• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

عن هزائم الثورات

3 أبريل، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

يسود اعتقاد قدري لدى كثيرين بأن الثورة السورية منتصرة لا محالة، لأن مطالبها محقةٌ أولاً، وتحظى بدعم شعبي ووطني واسع ثانياً، وتقدّم قدراً من التضحيات، يكفي لانتصار حقها على باطل نظام استبدادي: ظالم ومجرم، ثالثاً.
هذا الاعتقاد يواجه، من حين إلى آخر، أسئلة تتصل بالأسباب الكامنة وراء عدم انتصار الثورة، على الرغم من أعوامها الماضية، وحقها الجلي وباطل النظام الواضح كنور الشمس. بانعدام الأجوبة المقنعة، تظهر الشكوك، وتبدأ القناعات بالتراخي، ويعجز العقل التبربري والأخلاقي عن تفسير ظاهرةٍ يؤمن سوريون كثيرون أنها لا تحتاج إلى تفسير، لكنهم يشعرون، في الوقت نفسه، بالحسرة والحيرة، لأن حقها المعزّز بدعمهم لم يلعب الدور الذي يجعل انتصارها حتمياً، ولم يزهق باطل الأسدية وقدرتها على مقاومتهم.
في النزعة القدرية/ الأخلاقية، الغالبة على تفكيرنا، يعتبر انتصار حقنا على باطل النظام أمراً حتمياً لا حيلة فيه لبشر، يفرض نفسه بقوةٍ خفيةٍ كامنةٍ فيه، لا تدركها العقول. ولأن هذه القوة تهزم الباطل، في جميع الظروف والأحوال، فإنه لا توجد مشكلة في نأي الحق بنفسه عما يهتم به العقل العملي من معطياتٍ ومعايير، موضوعية أم ذاتية، مجردة أم ملموسة، مثل ميزان القوى والعلاقات المجتمعية والإنسانية، وما يتجسد فيهما من ترتيباتٍ سياسيةٍ أو قانونيةٍ أو ثقافيةٍ أو اقتصادية واجتماعية … إلخ.
يجعل هذا الفهم الثورة أمراً متعالياً، مستقلاً عن فاعليه وفوق دنيوي، تحول طبيعته دون عقلنته، وربطه بحساباتٍ يخال العقلانيون أن انتصاره يتوقف عليها، بما أن تجلياته تكون سياسيةً غالباً، وتربط انتصاره بشروطٍ واقعيةٍ تتقلص بفضل وعيها احتمالات هزيمته، وتجعله ممكناً، لأنه محكومٌ، كأية فاعلية إنسانية، بمعايير وشروط تعوق انتصاره، وتفضي إلى فشله، إن رافقت تحقيقه أخطاء يعجز عن تجاوزها، كالتي تقترفها المعارضة السورية. وفي تغليب باطل أعدائه على حقه، إذا لم يتخلص من الارتجال، ولم يأخذ بأساليب في العمل الثوري، لا تتعارض مع طابعه، وهوية حراكه من أجل الحرية الذي لا بد أن يتبنى خططاً وبرامج تعبر عنه وتغنيه، وتسهم في تحقيقه، عبر تحويل حق الثوار في العدالة والمساواة والكرامة من حقٍّ كلاميٍّ، تكفي المطالبة به لتحقيقه إلى حقٍّ عملي، تترجمه ممارساتٌ صائبةٌ إلى مهام قابلة للتحقيق، تخدم الثوريين والشعب، ولا تخدم أعداءهما الذين، إن هزمناهم بحقنا الكلامي، هزمونا بأسلحة باطلهم الفتاكة.
لا يكفي أن تكون الثورة علي حقٍّ كي تنتصر. ومن يتابع تجارب التاريخ، يعلم أن انتصار بعض الثورات لم يرجع فقط إلى انسجامها مع مسارٍ تاريخي وإنساني مستقبلي، بل إلى حقيقةٍ إضافيةٍ، هي أن من قادوها عرفوا كيف يوفّرون شروط انتصارها، في واقعٍ صراعيٍّ يتخطّى الكلام والأماني، وكيف يجعلون منها أداةً لترقية حياتهم وتلبية حاجاتهم، وميداناً لصراعٍ يتعيّن انتصارهم فيه بنمط وعيهم وصواب فاعليتهم ونجاعتها.
بفصل حقنا عن شروط تحقيقه، تجاهلنا ما يواجه ثورتنا من تحدياتٍ عمليةٍ متشعبة، وعجزنا عن التصدّي لها. واليوم، وبعد ما تعرّضنا له من نكساتٍ، ليس من الحكمة مواجهة ما اقترفناه من أخطاء أضعفتنا بالندم، أو بوضع ألسنتنا في خدمة ترّهاتٍ كلامية تخدّرنا، وتوهمنا بأننا منتصرون حتماً، بينما تبعدنا فعلياً عما يتطلبه انتصارنا من تقديرٍ وتدبيرٍ عقلانيين وعمليين.
يتطّلب انتصار الثورة الإيمان بانتصارها. هذا صحيح، لكنه لا يكفي. وتنتصر الثورة إذا ضبط أبناؤها مسارها وخدموا أهدافها وجنّبوها الافخاخ والألغام، الخاصة والمعادية. وإذا كان إيماننا بثورتنا هو الذي أدامها، فإن التقصير في خدمتها حال دون انتصارها، وأسهم في إطالة عمر الباطل الأسدي الذي نصب لنا أفخاخاً سقطنا فيها كلها على وجه التقريب، بينما أفاد كثيراً من أخطائنا، وفي مقدمها تناقض إيماننا بالانتصار مع توفير شروطه العملية التي تجعل وقوعه حتمياً.
العربي الجديد
 

Previous Post

الخارجية العراقية تبدي استياءها من تصريحات أردوغان بشأن الوضع في بلادهم

Next Post

الثوار يسيطرون على عدد من القرى من تنظيم الدولة بريف حلب

المقالات ذات الصلة

تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

جمعية “صدقة طاش” التركية تقدم مساعدات غذائية وزكاة لـ 800 عائلة في ريف دمشق

2 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

اللاجئون السوريون يعودون إلى بلادهم لقضاء العيد وازدحام عند معبر جيلفيغوزو الحدودي

2 يونيو، 2025
دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا
أخبار

دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا

2 يونيو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة

2 يونيو، 2025
نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس
أخبار

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس

31 مايو، 2025
Next Post
المليشيات تجند عشرات الأطفال شرق سوريا

الثوار يسيطرون على عدد من القرى من تنظيم الدولة بريف حلب

التنظيم والأسد والسيد بَعْرفاتو

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025
  • جمعية “صدقة طاش” التركية تقدم مساعدات غذائية وزكاة لـ 800 عائلة في ريف دمشق 2 يونيو، 2025
  • اللاجئون السوريون يعودون إلى بلادهم لقضاء العيد وازدحام عند معبر جيلفيغوزو الحدودي 2 يونيو، 2025
  • دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا 2 يونيو، 2025
  • ندوة عائلية في استانبول تناقش أوضاع العائلات السورية 2 يونيو، 2025
  • خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري