• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, مايو 25, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

علوش قبيل محادثات أستانة: المعركة ليست في الخنادق فقط

19 يناير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter
قال رئيس وفد المعارضة السورية إلى مفاوضات أستانة، محمد علوش، إن هدف المعارضة من الذهاب إلى المفاوضات هو تثبيت وقف إطلاق النار بالدرجة الأولى، والإفراج عن المعتقلين والمعتقلات في سجون النظام، وفك الحصار عن المناطق المحاصرة.
واعتبر علوش وهو ممثل عن “جيش الإسلام”، أحد أبرز فصائل المعارضة السورية المسلحة في المفاوضات أيضاً، في حوار خاص أجرته “الأناضول” معه في إسطنبول، قبيل الانطلاق المرتقب لمفاوضات أستانة عاصمة كازخستان الأسبوع المقبل، أنه بتناول هذه الموضوعات وتحقيق تقدم فيها يكونون قد “حققوا إنجازا كبيرا يساعد على التقدم والمضي في الحل السياسي”.

وأضاف بالقول “نحن ذاهبون لأستانة لتثبيت وقف إطلاق النار بشكل جدي، وخاصة المناطق المشتعلة في وادي بردى (بريف دمشق) والغوطة الشرقية وجنوب دمشق، وكافة الجبهات، تثبيته أولوية”.
علوش كشف أيضا أنه “إذا ثبّتت الاتفاقية (وقف إطلاق النار) بتفاصيلها، وصولا إلى وجود مراقبين لوقف إطلاق النار، فسيعلم العالم كله من الذي يخرق هذا الوقف، ومن الذي يقصف المدنيين، ومن الذي يعتدي”.
رئيس الوفد تابع حديثه متطرقا إلى تشابك الأدوار من جهة النظام وحلفائه بقوله “المليشيات الشيعية الداعمة للنظام لا تستجيب لروسيا، ولا تستجيب للنظام، فهم قتلوا اللواء المتقاعد أحمد الغضبان (قتل برصاص قناص قبل أيام خلال خروجه من منطقة وادي بردى بعد مساعيه للوساطة لإيجاد حل للأزمة هناك)، فإذاً هم شركاء متشاكسون”.
ومضى متسائلاً “هل ستتحمل روسيا عبء الضغط على إيران أيضاً؟ وإن ضغطت فهل إيران قادرة على لجم عصاباتها المسلحة على الأرض؟ هذه الأسئلة سنسمع الإجابة عنها في أستانة”.
إلا أنه استدرك “إن كانوا غير قادرين، وليسوا أهلا لهذه المسؤولية، فلا يمكن متابعة الطريق مع من يقول ولا يفعل (روسيا)، نريد قولا وفعلا، فالمعارضة التزمت (بالهدنة)”.
وردّا على الأصوات التي تقلل من قيمة العمل السياسي والمفاوضات، أفاد علوش إن “من يقول إن المعركة فقط في الخنادق، فقد حجّم المعركة الكبيرة، نحن مؤمنون أننا أصحاب حق، وما نريده بناء هذا البلد وحريته وكرامته، وبالتالي سنسعى لتحقيق أهدافنا في أي مكان وعبر أي وسيلة، لحقن دماء الشعب السوري، هذا هدف كبير لنا، ويجب أن نصل إليه وأن لا نترك مجالا إلا ونسلكه لرفع المعاناة عن هذا الشعب العظيم”.
وشدد على أن “حقن دماء الشعب السوري هو أولوية، لذلك وافقنا على اتفاقية وقف إطلاق النار في 30 ديسمبر/ كانون الأول الماضي في أنقرة، والأشقاء في تركيا ضمنوا المعارضة، وروسيا ضمنت النظام، ولكن النظام إلى الآن لم يلتزم، والسبب في ذلك واضح، هناك شرخ كبير ما بين الداعمين الإيراني والروسي للنظام”.
وأضاف “روسيا تسعى، أو كما تُظهر لنا على الأقل، أنها اقتنعت بالحل السياسي، وليس كما كانت بداية عام 2016 في مفاوضات جنيف، الآن الخطاب تغير وهناك متغيرات دولية على الساحة وعلينا أن نستفيد منها لتحقيق مصالح الشعب السوري”.
واعتباراً من 30 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في سورية حيز التنفيذ، بعد موافقة النظام السوري والمعارضة عليه، بفضل تفاهمات تركية روسية، وبضمان أنقرة وموسكو.
وفي 4 يناير/ كانون الثاني الجاري أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن موعد مؤتمر أستانة، سيكون في الـ 23 من الشهر نفسه.
علوش أجاب علن سؤال حول مواقف الفصائل المتباينة من الهدنة، بقوله “الساحة السورية فيها من التنازع الشيء الكثير، لكن يوجد إجماع على أهداف عامة، وهي واضحة بالنسبة للفصائل ولغيرها، وأعلنها الشعب السوري سابقا، والهدن أمر وارد في الشرع والتاريخ”.
وأضاف “بعض الناس يرى أن الوقت الآن ليس وقت هدن وإنما فتح معارك، وآخرون يرون العكس، وربما نحصّل شيئا من الأهداف الموضوعة لدينا، حتى نصل إلى أمن واستقرار سورية، فاجتمعنا في أنقرة وجاء ممثلو الفصائل، واستمرت الحوارات لستة أيام، والنقاشات كانت صريحة وبناءة، وهناك من وافق على الذهاب وهم الأغلب”.
ودلل علوش على كلامه بقوله “حتى الذين تسربت أسماؤهم (لم يحددهم) أنهم غير ذاهبين، دخلوا في الوفد وسيذهبون، وبقي فصيل واحد (لم يحدده ولكن قد يفهم أنه أحرار الشام) في الغالب سيذهب، وذهابه قوة للساحة وقوة للمفاوضات، ولكن وإن لم يذهب أو يرسل مندوبه الخاص، فهو مؤيد بشكل عام للنتائج التي ستخرج في أستانة، لا سيما تثبيت وقف إطلاق النار”.
وأكد أنه “إذا عرفنا أن الهدف من الذهاب إلى أستانة هو تثبيت وقف إطلاق النار بالدرجة الأولى، ثم الحديث عن الإفراج عن المعتقلين والمعتقلات، ولا سيما النساء والأطفال بالدرجة الأولى، وفك الحصار عن المناطق المحاصرة، وهو ما ورد في القرارات الدولية، نكون قد حققنا إنجازا كبيرا يساعد على التقدم والمضي في الحل السياسي”.
وتعهد علوش مخاطبا الشعب السوري والفصائل المعارضة “بعدم التفريط بدماء الشهداء، أو التخلي عن المعتقلين والمعتقلات، ولا عن فك الحصار عن المناطق المحاصرة، ولن يكون هناك إلا ما يرضيهم، ولن يكون هناك نوع من التنازل، ولا يمكن أن نسعى إلى الحرب بشكل دائم أو مستمر، نريد حقن دماء السوريين ورفع المعاناة عن الشعب، ونريد عودة اللاجئين والمهجرين من كل الأنحاء، وتركيا تحملت الكثير فلها منا كل التحية والشكر، وبقية الدول كذلك”.
وجدد تأكيده على أنهم “دعاة حرية وسلام، ودعاة تنمية وبناء، يريدون بناء المجتمع، وأن يعيش السوريون بجميع عرقياتهم وقومياتهم بكرامة وحرية، لا بطريقة الاستعباد التي يمارسها ويسعى إليها بشار الأسد وحلفاؤه”.
وتابع بالقول “سورية تتّسع للجميع، ونريد أن يعيش فيها السوريون بأمن وحرية وعدل، وأن يسود فيها حق تقرير المصير واختيار الحاكم، ومراقبة هذا الحاكم، بأن لا يصبح طاغوتا يسفك دماء الشعب، وهذا كله تريده الثورة، ونحن سنحافظ عليها ما بقينا”.
وختم حديثه بالقول “إن حققنا في المفاوضات ما نريد، فبها ونعما وكفى الله المؤمنين القتال، وإن لم يتحقق فأهل السلاح ما يزالون يحملون سلاحهم، وأهل الخنادق في أماكنهم سيبذلون ويستمرون في المسيرة حتى تحقيق النصر”.
العربي الجديد
 
 

Previous Post

طهران تهادن الرياض لتطويق خلافاتها مع واشنطن وموسكو

Next Post

لماذا أستانة؟

المقالات ذات الصلة

السوريون متفائلون بالمستقبل بعد رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية
أخبار

السوريون متفائلون بالمستقبل بعد رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية

25 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

منظمة اللاجئين الدولية ترحب برفع العقوبات المفروضة على سوريا

25 مايو، 2025
إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة

24 مايو، 2025
السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة
أخبار

أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد

24 مايو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام

24 مايو، 2025
تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية
أخبار

تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية

23 مايو، 2025
Next Post

لماذا أستانة؟

وفاة طفلة في بلدة مضايا بريف دمشق بسبب سوء التغذية نقص الأدوية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السوريون متفائلون بالمستقبل بعد رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية 25 مايو، 2025
  • منظمة اللاجئين الدولية ترحب برفع العقوبات المفروضة على سوريا 25 مايو، 2025
  • إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة 24 مايو، 2025
  • أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد 24 مايو، 2025
  • إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام 24 مايو، 2025
  • تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية 23 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري