• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يونيو 26, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

“عيدكم لايمثلنا….. فهيا ابتعدوا عنا”

18 فبراير، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أربعة أيام فقط مرت على انقضاء عيد الحب، هل هذا يعني عودة الحب لقبره الذي حفره له الغرب في بلادنا وأنعشوه في ثنايا بلادهم، أم أنه اعتراف صريح بأنه يوم واحد للحب تتشكل فيه ثورة تؤجج شعور المحبين وبقية الأيام يعود لثباته؟ .

اجتياح الحب لقلوب الملايين في يوم واحد، يشبه صوت ثورة الشعب السوري التي زحفت من مدينة لأخرى لتعيد إلى كل سوري حقه في الحرية والحياة الكريمة، ليضحي الشعب السوري هو والحب كل العالم يحاربهما ليقتل مطلبه الوحيد ويلغي السلام.

الحب، الحرب، حالتان من صنع الغرب، يتم تطبيقهما دائماً داخل الدول العربية ولاسيما سوريا، فباسم الحب يفتعلون الحرب، وبحجة المحبة والعطف على الشعب السوري يمدون أيديهم ليسلبوا منهم أرضهم التي تعتبر حبهم الأكبر و منبع الأمان لهم، فألفاظهم وألبستهم وطعامهم وأعيادهم الوهمية لنا كأعياد الميلاد والحب ورأس السنة سبقت اقتحامهم الفكري والاقتصادي والسياسي مع العسكري لسوريا، وهنا علاقة طردية لأنه بازدياد تحريف الإيديولوجيات الفكرية ترتفع رقعة سيطرتهم الاقتصادية والسياسية، وكل هذه الانقلابات السريعة في البلاد العربية تصب في قوقعة العولمة التي تروج لها أمريكا الملقبة بشرطي العالم لتتحكم بكافة الدول الغربية والعربية.
” عيد القديس فالنتاين ” الاسم الأصلي لعيد الحب المتناول في الدول العربية، وهو في الحقيقة عيد ديني له ارتباط وثيق بعقيدة النصارى وبوثنية الرومان والنصارى، فتحت أي ظرف يحتفل به العرب المسلمون؟!، ربما لأنهم لم يجدوا في مجتمعاتهم الأرض الخصبة لتحقيق رغباتهم المنفتحة على العالم الخارجي، أو أن الحكم السائد والعادات والقيم لم تعد تناسب طموحاتهم، بل حتى النفسيات المحطمة الباحثة على الراحة، جميعها عوامل سهلت انتشار الثقافة الغربية في الأرجاء العربية.

” على الذين يعطون أن لا يتحدثوا عن عطائهم، أما الذين يأخذون فليذكروا ذلك “، مثل برتغالي يمس المحبين ينطبق بتفاصيله على الشعب السوري في ظل الحرب السورية، فهو لم يأخذ من العالم المُقدس الحب بيوم خاص، والكل يتشدق عن مساعدتهم له، وإن كان حقاً قد قدم شيئا فهو لم يقدم سوى إطالة عمر الأزمة السورية، وتأجيج النزاع بين جميع الأطراف إضافة لتحويل سوريا لساحة صراع بين الدول الكبرى آخرها روسيا وتركيا.

لكن ألا تتناقض نظرتهم المحدودة عن الحب فيما يحصل بسوريا من مجازر بحق شعبها وخير دليل هذا المثل الإنكليزي ” الحب الذي يتغذى بالهدايا، يبقى جائعاً على الدوام “، وكل ما شاع في الأسواق السورية رغم الدمار والآلام من هدايا معبرة عن العواطف على حد زعمهم أمر طبيعي ليس ذو قيمة مقابل ما يرسلونه للشعب السوري من هدايا عبر طائراتهم من الصواريخ الفراغية والقنابل العنقودية إلى جانب الصواريخ البالستية تزهق أرواح مئات الآلاف وتوقع أكثر من مليون جريح سوري، وجد في عيد الحب أجواء تلهيه ولو لساعات عن الوضع المأساوي الذي يعيشه منذ أكثر من خمس سنوات.

الآن أدرك الشعب السوري معنى الحب الذي يكنه الغرب لنا، فالصورة جلية أمامه، بعدما وجد خلفية المشهد لشكل “قلب الحب” الذي حمل في جوهره تدمير القلب البشري بكل معنى الكلمة بعد سلبه لنبضه المجسد في أرضه السورية، وللون الأحمر المختار من قبل الغرب ليمثل لون المحبة حكاية عند السوريين، وأي حب يفوق تراب بلدهم المخضب بدمائهم الحمراء، أما الوردة الحمراء حري لها أن تكون رمز الوئام والتآلف طالما سقتها تلك الأنهار من دماء السوريين، ودمتم بحبكم المزعوم أيها الغرب فهنيئاً لكم، لكن حبذا لو تتخلوا لنا عما تبقى من حبنا لأرضنا الكامن وراءه الحب السامي الحقيقي.

محار الحسن

المركز الصحفي السوري

Previous Post

شهيدان وعدد من الجرحى جراء القصف الجوي على بلدة كريتين‬ في ريف ادلب

Next Post

شهيد في حر بنفسه وقصف يطال مورك في ريف حماة

المقالات ذات الصلة

وطن جريح …لكن قلبه ينبض بالوحدة
أخبار سوريا

وطن جريح …لكن قلبه ينبض بالوحدة

26 يونيو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

الداخلية التركية: من يرغب يمكنه البقاء بلا سقف زمني ولا منع دخول لاحق

26 يونيو، 2025
هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

اقتراح وقف إطلاق النار بين إسرائيل والنظام الإيراني خطوة إلى الأمام

26 يونيو، 2025
هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

سلام ترامب الهش في الشرق الأوسط”

25 يونيو، 2025
قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة
أخبار

قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة

25 يونيو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

مفوضية اللاجئين تؤكد عودة أكثر من مليوني سوري من خارج وداخل سوريا لديارهم

23 يونيو، 2025
Next Post

شهيد في حر بنفسه وقصف يطال مورك في ريف حماة

الثوار يسيطرون على عدد من النقاط بعد معارك عنيفة ضد تنظيم الدولة في القلمون

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السورية للحبوب مستمرة باستلام محصول القمح لموسم 2025 26 يونيو، 2025
  • وطن جريح …لكن قلبه ينبض بالوحدة 26 يونيو، 2025
  • الداخلية التركية: من يرغب يمكنه البقاء بلا سقف زمني ولا منع دخول لاحق 26 يونيو، 2025
  • اقتراح وقف إطلاق النار بين إسرائيل والنظام الإيراني خطوة إلى الأمام 26 يونيو، 2025
  • كيف يحول النظام الإيراني و أذرعه الهزيمة العسكرية إلى “انتصار عظيم”؟ 25 يونيو، 2025
  • وقف النار بين اسرائيل وإيران وأحداث اليوم الثاني عشر من المواجهات 25 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري