توفي اليوم الأحد 14 آذار/مارس، طفل وامرأة في بلدة الحمران بريف حلب الشرقي، جراء قصف مصدره قوات سوريا الديمقراطية.
60 بالمئة من سكان #مخيم #فلسطين سوف يخسرون أملاكهم — المخطط التنظيمي الجديد
بحسب الدفاع المدني السوري، قتل كل من الطفل بكر الشحادة 12 عاما، و أمون المحمد 48 عاما، جراء القصف الصاروخي الذي استهدف مزرعة طويجات بالقرب من بلدة الحمران بريف حلب الشرقي.
يذكر أن الاستهداف تم عن طريق قصف المنزل الذي تتواجد به العائلة بخمس قذائف مدفعية “هاون”، وقد تسببت بأضرار مادية وبشرية تمثلت بهدم المنزل وإصابة عدة مدنيين آخرين.
في سياق متصل، استهدفت فصائل الجيش الوطني والتركي مواقع قوات سوريا الديمقراطية في قرى أم جلود وأم عدسة والصيادة في الريف الشمالي لمدينة منبج شرق حلب.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع