• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

لماذا يواظب الفأر العربي على دخول الفخ الغربي ؟؟

26 أغسطس، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم الكاتب محمد فخري جلبي
أتيحت لأجيالنا الراهنة فرص ومناسبات عديدة ليشهدوا من خلالها تمزق الصف العربي وتصدع الرأي الرسمي وأنتحار التحالفات العربية (السياسية والعسكرية و الأقتصادية ) ، في ظل أنزواء القادة العرب خلف الأجندة الغربية وتفاصيلها المتعلقة بأضعاف الأمة العربية وأدخال الحشود الجماهيرية المنهكة في متاهات اللاوعي والتخبط تجاه مجريات الأحداث والتغيب التام عن دائرة المكائد التي تحاك ضدهم من أجل الوصول إلى مرحلة المرض والهزال المزمن المستعصي الحل والعلاج .
ويدفعنا المشهد العربي الراهن الى الجزم بأن عصور الأستعمار الغربي للدول العربية لم ينقضي آوانها ولم نخرج بعد من أروقتها المظلمة ؟؟ فالدول التي تعلن أستقلالها وفرارها الحتمي من مستنقع الأستعمار ونجاتها من أتون الحروب الكبرى تشهد قفزات عملاقة في عدة مجالات أقتصادية وسياسية وأنسانية ، تزامنا مع طرد المستعمر الغير مهتم برقي تلك الدول وتطورها لتظل تلك الدول المستعمرة غير قادرة على أدارة أجندة أقتصادية داخلية أو سياسة خارجية متماسكة تحت مظلة الدول المستعمرة .
وبعبارة أخرى أين نحن الأن كدول عربية من الدول التي أعلنت أستقلالها التام ونفضت عنها غبار عبوديتها للدول الكبرى ، أوتلك الدول التي خرجت على كرسي متحرك جراء أشتعال الحروب النووية على أراضيها أو الدول التي ركلت جهلها وقطعت حبلها السري المرتبط بالدول العظمى !!
ولعل بعض الأصوات الغاضبة ستعبر الأن عن سخطها وأزدراءها لفكرة دوام الأستعمار في ظل ماتشهده بعض الدول العربية من تطور عمراني مهول وأنتفاخ ملحوظ في الصناديق السيادية وتبادل الزيارات الرسمية مع رؤساء الدول الكبرى من أجل التشاور والحوار حول القضايا العربية والدولية ، ولكن هناك بعض الأسئلة التي سوف تجيب عن نفسها بنفسها ؟؟
هل تملك تلك الدول حق تقرير مصيرها مع دول العالم كقطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن أو باريس أو لندن أو جزر القمر ، وهل تستطيع على سبيل المثال ناطحات السحاب بالدفاع عن المسجد الأقصى وزواره ، وهل الدول العربية تملك حق النقض الفيتو في مجلس الأمن للحليولة دون السقوط في شباك مصالح الدول العظمى ، وهل من حق مجلس تلك الدول (الجامعة العربية ) أصدار ببانات تتعلق بالقضايا العربية الساخنة وممارسات الدول الغربية المزدوجة المعايير مع تلك القضايا المصيرية خارج أطار التنديد والأستنكار والرفض ؟؟؟
في تقديري بأن أنظمتنا العربية (العميلة) قد بالغت بالتواطؤ مع الدول الكبرى مما أدخلنا في منحى شديد الخطورة يمنعنا من الأعتراف بهويتنا خارج الحدود العربية ويجعلنا نشعر بالفزع الشديد داخل أسوار سجننا الأكبر ( الوطن العربي ) !!
حيث يستدعي إيقاف رجل الأمن لمواطن عربي في أحدى الأزقة كارثة حقيقة تستدعي القلق المفرط وترديد الصلوات على غير أنقطاع على أمل النجاة من الأمن بأي ذريعة ملفقة من الذرائع الجاهزة تحت ئراعيه المتورمين .
ومن قبيل المصادفة فقد تم إيقافي اليوم من قبل دورية أمن في أحدى الدول الأوروبية من أجل التحقق من هويتي وملكية المركبة ، ولسخرية القدر لم أكن أحمل أي أثبات شخصي يساعد رجل الأمن على تحديد هويتي ، وبعد أن بادر رجل الأمن بالمقولة الصباحية المحرمة في عقول رجالات وزارات الداخلية العربية ( صباح الخير ) وعلم بأني لأحمل أي أثبات مادي يشير الى الشخص المراد التحقق منه ألتقط لي صورة من هاتفه المحمول وأرسالها الى مركز الأمن وجاءه الرد بأنني الشخص المالك للعربة وأملك شهادة تخولني القيادة ، فأعتذر بخجل وتمنى لي يوما جيدا !! لست هنا بصدد تقديس الدول الغربية وعلى الأخص بأن الأجهزة القضائية لهذه الدولة قد شهدت أصابة الديمقراطية بالشلل عندما يكون المتهم من حملة الجنسية العربية !! وهنا أعني القضية الأسرائيلية المقامة ضدي في تلك الدولة بسبب قصيدة في العام الماضي ، ولكن الشيء بالشيء يذكر !!
الأنفصام الغربي !!
يتوجب علينا عند الحديث عن دوامة المتاعب التي تحاصر المراكب العربية الأيلة للغرق بالتطرق للسياسات الغربية ، ليس من باب العداء الغير مبرر والكراهية العمياء ولكن بسبب أنفصام تلك الدول عن الواقع العربي بتعاطيها المتحيز مع الملفات العربية بما يتوافق مع سير عربة مصالح تلك الدول ضاربين عرض الحائط شعاراتهم الديمقراطية والأنسانية والدعائية ، حيث تتسم تلك السياسات بالأنكار الى حد طمس الحقيقة تجاه القضايا العربية المشتعلة !!
ولكي نخرج من دائرة الأتهامات التعسفية ينبغي علينا التطرق الى أمثلة حية تشرح وجهة النظر المطروحة في هذا المقال .
_ الأزمة الخليجية :
قدمنا في عدة مقالات سابقة شرحا مستفيضا حول الأزمة الخليجية وأسبابها ومألاتها ومن يقف خلف الكواليس وأعطى أشارة البدء لتلك المسرحية العربية الهزلية ، وماتلحقه تلك الأزمة من خسائر فادحة على الصعيد العربي وعلى العكس ماتنتجه تلك الأزمة من سلال محاصيل تخص الدول الكبرى .
وضمن مسلسل تبادل الأدوار الأمريكي تجاه الأزمة ، أشارت المتحدثة بأسم الوزارة هيذر نويرت في مؤتمر صحفي إلى أن الأزمة أستمرت “أكثر من اللازم”، مشددة على ضرورة خفض حدة الخطاب بين أطراف الأزمة، وأن بلادها ستواصل الحوار مع #الحكومةالقطرية . وقد يخيل هنا للبعض بأن #واشنطن تشعر ببالغ القلق من أستمرار #الأزمةالخليجية للأسبوع الثاني عشر على التوالي وبأنها ( واشنطن ) تسعى بكامل طاقتها لخروج الأخوة الأعداء من نفق الأقتتال اللامنتهي !! بينما واشنطن هي من زرعت بذور الشقاق بين الجانبين وألقت الدنياميت في الصحراء الخليجية !!
وبدا ذلك واضحا من خلال بدء تلك الأزمة فور رحيل ترامب من الرياض وأستخدام واشنطن لغة الخداع عبر الكيل بمكاليين بما يخص الأزمة ؟؟ حيث ترامب يهاجم الدوحة واصفا أياها بمنبع الأرهاب العالمي ، حيث أعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء (السادس من حزيران/يونيو 2017) أن “عزل قطر قد يشكل بداية نهاية رعب الإرهاب”، موضحا أن “كل الدلائل تشير إلى (دور) قطر في تمويل التطرف الديني “. وكتب ترامب في سلسلة تغريدات على تويتر إن دول الخليج قالت “إنها ستعتمد نهجا حازما ضد تمويل التطرف وكل الدلائل تشير إلى قطر “.
ليمنح بتلك التغريدات المضللة الرياض الضوء الأخضر من أجل دفع الأمور نحو نقطة اللاحوار مع قطر في حال عدم رضوخ الأخيرة لشروط الدول المقاطعة ، مع تهديد ترامب بأحتمال نقل قاعدة العديد الى خارج قطر .
في حين يمارس وزير الخارجية الأمريكي التعري الأخلاقي والقفز فوق حواجز الخطابات لخداع الدوحة لكي تشعر بأن واشنطن تقف في صفها ضد الدول المقاطعة ، ممايزيد من تعنت الدوحة ويعيق حركة الأطراف العربية الداعية الى تهدئة الأمور !! فقد صرح وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، بجانب تصريحات بعض المؤسسات السيادية الأخرى والتي تميل إلى كفة قطر والدول الداعمة لها ، مما يعكس حالة التناقض الواضح في موقف واشنطن حيال تلك الأزمة .
وأستمرارا للحرب الكلامية التصعيدية بين الرياض والدوحة تناغما مع العيارات النارية الخطابيةالصادرة عن واشنطن ، فقد أتهمت الصحف القطرية الرياض بمحاولة “أستغلال الحج كورقة سياسية لتحقيق مكاسب في الأزمة الخليجية”، أكدت صحف أخرى أن الدوحة تحاول “تدويل ملف الحج وتسيسه”.
وكان الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز قد أمر بأرسال طائرات خاصة تابعة للخطوط الجوية السعودية إلى مطار الدوحة لنقل كافة الحجاج القطريين واستضافتهم بالكامل على نفقته الخاص ، وقابل هذا الأقتراح رفض تام من قبل الدوحة بحجة أن الشعب القطري لايحتاج الى الصدقة السعودية .
كما أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات أنور قرقاش الجمعة أن القرار القطري الأخير بإعادة السفير إلى طهران صاحبته حملة تبرير واسعة ومرتبكة، مضيفاً أن هذا هو حال الأستدارة التي تمارسها الدوحة في موقفها تجاه اليمن وإيران .
ويمكننا الأستنباض من خلال تصريحات الجانبين وعبر تفاصيل الحرب الكلامية المستعرة والأتهامات المتبادلة بينهما عن شكل لاينطوي عليه بشائر خير في القريب العاجل .
وبطبيعة الحال ، أن واشنطن لا تبرح أن ترسل الأشارات المتناقضة لكلا الطرفين لكي يزيدوا في حماقتهم وتهورهم ممايسهل على واشنطن التحكم بلجام تلك الدول لقاء حصولهم على الدعم الأمريكي اللازم خلال الأزمة . وكما يعتقد البعض بأن الخطوات الأميركية الصادرة تجاه بعض دول الحصار (السعودية ومصر والإمارات والبحرين) تشكل نوعا من الضغط على تلك الدول ، كما أن تجميد الولايات المتحدة مساعدات لمصر وإبراز وضع السعودية والبحرين في قائمة الدول التي تنتهك الحريات الدينية تصب في مصلحة الدوحة ، يرفض الأخرون هذا الطرح ممايبدو لافتا أنقسام الشارع العربي عاموديا في ظل تذبذب السياسة الأمريكية في المنطقة .
وبرأيي الشخصي فأن كان لزاما على قطر الهروب من الحظيرة السعودية وخلع عباءة الأمتثال للرياض والأستقلال بكيانها وقراراتها فقد خاب ظنها ؟؟ بعد أن دخلت الحظيرة الإيرانية المختلفة الأيديولوجية والبعيدة الجغرافيا ، وستعض قطر أصابعها عما قريب لما أقترفته من حماقة لاتغتفر !!
_ المساعدات الأمريكية :
وضمن أبرز مواسم الأصطدام مع الجدار الغربي ، يتصدر المشهد الأن قرار واشنطن بأيقاف المساعدات عن مصر بحجة عدم قيام الأخيرة بمراعاة حقوق الأنسان ، وبعيدا عن توجيه الأتهامات للقاهرة ووضع الملف الأنساني تحت المجهر ، و يتوجب علينا هنا أسقاط قرار واشنطن بوقف المساعدات لمصر بقرينه من القرارات من خلال أيقاف المساعدات عن الجيش السوري الحر !!
فأن كانت القاهرة على (سيبل الطرح ) تتجاوز قليلا مواثيق حقوق الأنسان فأن الجيش السوري الحر يقاتل دكتاتورا لايعترف بوجود الأنسان على الأطلاق ، فكيف تنظر واشنطن للأمور وبأي منظار معطل ؟؟
فالخميني أقرب حلفاء بشار الأسد يصفه مؤخرا وعلى لسان قائد فيلق القدس قاسم سليماني ” بأن الخميني صرح بأن بشار ديكتاتور كالشاه ” ، وكما أجمع على ذلك أغلب قادة العالم ولكن واشنطن توقف الدعم عن معارضي الدكتاتور ؟؟ وفق سلسلة من المفاهيم المفككة أنسانيا المتراتبطة نفعيا ، متجاوزة (واشنطن ) عمدا وبطريقة صادمة الجسر الفاصل بين الحق والباطل معلنة وللأسف بأن الدكتاتور ليس من يقتل الشعوب ويضطهدها ولكنه من يعرقل مصالح واشنطن !!
وجاء القرار الأميركي بحرمان مصر من مساعدات قيمتها 96 مليون دولار وتأجيل مساعدات أخرى بقيمة 195 مليون دولار لعدم أحترامها معايير حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية “قد يكون بسبب ما تعتقد واشنطن أنها علاقات نشأت بين مصر وكوريا الشمالية” !!!!
في حين أن مصر تحصل سنويا على مساعدات أميركية بقيمة 1.3 مليار دولار على هيئة دعم عسكري، في حين تتلقى مساعدات اقتصادية سنوية بقيمة 150 مليون دولار، وهذه المساعدات تقدم ضمن أحد بنود اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل الموقعة عام 1979 .
عزيزي القارىء , لاتهدأ الدول الكبرى عن رسم السيناريوهات وأنشاء المطبات للدول الضعيفة بما يتماشى مع مصالحها بعيدا عن الضجيج الأعلامي والحفلات الخطابية حول سعي تلك الدول لتحقيق الأمن والأستقرار العالميين , ولاتزال الدول الضعيفة تسقط بالفخ مرارا وتكرارا وتلجأ للذئب ليخلصها من الضباع ، وتعد النقطة الجوهرية في سياق ماسبق هل تمارس الدول العربية السقوط الحر في أحضان الدول الأنتهازية عن جهل ودون قصد أو عن سابق أصرار ، ومن يتحمل تبعات ذلك السقوط المدوي الشعوب أو الأنظمة الحاكمة ؟؟
أترك الأجابة لك ، عزيزي القارىء .

Previous Post

الليرة التركية تحقق أعلى مستوياتها مقابل الدولار منذ مطلع العام

Next Post

غارات جوية للتحالف تخرج جسر العشارة بريف دير الزور عن الخدمة.

المقالات ذات الصلة

نهب وتكسير متجر سوري في أورفا.. ويتحوّل المشتكي إلى مشتبه به
أخبار

نهب وتكسير متجر سوري في أورفا.. ويتحوّل المشتكي إلى مشتبه به

10 مايو، 2025
المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي
أخبار

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي

9 مايو، 2025
رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
ماكرون: سنعمل على رفع العقوبات الأوروبية تدريجياً عن سوريا
أخبار دولية

الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة

8 مايو، 2025
قياساً على حق الرد تجاه القصف الإسرائيلي..المصرفي “سيتدخل بالوقت المناسب لإنقاذ الليرة السورية”
أخبار الاقتصاد

تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية

8 مايو، 2025
رئيس البرلمان العربي يدين الهجمات الأمن العام ومندوب تركيا يدين التوغل الإسرائيلي
أخبار دولية

سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات

8 مايو، 2025
Next Post

غارات جوية للتحالف تخرج جسر العشارة بريف دير الزور عن الخدمة.

السعودية تعلن وصول 1.6 مليون حاج لأداء المناسك

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • نهب وتكسير متجر سوري في أورفا.. ويتحوّل المشتكي إلى مشتبه به 10 مايو، 2025
  • واشنطن وسوريا بين التحفظ العسكري والضغط السياسي 10 مايو، 2025
  • “ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات 9 مايو، 2025
  • المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي 9 مايو، 2025
  • إصلاح القضاء وشراكات دولية لبناء مستقبل القانون 9 مايو، 2025
  • رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا 9 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري