• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يوليو 5, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

في الذكرى المئوية لإبرامها.. كيف زادت “سايكس بيكو” من الأزمة السورية العصية على الحل؟

17 مايو، 2016
in أخبار
0
انشقاق ضابط في مناطق سيطرة النظام .. فما السبب؟
Share on FacebookShare on Twitter

قبل 100 عام، وفي يوم الاثنين 16 مايو/أيار 1916، وقعت بريطانيا وفرنسا معاهدة سرية قسّمت الشرق الأوسط إلى “مناطق نفوذ” انتدابية، وشكّلت معالم وتضاريس خريطة الشرق الأوسط الحديث.
لكن أحداً لم يحفل بتلك الذكرى المئوية، بينما كان وزير الخارجية الأميركي جون كيري ونظراؤه الأوروبيون والعرب والإيرانيون مجتمعين في فيينا في آخر محاولة دولية لإنهاء الحرب السورية.
المحاولة تهدف إلى تحقيق “انتقال سياسي” – في تسمية مخففة كناية عن رحيل الأسد – لكن هذا الهدف هو على الأقل هدف التحالف الغربي والعربي، فيما يبدو أن للإيرانيين والروس نظرة مغايرة.
المعاهدة المذكورة ما هي إلا معاهدة “سايكس – بيكو” التي قسّمت المنطقة بيد المستعمر خدمةً لمصالحه ومطامعه.
لكن إرث المعاهدة التي انكشفت أوراقها غداة الثورة الروسية عام 1917 خيّم بثقله على مساعي كيري ونظرائه الوزراء بينما هم منهمكون في فيينا، وفق تقرير نشرته صحيفةنيويورك تايمز الأميركية، الإثنين 16 مايو/أيار 2016.
إذ لم يسبق طوال القرن الماضي أن تقلقلت حدود تلك المعاهدة أو تهاوت بهذا الشكل، لذلك هناك مساعٍ للحفاظ عليها.
 

وحدة سوريا

 
في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، اتفق الوزراء الذين شكّلوا المجموعة الدولية لدعم سوريا على أسس “وحدة سوريا واستقلالها وسلامة أراضيها وسيادتها العلمانية”، لكن بعض اللاعبين الأساسيين ضمن الجهود البطيئة لصنع حكومة انتقال سياسي سوري، يقولون – مفضلين عدم ذكر أسمائهم – إن وحدة البلاد وسلامة أراضيها ضربان من المستحيل.
كان من بين اللاعبين الأساسيين القلائل الذين تذكّروا المعاهدة في ذكراها المئوية يوم الاثنين الرئيس مسعود برزاني، رئيس إقليم كردستان ذي الإدارة الذاتية، حين كتب على تويتر: “لقد خلت الحدود والسيادة من المعنى مع الذكرى المئوية لاتفاقية سايكس بيكو. لقد انتهى أمر تلك المعاهدة”.
ربما الأمر كذلك، لكن التعبير عن تلك الفكرة بصوت عالٍ في فيينا يعد خرقاً صارخاً للقواعد والآداب الدبلوماسية.
عندما قدمت وزارة الخارجية الأميركية أحد كبار مسؤوليها لإطلاع الصحفيين على نبذة من المحادثات عصر الاثنين، أصرّ هذا المسؤول (الذي اشترطت وزارة الخارجية عدم ذكر اسمه) على أن تقسيم البلاد ليس قيد المباحثات.
بيد أن المسؤول صرّح بوجود إمكانية لإلغاء المركزية، بحيث تتسلم المجموعات والفرق المختلفة – الكرد وحكومة الأسد والمعارضة – نوعاً من الحكم الذاتي. لكن الهدف الأكبر كما قال كان وحدة وسلامة سوريا.
وطبعاً لو أنه قال غير ذلك لانسحبت دولٌ هامة من مجموعة دعم سوريا، وعلى رأسها تركيا التي تخشى قيام كردستان وابتلاعها لأراضٍ تركية معها، لكن دولاً أخرى أولها السعودية لا تأبه كثيراً بشكل حدود سوريا وإنما ينحصر همّها في رحيل الأسد.
 

واشنطن لا تتعجل رحيل الأسد

 
أما بالنسبة للموقف الرسمي الأميركي، فصحيح أن أميركا تود رحيل الأسد، لكن الواقع أن قلة في واشنطن يتعجلون هذا الأمر لأن آخر ما قد يريدونه هو فراغ سياسي في دمشق قد يندفع تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) لملئه.
مع ذلك لعلنا نستطيع القول إن المعضلة السورية جعلت من السير مارك سايكس وفرانسوا جورج بيكو أكثر شخصين حقد عليهما كل مَنْ في الشرق الأوسط من بعد الأسد.
كان سايكس ارستقراطياً يحب تربية الأحصنة وكان محارباً مخضرماً خاض حرب البوير، توفي بعد 3 سنوات من المعاهدة بمرض الإنفلونزا الإسبانية بينما كان في باريس عام 1919 لمناقشة محادثات سلام الحرب العالمية الأولى. أما بيكو فكان والده مؤرخاً، كما عرفت عنه براعته في المحاماة والدبلوماسية، وعاش حتى سن الـ80 حين توفي عام 1951 بعد 3 أعوام من قيام إسرائيل.
الآن وبينما المنطقة على شفير الهاوية يشتعل الجدل، ترى هل حكم الرجلان على الشرق الأوسط بقرنٍ من الفوضى؟ أم أن الأذى الذي تسبّبا به لم يلحق بالمنطقة كبير ضرر مثلما يلقن طلاب المدارس والجامعات؟ فبعض المؤرخين يزعمون أن خارطة سايكس بيكو لم ترسم حدوداً صلبة، بل مجرد مناطق نفوذ.
من تحت أنقاض الدولة العثمانية انتزعت بريطانيا انتداباً على فلسطين والعراق، بينما حصلت فرنسا على سوريا، وبعض المناطق التي تشهد أعنف المعارك الطاحنة حالياً كالموصل كانت ملحقة بمملكة العراق.
 

الدفاع عن سايكس بيكو

 
هناك من يدافع عن الرجلين، مثل مقال نشرته مؤخراً مجلة “فورين بوليسي” كتبه ستيفن كوك وعمرو ليهيتا من مجلس العلاقات الخارجية، قال فيه الكاتبان إن الوقت قد آن لكي نقيل الرجلين الدبلوماسيين الكبيرين من ملامة مصائب الشرق الأوسط لأن ما يجري اليوم ليس جريرتهما.
جاء في مقالهما: “إن التركيز على معاهدة سايكس بيكو يشوبه نظرة خاطئة للتاريخ مع فهم خاطئ للعلوم الاجتماعية، ما سيقود الولايات المتحدة مرة أخرى إلى الفشل في الشرق الأوسط”.
كذلك كتبا أن المنطقة قد تتشظى وتعاد هيكلتها من جديد خلال الأعوام المقبلة، لكن يخطئ من يظن أن ترسيم الحدود سيرضي المطالب القبلية والعرقية؛ لأن الحدود المتعارف عليها منذ قرن ستظل هي “الطبيعية”، وأما من يظن أن من الممكن تحسين حدود المعاهدة، فله أن ينادي بمساعٍ دولية لإعادة الترسيم هذا.
 

إرجاء التسوية السياسية

 
لكن مسؤولين في البيت الأبيض يتشككون في أن تؤول الأمور إلى ذلك، وأن المسألة في أحسن الأحوال وبضربة حظ قد تسهم في خفض العنف وإرجاء التسوية السياسية (المفروض التوصل إليها في أغسطس/آب 2016) إلى حين وصول خليفة أوباما إلى سدة الحكم.
ومع ذلك يرى بعض مستشاري أوباما السابقين أن الوقت قد أزف لخفض التوقعات والاكتفاء بحل عملي ما. من هؤلاء كبير مستشاري أوباما في شؤون الشرق الأوسط ومجلس الأمن القومي سابقاً فيليب غوردون، الذي قال هذا الأسبوع إن الولايات المتحدة غير عازمة أبداً في المستقبل القريب على بذل المجهود العسكري اللازم لإزالة الأسد، فضلاً عن أن شركاءها في مجموعة دعم سوريا منقسمون جداً إزاء هذا الموضوع.
وأضاف غوردون أن اشتراط إزالة الأسد لوقف العنف ليس إلا عاملاً مؤججاً لمزيد من العنف والاشتباك، حسبما رأينا.
ولعل سايكس وبيكو في قبريهما يوافقان على ذلك، فأكبر مشكلة لدى سوريا الآن ليست في حدودها، بل في حلقة العنف المفرغة الدائرة التي لا تنتهي داخل إطار حدودها.
هافينغتون بوست عربي – ترجمة

Previous Post

تضاريس الهجرة إلى الاتحاد الأوروبي.. أضواء ورهانات

Next Post

الصمت مدان عند السوريين

المقالات ذات الصلة

اعتقال هنادي الخيمي بتهم تزوير وتغيير هويات أطفال في دار الأيتام
أخبار

اعتقال هنادي الخيمي بتهم تزوير وتغيير هويات أطفال في دار الأيتام

5 يوليو، 2025
اعتقال عبد الله النجم في دمشق | قيادي في استخبارات “قسد” متورط بملف النفط والاعتقالات في دير الزور
أخبار

اعتقال عبد الله النجم في دمشق | قيادي في استخبارات “قسد” متورط بملف النفط والاعتقالات في دير الزور

4 يوليو، 2025
استمرار عودة السوريين من تركيا لبلادهم بعد العيد
أخبار

إطلاق رابط إلكتروني لتسجيل طلبات العبور إلى سوريا عبر الأراضي التركية

3 يوليو، 2025
سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم
أخبار

رئاسة الجمهورية تطلق “هوية الدولة الجديدة” للجمهورية العربية السورية اليوم

3 يوليو، 2025
سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم
أخبار

سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم

3 يوليو، 2025
هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
أخبار

توتر متصاعد في الجزيرة السورية ، “قسد” ترفض التسليم ودمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى دير الزور

3 يوليو، 2025
Next Post

الصمت مدان عند السوريين

حملةٌ عسكرية للنظام غربي دمشق تهدد السكان بشبح التجويع

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • اعتقال هنادي الخيمي بتهم تزوير وتغيير هويات أطفال في دار الأيتام 5 يوليو، 2025
  • اعتقال عبد الله النجم في دمشق | قيادي في استخبارات “قسد” متورط بملف النفط والاعتقالات في دير الزور 4 يوليو، 2025
  • إطلاق رابط إلكتروني لتسجيل طلبات العبور إلى سوريا عبر الأراضي التركية 3 يوليو، 2025
  • رئاسة الجمهورية تطلق “هوية الدولة الجديدة” للجمهورية العربية السورية اليوم 3 يوليو، 2025
  • سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم 3 يوليو، 2025
  • توتر متصاعد في الجزيرة السورية ، “قسد” ترفض التسليم ودمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى دير الزور 3 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري