صرح رئيس الوزراء الفرنسي “مانويل فالس” يوم أمس بأن أكثر من ثمانين فرنسياً قتلوا في سوريا والعراق، بالإضافة إلى وجود قرابة 1400 شخص آخرين تم إثبات وجود علاقة رسمية لهم مع الجهات الإسلامية والجهادية في هذه الدول، حيث فصل “فالس” هذا العدد بأن 750 شخصاً من هؤلاء مازالوا موجودين في فرنسا، وأن 260 شخصاً غادروا، بالإضافة إلى 410 أشخاص لايزالون في المناطق المذكورة ويعملون مع هذه الجماعات.