• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

شكراً كورونا: لا تكرهوا أمراً لعله خير

1 مايو، 2020
in مقالات الرأي
0
شكراً كورونا: لا تكرهوا أمراً لعله خير
Share on FacebookShare on Twitter

القدس العربي – د.فيصل القاسم

من المستحيل أن يعود العالم إلى سابق عهده بعد جائحة الكورونا بغض النظر عن منشئها ومن يقف وراءها، خاصة وأن هذا الوباء دق ناقوس الخطر لأول مرة في تاريخ البشرية الحديث وأرسل رسائل تحذير للعالم أجمع بأن هذا الفيروس قد يكون مجرد مقبلات لما قد يأتي بعده عاجلاً أو آجلاً بسبب الطبيعة أو تصرفات الإنسان الطائشة والمدمرة، لا بل إن كوفيد 19 نفسه قد يتحور ويتطور لاحقاً في نسخ جديدة لا يمكن التنبؤ بعواقبها. ولا نبالغ إذا قلنا إن علاقات الإنتاج والعمل بالمفهوم الماركسي ستنقلب رأساً على عقب في العالم، ليس فقط تحت ضغط كورونا وتهديده ومخاطره، بل ربما بفضله. بعبارة أخرى قد نقول بعد سنوات وربما بعد أشهر قليلة: لا تكره أمراً لعله خير، فقد يكون هذا الوباء نعمة بقدر ما يكون نقمة، على صعيد العلاقات البشرية ووسائل الإنتاج والإدارة العامة في مختلف القطاعات والمجالات.
ولا شك أن الكثير من الشركات العالمية التي تكبدت خسائر هائلة بسبب الإغلاق ربما ستجني ثماراً عظيمة في المستقبل بفضل كورونا، فقد كشف الإغلاق العام أن هناك العديد من الأنشطة الإنتاجية في العالم كانت عبئاً على الشركات وعلى البيئة والحكومات، وأن هناك الكثير من الأنشطة لا تحتاج إلى بنايات شاهقة وأجهزة ووسائل نقل وتأمينات ومصاريف خيالية، بل يمكن القيام بها من المنازل بنفس النوعية والجودة. وقد لاحظنا أن العديد من النشاطات، باستثناء المجمعات التجارية والاستهلاكية والمصانع، استمرت مع الإغلاق العام وكأن شيئاً لم يحدث. حتى رئيس الوزراء البريطاني واصل عمله وهو معزول صحياً من بيته، وقد استمرت الاجتماعات الرسمية على مستوى الوزارات والمؤسسات وحتى الدول عن بعد بفضل تكنولوجيا الاتصالات الرهيبة التي لولاها لكان تأثير كورونا كارثياً على العالم. لكن بفضل الاتصالات الحديثة ظل الكثير من القطاعات يعمل بيسر وبنفس الأداء من داخل البيوت. وقد كشف ذلك أن ملايين الأبنية على مستوى العالم لا حاجة لها عملياً، وأن نفقات تشغيلها وصيانتها يمكن توفيرها لأغراض أكثر نفعاً للدول والشعوب. كم وفرت الحكومات من الكهرباء والماء والنفط ووسائل النقل بعد أن أصبح العمل من المنازل؟
لا شك أن ملايين السيارات والحافلات ستختفي من الطرق والشوارع. لقد كشف الكورونا أن الكثير من الوزارات والشركات والمؤسسات يمكن أن تُدار من المنازل، خاصة وأن الأعمال الإدارية تخلصت من الورق منذ عقود في بعض البلدان وأصبح كل شيء «مؤتمتاً» عبر أجهزة الكومبيوتر الثابتة والمحمولة وأجهزة الموبايل.

لعل أكثر المستفيدين من تباطؤ حركة البشرية والتباعد الاجتماعي هو كوكب الأرض الذي أوسعه الإنسان تنكيلاً وتخريباً وتدميراً، فجاء الفيروس منقذاً لهذا الكوكب الذي بات الكبار قبل الصغار في العالم يتبارون في إيذائه والإضرار به

يقول أحد أصحاب شركات المحاماة على سبيل المثال إن شركته يعمل فيها مئات المحامين والموظفين وأنه يدفع الملايين سنوياً فقط لاستئجار البنايات والمكاتب، لكن كل الأبنية التي يستأجرها أصبحت خاوية على عروشها الآن، مع ذلك العمل يسير بشكل عادي من البيوت، فما فائدة هذه الأبنية الهائلة إذا كانت الشركة تستطيع أن تواصل أعمالها بعيداً عنها؟ ويضيف بنبرة ساخرة: خسرنا مئات قضايا التحرش التي كانت تحدث في أماكن العمل، ولا بأس ففي ذلك خسارة لنا لكن فيه خير للناس.
هل توقف التعليم المدرسي والجامعي في العالم، أم إنه استمر عن بعد بكفاءة لا بأس بها مطلقاً في البلدان التي تمتلك بنية تحتية الكترونية متطورة. هل يا ترى يجب أن يكون هناك ملايين الأبنية للمدارس والجامعات في العالم مع مصاريفها الخيالية، أم إن وسائل التواصل والاتصالات الحديثة يمكن أن تغير وجه التعليم في العالم إلى الأبد؟ ألا يمكن الآن إنشاء مدارس وحتى جامعات بدون قسم كبير من الأبنية والتجهيزات والمقرات؟ ألا يستطيع المعلم أن يدير صفاً من عشرين طالباً وربما أكثر من خلال تطبيق بسيط على الموبايل، وبدل أن يكون التفاعل والتواصل فيزيائياً داخل غرف المدرسة، يمكن أن يتفاعل الطلاب والمعلم بالصوت والصورة فائقة الدقة عبر الكومبيوتر وحتى الموبايل من بيوتهم؟ وبدل أن ننفق المليارات على بناء المدارس والجامعات تصبح غرفة نوم الطالب قاعة المحاضرات أو غرفة التدريس. أما المكتبات فقد صار الكثير منها موجوداً أصلاً على الانترنت. لا شك أن الجامعات والمدارس بحاجة إلى مختبرات وتجهيزات لا يمكن توفيرها في البيوت. لا بأس يمكن أن تستأجر لها أبنية خاصة، لكن هذه الأبنية ربما ستكلف خمسة بالمائة مما كانت تكلفه المدارس والجامعات التقليدية.
ولا ننسى أن العديد من أجهزة الأمن والشرطة في الغرب تخلت منذ وقت طويل عن وسائل المراقبة التقليدية كسيارات الشرطة ورجال الشرطة والأمن والدوريات وغيرها، وباتت تمتلك مقرات تحت الأرض مجهزة بملايين الكاميرات تراقب كل شاردة وواردة فوق الأرض دون الحاجة لوسائل النقل أو الأفراد. لم تعد بحاجة لترى مئات سيارات الشرطة ولا أفرادها ودورياتها في الشوارع طالما أن الكاميرات تراقب كل شيء بإدارة عدد قليل من الموظفين.
ولعل أكثر المستفيدين من تباطؤ حركة البشرية والتباعد الاجتماعي هو كوكب الأرض الذي أوسعه الإنسان تنكيلاً وتخريباً وتدميراً، فجاء الفيروس منقذاً لهذا الكوكب الذي بات الكبار قبل الصغار في العالم يتبارون في إيذائه والإضرار به. ولا ننسى كيف رفضت أمريكا عدة مرات التوقيع على اتفاقيات المناخ والبيئة، لكنها الآن ستكون بعد كورونا أكثر استعداداً لاحترام الأرض. ألم يصبح الهواء أنقى في كل دول العالم بعد أن خفت حركة السيارات؟ ألا يمكن أن تخف حركة وسائل النقل والتنقل أكثر فأكثر إذا تخلى العالم عن العديد من الأنشطة التقليدية القديمة وراح يمارسها من المنازل؟ ألم يوفر العالم مئات المليارات التي كان ينفقها على وقود السيارات؟
لا نطلب هنا مطلقاً أن ننسى وسائل ومناطق الترفيه كالمنتزهات والمطاعم والنوادي وغيرها، فهذه لا شك ستبقى بمواصفات وشروط جديدة أكثر نفعاً لها ولمرتاديها. لا نطالب طبعاً أن ينحبس الناس في بيوتهم بعد كورونا، لكن الوباء أرشد البشرية إلى العديد من الطرق والوسائل الجديدة لإدارة شؤونها وحياتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والانتاجية بسهولة ويسر وتكاليف أقل بآلاف المرات. رب ضارة نافعة. لا تكرهوا أمراً لعله خير.

Tags: فيصل القاسمكورونا
Previous Post

سوريا: خلافات «مالية» داخل العائلة الحاكمة؟

Next Post

“أم هارون” وسيناريو النيل: المسلسلات العربية… بين شاشة تطبّع علاقاتها وأخرى تنهي إسرائيل في 2120

المقالات ذات الصلة

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات
غرائب وطرائف

“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات

9 مايو، 2025
ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟
مقالات الرأي

ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟

7 مايو، 2025
بعد أن طلبت وزارة خارجية النظام وضع حد لها..إسرائيل ترد بقصف ريف دمشق
مقالات الرأي

نتنياهو وعش الدبابير في سوريا

6 مايو، 2025
إيران تعدم ثلاثة ناشطين بعد إدانتهم بقتل رجال أمن خلال التظاهرات
مقالات الرأي

من مصدق إلى الملالي: مأساة العمال الإيرانيين

2 مايو، 2025
بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية
مقالات الرأي

بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية

23 أبريل، 2025
Next Post
“أم هارون” وسيناريو النيل: المسلسلات العربية… بين شاشة تطبّع علاقاتها وأخرى تنهي إسرائيل في 2120

“أم هارون” وسيناريو النيل: المسلسلات العربية… بين شاشة تطبّع علاقاتها وأخرى تنهي إسرائيل في 2120

البيت السوري في فرنسا يتضامن مع المشفى الجامعي لمواجهة كورونا

البيت السوري في فرنسا يتضامن مع المشفى الجامعي لمواجهة كورونا

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025
  • الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع 17 مايو، 2025
  • “حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية” 16 مايو، 2025
  • ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية 16 مايو، 2025
  • توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة 16 مايو، 2025
  • شبكة تمويل عابرة للحدود.. كيف يدير حزب الله أمواله تحت مظلة إيران !! 16 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري