بثت “صفحات النظام” فيديوهات مصورة لمجموعة من النساء ضمن تدريبات على سلاح” القنص” قرب ريف حماة الشمالي.
ويهدف النظام بذلك إلى تشكيل “فصيل القناصات” ودفعه نحو المناطق الجديدة التي فرض سيطرته عليها من بلدات مورك ،واللطامنة، وكفرزيتا شمالي حماة.
،وخان شيخون، والهبيط بريف إدلب الجنوبي .
حيث كانت المدرِّسة الجامعية “رويدا” أول من اختارت حمل البندقية للقنص بدلاً عن القلم ،وتعتبر من أول المتطوعات في صفوف الدفاع الوطني التابع للنظام .
هكذا فضلت الكثير من النساء الأخذ بثأر قتلاهم في ريفي حماة وإدلب .
المركز الصحفي السوري