– يترقب السوريون مساء اليوم إعلان الهوية البصرية الجديدة للجمهورية العربية السورية ، في حدث وُصف بأنه تحوّل كبير طال انتظاره منذ أكثر من 7 أشهر ومن شأنه أن يشكّل نقطة انطلاق جديدة في مسار العمل المؤسسي والتنموي داخل البلاد .
– الهوية الجديدة التي عملت عليها فرق متخصصة بإشراف مباشر من الجهات الحكومية ، تهدف إلى توحيد الشكل البصري للدولة وتعزيز الصورة المؤسسية لسوريا بما يتماشى مع تطلعات المرحلة القادمة ومشاريع التعافي .
– ويُنظر إلى هذا الإعلان على أنه إنجاز وطني يعكس روح التجديد والانتصار ، وسط حالة من الترقب الشعبي والإعلامي لهذا الحدث الذي من المتوقع أن يُحدث نقلة نوعية على صعيد الخطاب البصري الرسمي ويمنح مؤسسات الدولة والشعب معًا أداة تواصل أكثر تماسكًا ووضوحًا .