• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 24, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

للمرة الأولى.. وثيقة تكشف ضلوع الأسد وشقيقه في هجمات كيماوية في سوريا

14 يناير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

كشفت وثيقة أن محققين دوليين قالوا للمرة الأولى أنهم يشتبهون في أن الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه مسؤولان عن استخدام أسلحة كيماوية في الصراع السوري.
وكان تحقيق مشترك للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد حدد فقط وحدات بالجيش ولم يذكر أسماء أي قادة عسكريين أو مسؤولين.
وقال مصدرٌ مطلع على التحقيق إنه توجد الآن قائمة بأفراد ربط المحققون بينهم وبين سلسلة هجمات بقنابل الكلور وقعت في عامي 2014 و2015 من بينهم الأسد وشقيقه الأصغر ماهر وشخصيات أخرى رفيعة المستوى وهو ما يشير إلى أن قرار استخدام أسلحة سامة جاء من أعلى مستوى في السلطة.
ولم يتسن الحصول على تعقيب من الأسد أو شقيقه لكن مسؤولاً بالحكومة السورية قال إن الاتهامات بأن القوات الحكومية استخدمت أسلحة كيماوية “لا أساس لها من الصحة”. ونفت الحكومة مراراً استخدام مثل هذه الأسلحة أثناء الحرب الأهلية المستمرة منذ نحو 6 سنوات قائلة إن الهجمات التي سلط التحقيق الضوء عليها نفذتها المعارضة المسلحة أو تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال المصدر الذي رفض الكشف عن هويته بسبب حساسية المسألة إن القائمة التي اطلعت عليها رويترز لكن لم يُعلن عنها استندت إلى مجموعة من الأدلة جمعها فريق الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا ومعلومات من وكالات مخابرات غربية وإقليمية.
ولم تتمكن رويترز من مراجعة الأدلة أو التحقق منها على نحو مستقل.
وتحقيق الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية -المعروف بآلية التحقيق المشتركة- تقوده لجنة من ثلاثة خبراء مستقلين ويلقى دعماً من فريق من العاملين الفنيين والإداريين. وأمر به مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لتحديد الأفراد والمنظمات المسؤولين عن هجمات كيماوية في سوريا.
ونفت فرجينيا جامبا رئيسة آلية التحقيق المشتركة أن تكون لجنة التحقيق قد أعدت أي قائمة بأفراد مشتبه بهم.
وقالت لرويترز في رسالة بالبريد الإلكتروني “في الوقت الحالي لا يجري دراسة أي تحديد لهويات أفراد.”
ويحظر القانون الدولي استخدام الأسلحة الكيماوية وقد يشكل جريمة حرب.
وفي حين أن لجنة التحقيق ليس لها أي صلاحيات قضائية إلا أن تحديد أسماء مشتبه بهم قد يؤدي إلى ملاحقتهم قضائياً. وسوريا ليست عضواً في المحكمة الجنائية الدولية لكن مجلس الأمن يمكنه إحالة جرائم حرب مزعومة إلى المحكمة- رغم أن الانقسامات بين القوى الكبرى بشأن الحرب تجعل ذلك احتمالاً بعيداً في الوقت الحالي.
وقال متحدث باسم المحكمة “تشعر المحكمة الجنائية الدولية بالقلق بشأن أي دولة ترد تقارير عن وقوع جرائم فيها.. إذا لم تقبل سوريا اختصاص المحكمة الجنائية الدولية فإن السبيل الوحيد لكي تحصل المحكمة على اختصاص بشأن الوضع سيكون عن طريق الإحالة لمجلس الأمن”.
ووفقاً للمصدر فقد تشكل القائمة التي اطلعت عليها رويترز أساساً لتحقيقات فريق المحققين هذا العام. وليس من الواضح إن كانت الأمم المتحدة أو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ستنشران القائمة بشكل منفصل.
 

أعلى المستويات

 
تحدد القائمة هوية 15 شخصاً “سيجري التدقيق بشأنهم فيما يتعلق باستخدام القوات المسلحة للجمهورية العربية السورية لأسلحة كيماوية في 2014 و2015”. ولا تحدد دورهم المشتبه به لكنها تورد ألقابهم.
والقائمة مقسمة إلى 3 فئات. الأولى تحت عنوان “الدائرة المقربة من الرئيس” وتشمل 6 أشخاص من بينهم الأسد وشقيقه الذي يقود الفرقة المدرعة الرابعة ووزير الدفاع ورئيس المخابرات العسكرية.
والفئة الثانية تضم أسماء قائد القوات الجوية وأيضاً أربعة من قادة فرق القوات الجوية. ومن بينهم قائد الفرقة 22 بالقوات الجوية واللواء 63 للطائرات الهليكوبتر وهي وحدات سبق أن قال التحقيق إنها أسقطت قنابل تحتوي على غاز الكلور.
والقائمة الثالثة -“عسكريون كبار آخرون ذوو صلة”- تشمل أسماء عقيدين ولواءين.
وأبلغ هاميش دي بريتون جوردون -وهو متخصص مستقل في الأسلحة البيولوجية والكيماوية يراقب سوريا- رويترز أن القائمة تعكس سلسلة القيادة العسكرية.
وقال دي بريتون جوردون وهو قائد سابق بفرق الدفاع البيولوجي والكيماوي البريطانية التابعة لحلف شمال الأطلسي والذي كثيراً ما زار سوريا لأغراض الاستشارات المهنية “تتخذ القرارات عند أعلى المستويات في بادئ الأمر ثم تفوض إلى المستويات الأدنى. لذلك فإن الاستخدام الأول سيحتاج إلى إذن من الأسد”.
ولم يتسن الحصول على تعقيب من وزارة الدفاع والقوات الجوية السورية.

 

براميل كلور متفجرة

 
انضمت سوريا إلى اتفاقية الأسلحة الكيميائية الدولية بموجب اتفاق أميركي روسي في أعقاب وفاة مئات المدنيين في هجوم بغاز السارين في الغوطة على مشارف دمشق في أغسطس/آب 2013.
وكان ذلك الاستخدام الأكثر دموية لأسلحة كيماوية في حروب دولية منذ مذبحة حلبجة لعام 1988 في نهاية الحرب الإيرانية العراقية. وقتل ما لا يقل عن خمسة آلاف شخص في تلك المذبحة التي وقعت في كردستان العراق.
ووافقت الحكومة السورية -التي نفت أن قواتها مسؤولة عن هجوم الغوطة- على تسليم مخزونها المعلن المؤلف من 1300 طن من الأسلحة السامة وفككت برنامجها للأسلحة الكيماوية تحت إشراف دولي.
وتحقق الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية فيما إذا كانت دمشق تفي بالتزاماتها بموجب الاتفاق الذي تفادى تهديداً بتدخل عسكري بقيادة الولايات المتحدة.
وعينت المنظمتان لجنة من الخبراء لإجراء التحقيق ويستمر التفويض الممنوح لها حتى نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ونشرت اللجنة تقريراً في أكتوبر/تشرين الأول الماضي جاء فيه أن قوات الحكومة السورية استخدمت أسلحة كيماوية ثلاث مرات على الأقل في 2014 و2015 وأن تنظيم الدولة الإسلامية استخدم غاز الخردل في 2015.
وحدد تقرير أكتوبر/تشرين الأول الفرقة 22 بالقوات الجوية السورية واللواء 63 للطائرات الهليكوبتر على أنهما قاما بإسقاط قنابل تحتوي على غاز الكلور وقال إن أشخاصاً “لهم سيطرة فعلية في الوحدات العسكرية.. يجب محاسبتهم”.
وقال المصدر المطلع على التحقيق إن تقرير أكتوبر/تشرين الأول حدد بوضوح المؤسسات المسؤولة وإن الخطوة التالية هي ملاحقة الأفراد.
 

مسألة استخدام أسلحة كيماوية في سوريا لها أبعاد سياسية قوية

 
ووضعت واشنطن يوم الخميس 18 مسؤولاً سوريا بارزاً في قائمة سوداء استناداً إلى تقرير أكتوبر/تشرين الأول. ووردت أسماء بعضهم في القائمة التي اطلعت عليها رويترز لكن ليس من ضمنهم الأسد أو شقيقه.
واكتسبت مسألة استخدام أسلحة كيماوية في سوريا أبعاداً سياسية قوية وتسببت مزاعم التحقيق بشأن هجمات بقنابل الكلور بواسطة قوات الحكومة في انقسام بين الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي الذين يملكون حق النقض (الفيتو).
ودعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إلى فرض عقوبات على سوريا بينما قالت روسيا حليفة الأسد إن الأدلة المقدمة غير كافية لتبرير مثل هذه الإجراءات.
وسيتطلب الأمر استصدار قرار من مجلس الأمن لتقديم الأسد وغيره من كبار المسؤولين السوريين إلى المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم عن أي جرائم حرب محتملة. ومن المرجح أن تستخدم روسيا حق النقض لمنع صدور مثل هذا القرار.
المصدر:هافينغتون بوست عربي

Previous Post

تصفية 10 طلاب في العريش.. وبرلماني سابق: معتقلون منذ شهر

Next Post

النزاع السوري: التحكم الروسي على محك محطة أستانة

المقالات ذات الصلة

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة

24 مايو، 2025
السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة
أخبار

أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد

24 مايو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام

24 مايو، 2025
تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية
أخبار

تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية

23 مايو، 2025
لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين
أخبار

لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين

23 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها

23 مايو، 2025
Next Post

النزاع السوري: التحكم الروسي على محك محطة أستانة

هيئة أميركية تحقق بإجراءات (اف.بي.آي) حول بريد كلينتون

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة 24 مايو، 2025
  • أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد 24 مايو، 2025
  • إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام 24 مايو، 2025
  • تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية 23 مايو، 2025
  • لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين 23 مايو، 2025
  • نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها 23 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري