمان لاحتواء “الجفاء”

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس 31 مايو، 2025
  • قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة 31 مايو، 2025
  • برنامج الغذاء العالمي يدعم الرغيف السوري.. لأجل الفئات الأكثر احتياجًا 31 مايو، 2025
  • قرار نقابة المحامين في سوريا بشأن التحقيق ودفع بدل الخدمة العسكرية 31 مايو، 2025
  • وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏ 31 مايو، 2025
  • شراكة قطرية تركية أمريكية لتوسيع شبكة الكهرباء في سوريا 31 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري