• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

لا أحد يسأل عن دوره وكلنا نسأل عن أدوار الآخرين!

29 نوفمبر، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

ابراهيم نصر الله( القدس العربي) 

لا تنهار الأمم بانهيار مثقفيها وانهيار قادتها وحسب، بل بانهيار الإنسان اليومي الموجود في المدرسة والشارع والمستشفى ومحلات البيع والحافلة والمعابد أيضاً.
ثمة قيم كبرى تراجعت، أو هزمت، كانت جزءاً من يومنا، وهي لا بدّ، لم تزل موجودة هنا أو هناك، مثل جُزر معزولة أو واحات تتطلع لطائر يشربها أو كائن وحيد يبحث عن وجهته لترويه، لكن لنعترف أننا خلال السنوات الثلاثين الأخيرة تغيرنا في هذا العالم العربي الممتد بين ماءين وأكثر من صحراء.
بعض الأصوات الصادقة النظيفة ما زالت حُرقتها تتردد في أسئلة كثيرة حول ماض لم نزل نكتب قصائد المديح في هياكله العظمية، ناسين كل ما فيه من قلوب خضراء، وأسئلة عن حاضر كلما أمسكنا بخيط نور يعبره انتهينا إلى قلب ظلام جديد، وأسئلة عن مستقبل لا نلمح فيه سوى عتباته التي قد لا يسمح لنا حتى ببلوغها، أو العيش والنوم عليها.
وفي كل مرة يفاجئنا سؤال يتردد: ما هو دور المثقفين، وأين هم؟
الحقيقة الأولى هنا أن من يسأل هذا السؤال هو مثقف بصورة أو بأخرى، لأنه يدرك معنى سؤاله، بحيث يحق لأحدنا أن يسأله: وأين دورك؟ والمسألة الأخرى أن السؤال يتناسى ذلك الدور الكبير الذي لعبته وما زالت تلعبه الثقافة العربية في حياتنا منذ أن كانت الصحيفة والإذاعة ومحطة التلفزيون الرسمية والكتاب المدرسي ملكاً للأنظمة، إلى أن أصبح لها اليوم كل شيء تقريباً، الفضاء بقنواته، والشارع بكاميراته، والهواتف الأذكى منا، حين نرضى جميعاً أن ترافقنا وتظل تحت أعيننا راصدة كل همساتنا بعد زمان كان فيه الواحد منا يتملص من كل متابعات المخبرين الصغار الذين يخفون رؤوسهم خلف الصحف في المقهى، أو أعينهم بنظارات سوداء تفضحهم أكثر مما تخفيهم، أو يخفون قاماتهم ووجوههم تحت معاطف طويلة ذات ياقات مرفوعة كأنهم يخشون أن نطلّ على مفاتنهم وسماحة ملامحهم!
يرفض الإنسان اليومي أن يتأمل ما هو فيه؛ وفي عالمنا العربي اعتاد دائماً أن يُحمّل الذنوب لآخرين، أو يقبل بتحميلهم الذنوب، سواء كانوا مثقفين أم غير ذلك، فلا أحد يسأل عن دوره، وكلنا نسأل عن أدوار الآخرين.
ننتظر مقالاً عن ذلك الذي نحسّه، كمواطنين عرب مثلاً، ضد موجة الصهينة التي تجتاح أنظمتنا، ولكن لا أحد يفتح فمه المملوء بالتراب أو بالمال ليقول ما يجب أن يقوله.

المثقف موجود في كل ما أُنتج من جمال عبر التاريخ، وليس ما أُنتج اليوم وحسب، لذا من العبث أن يتواصل هذا العماء الذي ينتظر مقالاً أو قصيدة أو احتاج ليقول إن المثقف حاضر، أو إن المثقف غائب.

صحيح أن هناك مثقفين سقطوا وباعوا مبادئهم، ولكن هذه المسألة ليست اختراعاً عربياً ولد في هذا الزمان وحسب، بل كانت موجودة وجزءاً من تراثنا وتراث البشرية. كان هؤلاء يصعدون وينهارون، ودائماً كان هناك من هم عكسهم، وهناك من يتشبث بحقه في الحرية والحياة لا بحقه في العطايا؛ وقد باتت العطايا اليوم غير مقتصرة على شراء هؤلاء، بل هي جزء أساس من شراء المواطن اليومي، الذي بات يسمع أقل مما يرى، ويرى أقل مما يسمع، ويتحرك أقل مما يمشي، ويمشي وهو أكثر حرصاً على أن يسلك وجهة مغايرة لما يتمناه قلبه وروحه وعقله وضميره.
ربما نستطيع أن نقول بغير تردد إن الثقافة العربية كانت رافعة كبرى للوعي منذ زمن الاستقلال، ذلك الزمن الذي أعقبته احتفالات وزِّع فيها من الحلوى ما لا يكفي لمحو مرارة السنوات التي تلتها، وعلى كل المستويات، في التراجع الحضاري الذي لم تنقذه مدرسة قامت على التلقين، ولا جامعة تحوّل حفل التخرّج منها إلى احتفال ستبدأ حلواه بالتحوّل صبيحة اليوم التالي إلى علقم، حيث الخريج المبدع مرذولاً، والمتخلف سيداً ما دام يملك ظهراً أو أمضى دراسته وهو يكتب أبشع التقارير عن رفاقه في رحلة: العلم نور!
ودائماً يعود السؤال عن دور المثقفين، وهو في الحقيقة يعني أين هم هذه الأيام؟ وهو أكثر الأسئلة غرابة في ظني، وكأن الثقافة هي ما يُنتج اليوم لا غير، وكأن المثقفين هم أولئك الذي ما زالوا بيننا على قيد الحياة لا غير، وننسى أن التاريخ البشري حافل بأسماء ناصعة لا حصر لها، والثقافة العربية حافلة بأسماء لا حصر لها، تمرّدت وقالت، ودفعت الثمن. ولكن الوعي اليومي، إن جاز لنا أن نصفه كذلك، يمحو كل ما هو مضيء في التاريخ، في زمن يتشبث فيه أعداء يومه وغده بكل ما هو مظلم في التاريخ، ليمحوا وجوده فعلاً لا قولاً. وكأن صاحب السؤال الذي احترق دمه حزناً على أوطاننا يتعامل مع كل منجز تاريخي مضيء تحقق كما يتعامل مع الصحيفة اليومية؛ فكل عدد صدر عنها أمس لا قيمة له اليوم! كأنه نشرة أخبار يمحو فيها دم شهداء اليوم ما سُفك من دماء شهداء نشرة الأمس.
تتكئ الأمم على أجمل ما فيها لتنهض، وأجمل ما فيها هو كل ما كان أمس واليوم وتحلم به أن يكون غداً.
المثقفون هم كل هذا.
لكن الأمم في النهاية ليست من يكتب، ويرسم، ويبدع، ويُعلِّم، ويطبب، ويبني، ويُصلح خزان الماء، ويصنع الأبواب والشبابيك، ويحرس المكان، ويقود، أو يحكم، ويدافع، ويشق الطريق، و…
إنه كل هؤلاء.
المثقف موجود في كل ما أُنتج من جمال عبر التاريخ، وليس ما أُنتج اليوم وحسب، لذا من العبث أن يتواصل هذا العماء الذي ينتظر مقالاً أو قصيدة أو احتاج ليقول إن المثقف حاضر، أو إن المثقف غائب.
كل البشر اليوميين هنا يعون الآن ما يحدث لهم ولأوطانهم، ويرون قادة أوطانهم يحتضنون قاتليهم الذين يسحقون بأحذيتهم الملطخة بالدماء كرامتهم ويقودون أولادهم ومستقبل أولادهم إلى الحظائر لكي يكونوا مصادر غذاء لدبابات وعنصرية وغطرسة ومصانع هؤلاء الأعداء.
وبعد:
صعــدنا.. إلى منبرِ الكلماتِ
نـزلْنــا.. إلى ساحةٍ من رصاصٍ
هتفنـــا.. إلى أن تشقَّقتِ الـرّوحُ
بُحَّ دَمٌ، بُحَّ حُلْمٌ وصوتْ
ختَمْنا معاركَنا ورجعنا
وإذ قاتلونا.. هنالكَ في البيتْ!

*نقلاً عن:  القدس العربي* 

Previous Post

مطالبة أممية للكشف عن جثث المعتقلين في سجون النظام

Next Post

مؤسسة إكثار البذار في حماة ترفض منح القمح الطري للفلاحين

المقالات ذات الصلة

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة

5 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد

4 يونيو، 2025
72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا
أخبار السوريين في المهجر

72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا

3 يونيو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
Next Post

مؤسسة إكثار البذار في حماة ترفض منح القمح الطري للفلاحين

موجز الاخبار ليوم الخميس من تلفزيون صدى

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025
  • انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة 5 يونيو، 2025
  • مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد 4 يونيو، 2025
  • 72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا 3 يونيو، 2025
  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري