• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, أغسطس 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سورية بلا سوريين

10 أبريل، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أعتقد أننا، نحن السوريين، بحاجة إلى مناقشاتٍ هادئة، وطويلة، ومعمقة، حول مفهوم الوطنية. لا يجوز الزعمُ بأن هذا المفهوم كان غائباً تماماً، لكن الأصح أنه كان قليلَ الانتشار على ساحة الوطن السوري، وأنه لم يكن محبباً لدى السواد الأعظم من السوريين، بل لعله مرفوض، ومُحَارَب.

التيار القومي، العروبي، الذي باشر الصعودَ في أواخر الخمسينيات، تشعبَ إلى فريقين، انهمك الأولُ بالتهليل للوحدة (اللي ما يغلبهاش غَلاب) مع مصر. وكانت تلك باكورة الطعنات في ظهر الوطنية السورية، إذ سرعان ما ألغي اسم “الجمهورية السورية” ليصبح اسم بلادنا: الإقليم الشمالي… وألقي العلم السوري في سلة المهملات، ليرتفع مكانه علمُ الجمهورية العربية المتحدة.

لم تكن فكرة الوحدة، بالنسبة لنا، آنذاك، سيئة، فالأساس المنطقي الخاص بالوحدات والاتحادات يقوم، نظرياً، على مبدأ التكتل الاقتصادي الذي يجعل الدولة المتحدة أقوى من كل دولةٍ منفردةٍ على حدة،  كما هو الحال في الولايات المتحدة الأميركية، والاتحاد السوفييتي، والاتحاد اليوغسلافي، وتشيكوسلوفاكيا… إلخ. ولكن التطبيق العملي للوحدة كان يأخذنا إلى حالاتٍ مضحكة، إذ نسي الناس بلادَهم، وشعبَهم، والقضية القومية ذاتها، والتكتلَ، والتنميةَ، والنهضة… وفتحوا باب التغزّل برئيس الجمهورية العربية المتحدة! فكان السوريون، يخرجون، بمناسبةٍ أو من دون مناسبة، إلى الشوارع، ويصيحون: ناصر ناصر ناصر.

الصحف تكتب عن مآثر ناصر، وإنجازات ناصر، والإذاعات تغني لناصر الذي لم يعد محبوباً لدى شريحة واحدة، أو عدة شرائح من الشعب، وإنما هو معبود الجماهير، وحبيب الملايين، وزعيم الأمة العربية التاريخي. وفي لحظة الانفصال، خرجتْ الجماهيرُ السورية، لا لتطالب بعودة الوحدة مع مصر الشقيقة العربية الكبيرة، وإنما لترديد هتاف (بدنا الوحدة باكر باكر مع الأسمر عبد الناصر). هذا الهتاف يغرينا بالنسج على منوال أبي نواس الذي أراد أن يهجو ظاهرة الوقوف على الأطلال فقال:

قل لمن يبكي على رسمٍ دَرَسْ/ واقفاً ما ضرّ لو كان جلسْ؟

فنتساءل عن أهمية كون عبد الناصر، رحمه الله، أسمر البشرة، يعني، لو كان أشقر بعينين زرقاوين، مثلاً، أما كنا أحببناه؟

وتشكلت أحزابٌ، ويا للطرافة، سميت الأحزاب الناصرية، فكنت ترى، في آخر قرية سورية من جهة الشمال أو الشرق، رجلاً ما، تسأله: ما أنت؟ فيقول لك، بكل رباطة جأش: أنا ناصري.

وكان الفريق الوحدوي الآخر، أعني فريق حزب البعث العربي الاشتراكي، أكثر سرحاناً في عالم الخيال والأوهام من سابقه، إذ ضرب عرض الحائط بالمثل القائل (أيه اللي لَمّ الشامي على المغربي)، وقرّر أن سورية ليست سوى جزء صغير من الوطن العربي الكبير الممتد من المحيط إلى الخليج، وأنه لا يجوز أن نستبعد منه زاويةً صغيرةً، حتى ولو كانت في آخر معامر الله، كجزر القمر، أو ساقية الذهب… وأن تسمية “الجمهورية السورية” ليست سوى استجابة لرغبة الاستعمار الذي يعمل على مبدأ (فَرِّقْ تَسُدْ)، ويسعى إلى تغذية الفكر الانفصالي الموجود أساساً لدى البرجوازية والرجعية وأذناب الاستعمار، وإنّ علينا أن نعتمد، مبدئياً، أي ريثما تتحقق الوحدة العربية الكبرى، تسميةً الجمهورية العربية السورية، والأحسن أن نقول: القُطْر العربي السوري.. ولست أدري لماذا لم يحذفوا كلمة السوري، بالمرة.

لنتذكّر، ضمن هذا السياق، أن جماعة الإخوان المسلمين تنظيم عالمي، يَعتبر سورية جزءاً من العالم الإسلامي. وبالنظر إلى أن “الإخوان” قد شاركوا في الثورة السورية، تحت علم الثورة، ودعوا إلى أن تكون سورية دولة مدنية، مثلما كانت في الخمسينيات، فقد ظهروا متقدمين على غيرهم من الإسلاميين الذين يعتدون، يومياً، على علم الثورة السورية، ويسمونه علم الكفار، ولا يعترفون بحدود سورية، ويعتبرون (الوطنية) اختراعاً ماسونياً يقف وراءه اليهود، والمجوس، وربما: الصابئة.

السؤال الآن: إذا كانت الوطنية مرفوضة إلى هذه الدرجة، فما بالكم بالديمقراطية؟ يا ساتر.

العربي الجديد – خطيب بدلة

Previous Post

قتيل وعدد من الجرحى خلال اشتباكات في طرطوس

Next Post

سورية: مقتل قيادي تركي من “الكردستاني” بحلب

المقالات ذات الصلة

فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس
أخبار

فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس

15 أغسطس، 2025
السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب
أخبار

السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب

15 أغسطس، 2025
حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها
أخبار

حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها

13 أغسطس، 2025
الاتفاق بين الحكومة السورية وقسد على إعادة نازحي مخيم الهول
أخبار

سويسرا تصر على عدم استعادة مواطنيها المحتجزين في سوريا بتهم الإرتباط بقضايا إرهابية

13 أغسطس، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات

13 أغسطس، 2025
اللاذقية تطلق إنارة مستدامة بالطاقة الشمسية عند دوار ساحة اليمن والجسر الحيوي
أخبار

اللاذقية تطلق إنارة مستدامة بالطاقة الشمسية عند دوار ساحة اليمن والجسر الحيوي

12 أغسطس، 2025
Next Post

سورية: مقتل قيادي تركي من "الكردستاني" بحلب

إسرائيل تستنجد بروسيا لاستعادة رفات جاسوس بسوريا

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • عدنان الزطمة: الطبيب الذي يواصل رسالته الإنسانية في غزة بعد التقاعد 15 أغسطس، 2025
  • مؤتمر “أربعاء حمص” يجمع 13 مليون دولار لدعم إعادة إعمار المدينة 15 أغسطس، 2025
  • فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس 15 أغسطس، 2025
  • الجالية السورية في برلين تؤكد تمسكها بوحدة البلاد ورفض التدخلات الخارجية 15 أغسطس، 2025
  • السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب 15 أغسطس، 2025
  • حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها 13 أغسطس، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري