بعد تحرير مدينة إدلب هربت العائلة لقرية الغفر ومن ثم انتقلوا لمدينة دركوش لعلها تكون أكثر آمان لكن بعد وصولهم لبيت أحد الاقارب بنص ساعة قامت طائرة حربية بقصف المنزل الذي هم فيه دمرا المنزل المكون من ثلاث طبقات فوقهم، شعر بانه مات خرج بعد صراع طويل للدفاع المدني مع الزمن، كان الناجي الوحيد من أسرته…