• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, نوفمبر 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

فن تزوير الحقيقة في سورية

7 مايو، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

هيفاء بيطار – العربي الجديد

لم تعد تخفى على أحد الأفلام المُفبركة التي تستعملها فضائيات عديدة، لأغراض تخدم سياسة الدول التي تمول وتستفيد من اللقطات المفبركة. ويبدع التلفزيون السوري في فبركة هذه الأفلام، وخصوصا حين يعد برامج عن لقاءات  مع أهالي الشهداء الأبطال، الأهالي محترقي القلوب من الألم على أبنائهم الذين قُصف عمرهم، وماتوا في حرب قذرة عبثية، واستحقوا وسام الشهيد البطل. سبحان الله، كل الأهالي يردون على أسئلة الإعلامي بأنهم في قمة السعادة، ويشعرون بالفخر والاعتزاز بأن ابنهم (أو عدة أبناء لهم) ماتوا في سبيل الوطن! لكن عدسة الكاميرا تفضح ذهول الألم في وجوههم والكلام الذاهل المعتوه الذي يقولونه، وكأنه هابط عليهم من سماء القصف والصواريخ الذكية ويحرّك حبالهم الصوتية. ثمة شرخ فظيع بين كلامهم وانتشائهم بموت أولادهم وبين وجوههم المأساوية الملامح والذاهلة من الألم.
مشاهد أهالي دوما ينزحون بالمئات في حافلاتٍ أنيقة، وتعليق المراسل الصحافي السوري إن عائلات الإرهابيين تغادر دوما.. الله أعلم إلى أين. لم نجد على الشاشة سوى سرب من النساء السوريات، وسرب من الأطفال الهائمين على وجوههم يحملون أكياساً سوداء (كأكياس القمامة)، ويصعدون إلى الحافلات، وهم يشكرون النظام، ويشعرون بسعادة شديدة كونهم تحرّروا من الإرهابيين!! أي سعادةٍ يشعر بها إنسان تقصفه الصواريخ الروسية الذكية طوال الوقت، والمُجبر على ترك بيته، ولعل صورة الرجل الذي يضع نجله في حقيبة سفر أكبر فضح لمهرجان السعادة والانتصارات التي تعم سورية دوماً. وقد كان مشهد حي الحجر الأسود، وقد سُوي بالأرض، مرفقا العنوان بالأحمر العريض الذي يبثه التلفزيون: دمشق تنتصر.
كل شيء في سورية انتصارات، وخصوصا الموت، لكن الخطر الأكبر من كل تلك الأفلام والصور التي يفبركها التلفزيون السوري على مدى سبع سنوات هو الأفكار المُروعة

والخطيرة، والتي (لعظيم الأسف) تصدر عن مثقفين ومتعلمين وحاصلين على شهاداتٍ عالية. وقد عرض “تلفزيون سوريا”، في برنامج “يا حرية”، أخيراً، مقابلة مع الروائي السوري مصطفى خليفة، صاحب الرواية الشهيرة “القوقعة”، وهو الذي سُجن 14 عاماً. أرسل الرابط الإلكتروني للحلقة إلى أصدقاء. ثم تلقيت جواباً من أحدهم، يعمل في دولة عربية خليجية طبيباً مرموقاً، ولديه شابان أنهيا دراستهما الجامعية، هرّبهما إلى أوروبا، كي لا يُطلبا إلى خدمة الجندية، ويعودا إليه جثتين حاملتين وسام “الشهيد البطل”. وهو الذي ترك سورية في الأسبوع الأول للثورة، خوفاً من أن تخطفه عصابة الخطف والإجرام التي يترأسها أحد أهم شبيحة النظام، ومن عظام رقبة النظام. هجّ، خوفاً من خطفه أو خطف أحد أولاده، وهو الطبيب الثري وابن عائلة مرموقة. ومما كتبه إلي الصديق: في عام 1799، وبينما كانت باريس تعج بالمحتجين والفوضى، كان نابليون بونابارت قائد حاميتها ومُكلفاً بإعادة الاستقرار إليها، فنصب المدافع في شوارع المدينة وأطلق النار على الثوار الهائجين الذين راعهم مشهد القتلى بالألوف، فتوقفوا عن إكمال مسيرتهم، وعادوا إلى بيوتهم، وبعدها احتقر الشعب الفرنسي هذا القائد مائة عام (!)، ثم عادوا وكرموه كأفضل قائد عسكري وأفضل حاكم وأعظم إمبراطور، ولا أحد يتحدث عن فرنسا إلا ويذكر هذا القائد الملهم، والذي صار رمزاً لتاريخ فرنسا. القسوة مفيدة أحياناً يا عزيزتي.
ماذا يمكن أن يكون رد الضمير والمنطق على أفكارٍ كهذه تخون الحقيقة، وتهزأ بوطن ممزق ومدمر وجريح، وحضرة الطبيب يبرّر القتل، ومعجب بسياسة النظام السوري في ترحيل أهل دوما، وفي تشريد ثلث الشعب السوري، وفي موت مئات الألوف من الشباب في الجيش السوري، وموت الآلاف تحت التعذيب في المعتقلات. حضرة الطبيب الوطني المُنافق يوهم نفسه، ويعتقد أنه يستطيع أن يوهمنا بمنطقه السافل الخائن، ولا أعرف أين تكمن وطنيته وحبه سورية.. لماذا لم يبق فيها يداوي المعوقين الذين انفقأت عيونهم، أو بُترت أيديهم وأرجلهم؟ لماذا لم يقدم، ولديه الشابان، ليلتحقا بالجيش السوري، ويعودا إليه جثتين مع وسام الشهادة، ثم يظهر هو وزوجته (لا تلبس إلا أشهر الماركات العالمية) على شاشة الفضائية السورية،

