قالت فرنسا إن الهدئة التي أعلنت في سوريا لمدية ثلاثة أيام غير كافية لتحقيق علمية السلام في سوريا، ووقف إطلاق النار.
وبعد إعلان التهدئة قال متحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية إن الهدنة التي أعلنها النظام أقل من التعهدات التي قطعت في فينا من أجل وقف الطلاق النار في كافة أنحاء البلاد.
وأكمل المتحدث “سنحكم على الهدنة التي أعلن عنها في ضوء النتائج الملموسة على الأرض، من دون وقف كامل لإطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة، لا يمكن العودة إلى المفاوضات في جنيف.
وشهدت غالبية المدن السورية قصفاً مكثفاً من الطائرات الحربية التابعة للنظام، كان غالبيتها في مدنية حلب، والتي شهدت اليوم الخميس استشهاد أكثر 14 شخصاً وعشرات الجرحى.
المركز الصحفي السوري