استهدف مجهولون اليوم الأحد 14 آذار/مارس، مساعد أول في جيش النظام على طريق بلدة الحراك في ريف درعا الشرقي، ما أدى لمقتله على الفور.
60 بالمئة من سكان #مخيم #فلسطين سوف يخسرون أملاكهم — المخطط التنظيمي الجديد
بحسب تجمع أحرار حوران، فإن المساعد أول “محمد كامل عباس” تعرض لعملية استهداف برصاص مجهولين حيث كان يستقل دراجة نارية على الطريق الواصل بين مدينة الحراك و بلدة المليحة الغربية و هو ينحدر من قرية كفرنان بريف حمص الشمالي، ويخدم في اللواء 52 ميكا شرق مدينة الحراك.
في سياق متصل، شهدت محافظة درعا عملية اغتيال ثانية اليوم، طالت الشاب “واثق العودات” في بلدة تسيل بالريف الغربي لدرعا، بعد إطلاق نار نفذه مجهولون.
يذكر أن الشاب كان يعمل سابقاً في صفوف “جيش خالد بن الوليد” المبايع لتنظيم الدولة “داعش” ليحمل بعدها بطاقة تسوية مع النظام في عام 2018.
وما هدأت عمليات الاغتيال خلال اليومين الفائتين إلا وعادت من جديد للارتفاع، حيث سجلت خلال الشهر الجاري أكثر من 12 عملية اغتيال في المحافظة.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع