• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, مايو 11, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار أخبار من وكالات

فشلٌ في مواجهة كورونا.. لماذا يشكك الغرب بالأرقام الصينية؟

8 أبريل، 2020
in أخبار من وكالات
0
فشلٌ في مواجهة كورونا.. لماذا يشكك الغرب بالأرقام الصينية؟
Share on FacebookShare on Twitter

 

الجزيرة – د. ناصر الزيادات

لم تكن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، بمفهومها الحالي، قد رأت النور بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها. كانت مجرد عمليات استخباراتية تنفذ من خلال عملاء على الأرض إلى أن أقتنع أثرياء أمريكا بضرورة الضغط لتوسعة وكالة الاستخبارات وذلك لسببين رئيسين: أولهما، مكافحة الفكر الشيوعي الذي انتشر مثل النار في الهشيم في كافة أرجاء العالم، وثانيهما، الترويج لليبرالية والديموقراطية التي تخدم مصالح الأثرياء الأمريكيين من أجل التوسع في كل أرجاء العالم الممكن التوسع فيه.

وفي أيامنا هذه، تواجه الرأسمالية الليبرالية الغربية انتقادات جوهرية حول عدم قدرتها على التعامل مع أزمة كورونا، وحول تفضيلها للجوانب الاقتصادية على حساب حياة الإنسان الذي يعد المورد الأول للاقتصاد. فكان لابد للغرب من التحرك في حملة إعلامية مضادة للصين التي يبدو، على الورق، أنها نجحت في إدارة أزمة الفيروس، وهو أمر لا يحرج الدول الغربية وحسب، بل يروج للنموذج الصيني “الشيورأسمالي” وهذا أشد ما تخشاه تلك الدول. أسعى في هذه المقالة إلى تفكيك الخطاب الإعلامي الغربي المهاجم للأرقام الصينية وكيفية احتوائها لتفشي فيروس كورونا من أجل الوصول إلى فرضية مفادها أن أمريكا والغرب تشكك في الأرقام الصينية لتغطية فشل الليبرالية في مواجهة الجائحة.

تقارير وكالة الاستخبارات المركزية
كشفت الجائحة عن الوجه القبيح للعنصرية ضد الآسيويين بشكل عام والصينيين بشكل خاص. وأظهرت الجائحة قباحة جوهر القيم التي لطالما كان الغرب يدعيها. فدول الاتحاد الأوروبي أغلقت حدودها فيما بينها

نشرت وكالة بلومبيرغ (النيوليبرالية) مؤخراً تقريراً عن تصريحات لمسؤولين في البيت الأبيض عن اطلاعهم على تقارير استخباراتية تشككك في الأرقام الصينية حول تفشي واحتواء المرض، كما شككت أيضاً في الأرقام الروسية والإيرانية. ولا يمكننا بأي حال تأكيد أي رقم من أي دولة في العالم لأن معايير الإفصاح غير موحدة. وفي نفس الوقت، لا يمكننا الوثوق بتقارير وكالة الاستخبارات الأمريكية. أليست هي من زورت تقارير أسلحة الدمار الشامل لتبرير تدمير العراق والسيطرة على نفطه؟! في حقيقة الأمر، يجب أن يكون الشك هو الأصل في التعامل مع تقارير وكالة الاستخبارات الأمريكية. المؤسف في الأمر أن الإعلام العربي “الببغاواتي” نشر ما نقلته بلومبيرغ دون أدنى شك بمصداقية تلك الوكالة، ومصداقية وكالة الاستخبارات الأمريكية!

اتفاق الإعلام الغربي على التشكيك في الأرقام الصينية

كنا إذا أردنا أن نتندر على الوسائل الإعلامية اللامهنية نضرب إعلام السيسي المصري مثالاً. وقد عرى العديد من المدونين تكرار الوسائل الإعلامية “السيساوية” جملاً بحد ذاتها من أجل خلق حالة من القبول الجمعي لما يراد لتلك الوسائل أن تروج له. وحيث أنني أجلس في بيتي، اختيارياً، منذ 25 يوماً فقد لازمت متابعة الخطاب الغربي فوجدته كله متساوق مع التقارير الاستخباراتية المزعومة حول عدم مصداقية الأرقام الصينية. وكأنهم كلهم قرأوا على شيخ واحد! وقد وجدت أن الإعلام اليميني أكثر مباشرة في مهاجمة الصين والتشكيك في أرقامها وتحميلها مسؤولية نشر الوباء في العالم، في الوقت الذي يتبع فيه الإعلام النيوليبرالي منهجاً غير مباشر في الإشارة إلى ووهان بأنها مصدر الفايروس، وأن الأرقام الصينية غير دقيقة. وما بين هذين الموقفين، دعونا ننتظر مراسلة الجزيرة، شيماء جو إي إي، التي هبطت في ووهان قبل أسبوع لتأتينا بالخبر اليقين، إن أمكن.

أما اليقين الذي بين أيدينا الآن فيكمن في عدد حالات الإصابات التي تم تسجيلها على أنها منتهية. ويشمل هذا العدد مجموع الحالات التي تماثلت للشفاء مضافاً إليه مجموع الوفيات. ولو قسمنا مجموع الوفيات على مجموع الحالات المنتهية لحصلنا على مؤشر قد يعكس قوة الرعاية الصحية في أي دولة في العالم.  وقد بلغت تلك النسبة في أمريكا 36 في المائة، وفي بريطانيا 97 في المائة، وفي معظم دول الاتحاد الأوروبي لم تقل عن 40 في المائة باستثناء ألمانيا بنسبة 5 في المائة والنمسا 7 في المائة (بالمناسبة، هناك انتقاد لألمانيا حول كيفية احتساب الوفيات). أما المعدل العالمي لتلك النسبة فقد بلغ 21 في المائة حتى الثامن من أبريل الجاري، بمعنى أن معظم الدول الرأسمالية الحرة تعاني من سوء إدارة ورعاية صحية لتفشي الوباء.

الاحتفاء الإعلامي بالنجاح السنغافوري الذي لم يكتمل

لم يخفِ مدير عام منظمة الصحة العالمية، وهو منصب سياسي بامتياز، احتفاءه بالإنجازات السينغافورية في مكافحة تفشي الفيروس. وفي يوم الأربعاء الأول من إبريل 2020، شاهدت برنامجاً على قناة ABC News الأسترالية يحتفي بالجهود السينغافورية ويظهر أن الحياة تسير كالمعتاد هناك لأن الدولة كانت جاهزة للتعامل مع الوباء. ولنا هنا وقفتان مع ازدواجية الإعلامي الغربي. الأولى أن السلطات السينغافورية أعلنت يوم الجمعة الثالث من إبريل، منع التجمعات وشددت على إجراءات التباعد الاجتماعي لتجدد تفشي الفايروس على أراضيها، وهذا يعني أنه لا يوجد حل سحري للتعامل مع الوباء. والثانية، أن سينغافورة دولة لا تعطي خصوصية البشر أولوية في تعاملاتها، من خلال انتشار كاميرات المراقبة على كل شبر من أراضيها، ومن خلال إجبارها الناس على تحميل تطبيق يمكن الحكومة من متابعتهم حتى يسهل متابعة التفشي. ولست هنا لأنتقد الإجراءات السينغافورية، ولكن لأظهر أن مثل هذا التصرف يتم تطبيقه في الصين لكن الإعلام الغربي يتباكى على الخصوصية وحقوق الإنسان عندما يتعلق الأمر بالصين فقط.

فشل النموذج الليبرالي الرأسمالي في التعامل مع الجائحة

ينظر العرب، غير المطلعين على الواقع الغربي، على أن الدول الغربية تعيش في رفاهية مطلقة، وأن سكانها ينعمون بخيرات لا يعلمها إلا الله. كواحد من العرب، لم أطلع على واقع الحال الغربي إلا عندما تنقلت ودرست وعشت فيه. وما لا يعلمه المواطن العربي، أن الإنسان الغربي عليه العمل لساعات طوال، إن وجد العمل، حتى يستطيع أن يفي بمتطلبات الحياة التي غالباً ما يتم الوفاء بها من خلال بطاقات الائتمان والقروض الاستهلاكية. لقد أغرقت الدول الغربية سكانها بمفهوم الحرية الفردية وصانتها لهم، وكان الثمن العبودية للبنوك والضرائب مع تخلي الدول عن تغطية الكثير مما يحتاجه الناس ومن أبرزه الرعاية الصحية. ولا شك أن ذلك التخلي، أو الإهمال في الرعاية الصحية، يتفاوت من دولة إلى أخرى بحسب تغول النيوليبرالية في تلك الدول. لكن النظرة الكلية لواقع الحال الغربي تشير إلى أن نموذجها الليبرالي فشل فشلاً ذريعاً في مواجهة الجائحة.

لا حقوق إنسان ولا مساواة ولا انسياب أو أمان بين الحدود

كشفت الجائحة عن السقوط الأخلاقي الذي تعاني منه الليبرالية الغربية، فلا احترام لحقوق الإنسان إلا إذا كان الأمر مدفوعاً سياسياً (كانتقاد الصين مثلاً). ولنا هنا في رفض الدول استقبال ركاب السفن السياحية التي تقطعت بها السبل وهي تتنقل من دولة لدولة فلا تجد إلا الله ثم البحر ومناعة القطيع كي تنجدها. كما كشفت الجائحة عن الوجه القبيح للعنصرية ضد الآسيويين بشكل عام والصينيين بشكل خاص. وأظهرت الجائحة قباحة جوهر القيم التي لطالما كان الغرب يدعيها. فدول الاتحاد الأوروبي أغلقت حدودها فيما بينها، وانتشرت أنشطة “البلطجة” والسطو على شحنات الإمدادات الطبية بين الدول، وظهرت حقيقة الأنانية في طرد الزوار والسياح من البلاد، وفي التخلي عن المشردين والفقراء، وطردهم من مآويهم، وإيقاف الخدمة عنهم، خشية الإصابة في المرض.

ماذا لو انطلق الفيروس من أمريكا؟

اتهم الرئيس ترمب (وقلده بعض السياسيين الغربيين والإعلام الغربي) الصين بعدم الإفصاح عن كثير من المعلومات بخصوص التعامل مع الفيروس. ولست هنا لأدافع عن الصين، ولكن لأتخيل حالة عكسية تكون فيها أمريكا مصدراً للفيروس. هل كان ترمب سيفصح عن المعلومات المتعلقة به مجاناً؟! أتخيل ترمب بين مجموع من مناصريه يقول: من يريد معلومات فعليه أن يدفع! وأتخيل أن مناصريه يهتفون له ويصفقون بحرارة! تماماً كما كرر هذا المشهد مراراً لمطالبة السعودية بالدفع مقابل الحماية!
ومن ناحية أخرى، فقد انتقدت وسائل إعلام أوروبية “البلطجة” الأمريكية في السطو على شحنات الإمدادات الطبية القادمة من الصين من خلال إغراء المنتجين الصينيين بمبالغ مضاعفة كي يتخلوا عن بيعها لدول أوروبية مثل فرنسا، ولم تسلم الجارة الكندية من سوء السلوك الأمريكي.

الخلاصة

قدمت هذه المقالة فرضية مفادها أن تشكيك أمريكا والغرب بالأرقام الصينية حول وباء كورونا ما هو إلا تغطية لفشل أنظمة تلك الدول في التعامل مع الوباء من جهة، وخشية من رواج النموذج الصيني كفكر في العالم الغربي. وتخلص المقالة برسالة إلى الأنظمة الرأسمالية الغربية مفادها: بعتم مقدراتكم للشركات العملاقة، وأنهكتم كواهل شعوبكم بالضرائب، وأثقلتكم خزائنكم بالديون، وقصرتم في أنظمتكم الصحية، فلا يصح فيكم إلا كما قالت العرب: “يداك أوكتا وفوك نفخ”.

رابط المقال الأصلي

Tags: الاتحاد الأوربيالصينكوروناووهان
Previous Post

الأمم المتحدة تتجاهل دور روسيا بقصف المنشآت المدنية في سوريا

Next Post

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى “عدم تسييس الفيروس” بعد انتقادات ترامب

المقالات ذات الصلة

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
امرأة سورية تُحتضر يسمح لها بالدخول إلى المملكة المتحدة بعد تراجع وزارة الداخلية
أخبار

امرأة سورية تُحتضر يسمح لها بالدخول إلى المملكة المتحدة بعد تراجع وزارة الداخلية

3 مايو، 2025
الأطفال في المخيمات شمال سوريا
أخبار من وكالات

إعادة بناء الحياة، إعادة تعريف الوطن اللاجئون السوريون ونقاش العودة

20 أبريل، 2025
السفير السوري المعزول في موسكو بشار الجعفري يطلب اللجوء في روسيا
أخبار

السفير السوري المعزول في موسكو بشار الجعفري يطلب اللجوء في روسيا

15 أبريل، 2025
صورة تعبيرية
أخبار

أزمة عودة اللاجئين السوريين

15 أبريل، 2025
النظام ينهي الاحتفاظ ببعض العناصر بشروط وناشطون يسخرون: ” 8 سنين احتياط قضى شبابو بالخدمة”
أخبار من وكالات

خفايا مفاوضات وعلاقات نظام الأسد: مركزية طائفية مُطلقة

14 أبريل، 2025
Next Post
منظمة الصحة العالمية تدعو إلى “عدم تسييس الفيروس” بعد انتقادات ترامب

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى “عدم تسييس الفيروس” بعد انتقادات ترامب

بعد ارتفاع عدد المصابين .. والي غازي عنتاب يتخذ جملة إجراءات جديدة

بعد ارتفاع عدد المصابين .. والي غازي عنتاب يتخذ جملة إجراءات جديدة

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا 11 مايو، 2025
  • خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان 11 مايو، 2025
  • نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا 11 مايو، 2025
  • استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية 11 مايو، 2025
  • بيلاروسيا تقدم لسوريا 50 حافلة هبةً لإنعاش النقل العام 11 مايو، 2025
  • الصحة العالمية: 16 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة 11 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري