اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارًا يدعو النظام في سوريا إلى “التوقُّف فورًا عن الانتهاكات المستمرة والمتعددة لحقوق الإنسان في أنحاء سوريا”.تدين به استمرار إنتهاكات الأسد تحت ما أسماه(امتهان كرامة النساء والأطفال والشباب وكبار السن)،وكانت نتيجة التصويت غير الملزم هو 127 دولة من أصل 193 دولة عضوا بالجمعية العامة.
حيث يعدو هذا القرار إلى “إقامة دولة مدنية ومتعددة في سوريا، تشارك فيها المرأة مشاركةً كاملةً وفعالةً، ولا مكان فيها للطائفية أو التمييز، على أساس العرق أو الدين أو اللغة، أو نوع الجنس أو أي أساس آخر”.