ويزغردان بفخر كون ولديهما استشهدا. اكتفى، وهو الذي لم يخسر زراً من قميصه، بأن يستشهد بماكيافيللي ونابليون لتبرير القتل، ولو أبيد شعب بأكمله، ولا يخجل ولا يرفّ له جفن، حين يستعمل عبارة “الثوار الهائجين الذين راعتهم وحشية القتل، فعادوا إلى بيوتهم”.
ألا تتساءل، أيها الطبيب، يا من أقسمت قسم أبقراط: لماذا كان هؤلاء الثوار هائجين، وأي ظلم مروع كانوا يشهدونه حتى هاجوا؟ وأخيراً، تبشرنا بأن التاريخ بعد مئة عام سوف لا يذكر إلا مرتكب المجازر كبطل قومي.. يا للعار. حاول مراراً إقناعي بأن لا حل في سورية إلا الرمد أو العمى. والرمد برأيه النظام والعمى “داعش”. كما لو أن الشعب السوري لا يستحق أن يكون صحيح العينين وصحيح الرؤية. وأعرف، أنا طبيبة العيون، أنه لا فرق كبيرا بين الرمد والعمى، وأن المهم في الواقع البصيرة، فوظيفة العين ليست كوظيفة الكاميرا، أي مجرد التقاط صور، بل وظيفة العين الرؤية والبصيرة، وتفسير ما تراه بصدق وشرف وضمير.
ألف خسارة وخيبة أن تجد من يدعون الوطنية وحب سورية هربوا منها، وهرّبوا أولادهم، واكتفوا أن يكون دورهم التصفيق والتهليل لموت أبناء الآخرين وشبابهم. يا للعار والخزي. فعلاً فبركة أفكار كهذه أخطر بملايين المرات من فبركة فيلم أو لقطة تلفزيونية. وأخيراً ستبقى روايات السجون السورية، وفي مقدمتها “القوقعة” أكبر شهادة حق في وجه تزوير الحقائق وخيانة الضمير.

Previous Post

إيران ” إسرائيل لا يمكنها اغتيال بشار الأسد “

Next Post

الفصائل العسكرية بريف درعا ” تندمج ضمن فصيل واحد “

المقالات ذات الصلة

تحويل مصفاة حمص القديمة إلى منطقة تنموية وإنشاء مصفاة حديثة قريبة منها
أخبار

تحويل مصفاة حمص القديمة إلى منطقة تنموية وإنشاء مصفاة حديثة قريبة منها

13 نوفمبر، 2025
تطورات خطيرة في السويداء.. اشتباكات دامية وتدخل أمني واسع
أخبار

تصاعد الاشتباكات في ريف السويداء وسط انتهاكات مستمرة لوقف إطلاق النار

13 نوفمبر، 2025
مشاريع الطاقة الشمسية في السويداء تنعش الخدمات الحيوية
أخبار

انطلاق العمل بثلاث منشآت كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية في ريف دمشق ضمن خطة التوسع بالطاقات المتجددة

13 نوفمبر، 2025
ضبط مستودع كبير للأسلحة والمتفجرات في البوكمال عقب عمليات أمنية دقيقة
أخبار

ضبط مستودع كبير للأسلحة والمتفجرات في البوكمال عقب عمليات أمنية دقيقة

11 نوفمبر، 2025
وقفة احتجاجية في ريف حلب الغربي تطالب برفع رواتب المعلمين وتحسين واقع التعليم
أخبار

وقفة احتجاجية في ريف حلب الغربي تطالب برفع رواتب المعلمين وتحسين واقع التعليم

11 نوفمبر، 2025
تطبيق Sora يحقق انتشارًا قياسيًا وسط خسائر مالية ضخمة تهدد استدامة OpenAI
أخبار

تطبيق Sora يحقق انتشارًا قياسيًا وسط خسائر مالية ضخمة تهدد استدامة OpenAI

11 نوفمبر، 2025
Next Post

الفصائل العسكرية بريف درعا " تندمج ضمن فصيل واحد "

الأسد يستعجل مكاسب الحرب الأهلية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • تحويل مصفاة حمص القديمة إلى منطقة تنموية وإنشاء مصفاة حديثة قريبة منها 13 نوفمبر، 2025
  • تصاعد الاشتباكات في ريف السويداء وسط انتهاكات مستمرة لوقف إطلاق النار 13 نوفمبر، 2025
  • انطلاق العمل بثلاث منشآت كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية في ريف دمشق ضمن خطة التوسع بالطاقات المتجددة 13 نوفمبر، 2025
  • ضبط مستودع كبير للأسلحة والمتفجرات في البوكمال عقب عمليات أمنية دقيقة 11 نوفمبر، 2025
  • وقفة احتجاجية في ريف حلب الغربي تطالب برفع رواتب المعلمين وتحسين واقع التعليم 11 نوفمبر، 2025
  • تطبيق Sora يحقق انتشارًا قياسيًا وسط خسائر مالية ضخمة تهدد استدامة OpenAI 11 نوفمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري