• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, يونيو 11, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سوريا.. بعيدًا عن فكرة إسقاط النظام

1 فبراير، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

تظل رعاية الإدارة الأميركية للفصائل السورية المناوئة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد محك التعاطف ولو بقرينة الكتابة مع هذا النظام الذي بلا شك لا يزال يرتكب أخطاء سياسية فادحة لكنه على إصرار في مقاومة أية محاولات لتفتيت وتمزيق النسيج السياسي الرسمي داخل البلاد. ومشكلة المسألة السورية أنها مرهونة بأخبار إعلامية وحكايات فضائية تبثها قنوات الإعلام التي أيقنت أنها بالفعل احترافية وتمتلك صك الإخبار بغير مناقشة أو مساجلات تدحض بثها.

والملمح الذي صار أكثر وضوحا بشأن المسألة السورية هو وجود حالة الانقسام بين مؤيد ومعارض، وبالضرورة ووفقا لأطروحات العقل العربي أن كل مؤيد منافق، وكل معارض خائن، وهي فكرة لا تزال تسيطر على رهاناتنا السياسية وبات من الصعب الفكاك منها، لكن في ضوء إحداثيات المشهد السوري وهو مشهد عربي في المقام الأول فيمكن تعديل الفكرة البائدة بإضافة عنصر ثالث وهو الإصلاحي بديلا عن المؤيد والمعارض. وإذا كان الهم الأول للفصائل السورية المنشقة عن النظام السياسي القائم هو إسقاط الدولة برئيسها فهذا أمر سهل يسير يمكن من خلال تقويض أركان النظام بإقامة تحالفات صهيوأميركية للقضاء على النظام ورأسه وبالتالي تدخل سوريا في مرحلة تاريخية مقرها ومستودعها السير والتراجم فحسب.

لكن إذا أرادت تلك الفصائل بدوافع وطنية حقيقية أن تقيم حياة سياسية واجتماعية ناهضة في سوريا فعليا المشاركة في الإصلاح، لكن فكرة تقويض أركان النظام هي الفكرة المسيطرة على عقول الكثيرين بما سمح لفصائل أخرى تقترن على سبيل الخطأ بالإسلام لزعزعة الاستقرار ليس في سوريا وحدها بل في كافة أرجاء معمورة أرض العرب.

والمعارضة وحدها تريد إفشال المفاوضات، وتعرقل سبل الحوار في سوريا لأن أمر الرئيس هو شاغلها الأساسي، وهي بالضرورة تلعب على أوتار انفعالية تجد صدى واسعا وتأثيرا قويا لدى العقل العربي الذي يبدو رغم ثوراته أكثر عاطفية، فصور اللاجئين تارة، والبنايات المتصدعة والمنهارة تارة أخرى، وحكايات النسوة والأطفال بقناة الجزيرة وغيرها من القنوات التي يشكل النظام السياسي السوري صداعا مزمنا لها، في الوقت الذي كان من الأحرى تقديم دعائم الإصلاح وليس مجرد النقد والهجوم.

والمتابع لفضائيات الوطن العربي الذي بدا منقسماً بعض الشيء، والمهموم بقراءة الصحف التي تتناول الشأن السوري بصورة محمومة، والماكث بالساعات أمام شبكات التواصل الاجتماعي سيتأكد أن المسألة السورية هي الحادث الأهم عربياً وشرق أوسطياً، رغم سيطرة إحداثيات داعش على المنطقة، وأفكار التوغل الإيراني الذي بات وشيكا ومرتقبا، وبالتأكيد أخذت المسألة السورية طابعاً وصبغة عالمية بعد تدخل أكثر من دولة غير عربية في النقاش السياسي حول ما يحدث في سوريا مثل الولايات المتحدة التي تؤكد دعمها لمؤتمر جينيف 3، وروسيا التي تسعى لإقامة توازن بالمنطقة مستخدمة وسيلتين إحداهما تأييد النظام السياسي القائم، ورعاية اللاجئين السوريين، والصين والجمهورية الإيرانية الإسلامية التي لا تريد أن تغيب عن المشهد العربي، وجهود داعمة من حزب الله اللبناني. وبالقطع مسألة سوريا لا تتضمن جديداً يذكر لاسيما وأن وسائط الإعلام المقروء والمسموع اعتادت أن تجعل موضوع سوريا حديثاً يومياً مكروراً ولا يأت بجديد يذكر اللهم سوى حصر أعداد جدد للموتى والشهداء.

بل وإن تحليل مشاهد المسألة السورية تسير جميعها في توجيه الاتهامات المستمرة للنظام السوري وأن القضية الأهم هناك هي إسقاط النظام وفقدان النظام الحاكم لشرعيته نظراً لممارساته الوحشية وتقويض البلاد.

لكن المسألة السورية نفسها يشوبها اللغط السياسي من الداخل، والمشكلة أننا نصر على تفسيرها من خارج الإطار ومن خلال زاوية واحدة قد تقودنا إلى التقصير في التفسير والتحليل، وتدفعنا إلى تبني وجهة نظر محددة وإلى نهاية حتمية، وهذا التفسير لابد وأن يعطي الدلالة السلبية على النظام السوري الحاكم ووصفه وتوصيفه بالقمعية والبطش وصعق حقوق الإنسانية بالكامل مع مزيد من الترحم على من مات جراء الوحشية الرسمية السورية والتعاطف مع اللاجئين السوريين والمناداة بعودة حقوقهم. وهذه النظرة في التفسير يمكن توصيفها بالتأويل الجمعي والشعبي لما يحدث في الأراضي السورية، وأن ثمة طمعاً في السلطة هو الذي يدفع نظام بشار الأسد لتعزيز وجوده واستقراره حتى ولو على حساب شعبه وجيشه أيضاً.

والنظرة الداخلية للمسألة السورية تجبرنا على محاصرة القنوات الفضائية لرصد أو اقتناص أي مسلسل تليفزيوني أو فيلم أو أغنية تؤيد الثورة الشعبية هناك، أو حتى تعارض الممارسات الوحشية التي يمارسها النظام السوري فلا نجد شيئاً سوى رسومات كاريكاتورية تندد بنظام بشار الدموي، وعلى النقيض أيضاً لا نرى ملمحاً فنياً واحداً يؤيد النظام السوري، رغم أن سوريا تحديداً منذ عشر سنوات امتلكت الدراما وسرقت الضوء من الدراما المصرية ورغم ذلك فالدراما لا تزال غائبة عن المشهد الجاري، وما نراه أو نسمعه مجرد حوارات أو تصريحات أو تغريدات إليكترونية إما مؤيدة أو معارضة، رغم أن الفن يمتلك قوة خاصة في وصف الحياة الجارية حتى وإن صنع خارج الحدود السورية وهذا يجعلنا بحق في حيرة من أمرنا في إصدار قرار قاطع ونهائي بشأن ما يحدث بين النظام والمعارضة أو بين النظام وما أسمته بالبلطجية.

ونرى من الشاطئ الآخر للمسألة السورية من ينادي بضرورة تحقيق المزيد من الديموقراطية ومرونة النظام السوري الحاكم مع المعارضين والمتظاهرين وهذا يجعلنا ندير عجلة التفكير مرتين بشأن المسألة السورية خاصة ونحن نرى موقفين مختلفين تجاهها، موقفاً إيجابياً يرى وحشية النظامة السوري الغاشم، وموقفاً محايداً يدشن لمناقشات وإجراءات احترازية بشأن الديموقراطية والتعددية وقبول الآخر. ومما يزيد الموقف لغطاً وغموضاً البيانات الرسمية وغير الرسمية التي تصدر من النظام السوري ومؤيديه؛ فالنظام السوري رئاسة وحكومة وهيئة عسكرية تؤكد ليل نهار أنها في صراع ومواجهة مستدامة مع الخارجين على القانون والممولين من الخارج ومن أسماه النظام الحاكم بالشبيحة أي البلطجية في النسخة المصرية، وهؤلاء يدعمون من وجهة نظر الرافضين للنظام السوري بعض الوجوه الإعلامية والفنانين والشخصيات السياسية العامة بأن النظام السوري في معركة شريفة ووطنية ومخلصة لإنقاذ البلاد من فتنة قد تضرب باستقرار الوطن.

ومن الغرابة أننا ندير وجوهنا قصداً وعمداً عن مواقف الجيش السوري، ونركز فقط على الأخبار التي تفيد أن قائداً بالجيش انضم للثوار، ولفصائل الجيش الحر هناك، وأن مجموعة من الضباط أعلنوا تحررهم من قبضة القيادة العسكرية السورية، ولكن كثيراً ما تقودني الأسئلة الصعبة إلى إجابات تبدو نفسها مبهمة وتحتاج إلى أسئلة جديدة تسبر غورها وتروي ظمأ المعرفة واليقين. فمن المستحيل تأكيد الظن بأن الجيش كله بقياداته وزعمائه وجنرالاته العسكريين يقبلون أن يمارس النظام الحاكم وحشيته في قتل السوريين المدنيين وشيوع الخراب بالبلاد والعباد معا،وربما هذا يعيدنا إلى ضرورة التفكير في ما يسميه علماء النفس بانتقال أثر التعلم من شخص إلى آخر، فنحن أولاً نتفق على وجود تجاوزات رسمية موجهة ضد الشعب السوري ولكن احتمال وجود مجموعة من البلطجية الذين يعكرون صفو الحياة السياسية للنظام السوري جعل الأخير يقاومهم حتى القضاء على آخر رجل منهم وهذا جعل الشعب السوري يتعاطف في البداية مع هؤلاء، وهذا التعاطف جعلهم يخرجون إلى الشوارع لمعارضة النظام السوري الأمر الذي جعلهم في زمرة المنشقين والبلطجية ومثيري الفتنة هناك.

وغالباً ما ننسى محاولات الجيش السوري في إعادة السيطرة على المناطق والمحافظات التي فقدتها وسقطت في إيدي الثوار، فإن هذه المحاولات تجعلنا نقارن بين موقف النظام السوري وموقف النظام الحاكم في مصر أيام مبارك وإن لم تسقط محافظة بأكملها في أيدي الثوار أيام الثمانية عشر يوماً، وكذلك موقف الجيش الليبي أيام ثورته التي انتهت بإسقاط النظام أيضاً ولا تزال الثورة مستمرة في البلدين.

إذن، نحن الآن أصبحنا أمام ثلاث رؤى متباينة، إيجابية ومحايدة وسلبية، وتظل الصورة الإعلامية هي المسيطرة على المشهد برفض ما يحدث على أرض سورية من وحشية وبطش وقتل للمواطنين المدنيين هناك، وتظل صور جثث الأطفال عالقة بذهن المواطن العربي الذي بالفطرة هو كاره لأية مؤسسة أو قوة نظامية تسيسه وتحكمه، لذا نجد للمسألة السورية صدى وقبولاً وتعاطفاً معها. ويكفيك أن تدخل على أي موقع إليكتروني من مواقع التواصل الاجتماعي لتشاهد صوراً ومشاهد متنوعة لجثث الأطفار الصغار وهم قتلى النظام السوري لكي تجد نفسك مندفعاً لتبني فكرة إسقاط النظام، ويدشن لهذا التعاطف تعدد الحكايات والقصص عن فساد العقيدة لدى الرئيس السوري ومظاهر فسقه وابتعاده عن الدين، تماماً مثلما كنا نسمع هذه الحكايات عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين.

وثمة ملاحظات تجبرنا على إعادة عجلة التفكير في المسألة السورية، والتي تدفع المستقرئ لها لمناقشة تصرفات النظام السوري هناك وليس محاسبته فحسب، فحينما نرى القمة الإسلامية التي عقدت مؤخراً بالقاهرة وباتت كالعادة بالفشل نظراً لطبيعة العقل العربي الذي يؤمن بالتنظير ويكرس لها كثقافة يأبى أن تزول، مساندة الثورة السورية، والتعاطف مع اللاجئين والنازحين والقتلى والشهداء، نرى في الوقت نفسه قوى تساند سوريا ونحن مباشرة نؤيد نظرية المؤامرة بأن هذه القوى مهمتها إضعاف العرب ووجود منطقة مضطربة من الأحداث في الشرق الأوسط إعلاء لمصلحة الكيان الصهيوني بالمنطقة.

ونرى بدهشة لا تتماثل مع فشل أعمال القمة العربية المنصرمة في مساندة الثورة السورية أحزاباً معارضة تتحرك في الشارع وتهتم بقضايا أخرى مثل حزب الشباب الوطني السوري الذي أعلن عن رفضه بشدة عمليات التنقيب النفطي التى تقوم بها بعض الشركات الأميركية بالتعاون مع سلطات الاحتلال الإسرائيلى فى أرض الجولان السورية.الأمر الذي يجعلنا نضطرب في قطع الحديث والقول بأن سورية كلها تعيش في ربيع وخريف وصيف وشتاء ثوري، وأنها مهمومة بقضية الثورة على النظام السوري وإسقاط حكم بشار الأسد الذي بدا هماً وعبئاً على حلفائه.

ورؤية قد تبدو مغايرة للتفسيرات والرؤى التي تتناول المسألة السورية، بأن ما يحدث هناك من عمليات قصف وقتل جماعي وكر وفر وتناوب بالمهاجمة بين المعارضة والثوار والنظام الحاكم ما هو إلا محاولة حثيثة لتفكيك سورية وإضعافها بوصفها قوة لا يستهان بجيشها ومدادها العسكري قرابة الكيان الصهيوني إسرائيل. وبحق هذا الخراب اليومي الذي يحل بسورية سينتهي لا محالة بتقويضها وانهيارها وهو ما يطلبه المخطط الأميركي الصهيوني بإضعاف القوة العربية المتمثلة في الجيوش المصرية والسورية تحديداً، نظراً لاختبار الجيشين في أكثر من تجربة عسكرية سابقة.

كل هذا والذي لا خلاف عليه أن النظام الحاكم السوري يمكن توصيفه بالقاتل غير المحترف لأنه وهو يقضي على خصومه يقضي في الوقت نفسه على مقدرات الوطن وموارده البشرية والمادية، وهو في ذلك يقدم الأراضي السورية هدية سائعة لينة طيعة لأي عدو أو قانص للفرص. وربما هذا يفسر الدعم الإسرائيلي للنظام السوري لأنه في النهاية سيدمر سورية بالكامل شعباً وحكومة.

وأعتقد أن استمرار الثورة الثورية واستمرار الممارسات العسكرية هناك من قبل النظام السوري سيؤديان لا محالة إلى توجيه ضربة عسكرية دولية تتزعمها الولايات المتحدة الأميركية بمساندة الدول الأوروبية الحليفة في الهدف وشراكة اقتناص الوطن العربي، وربما سنجد ساعتها بعض الدول العربية التي تدعي أنها عربية تؤيد هذا الفعل وسترسل إما أموالها أو قواتها لتنفيذ الضربة.

سورياً تحتاج بالفعل نظرة من الداخل لا من خارجها، وإذا كانت كل البعثات الاستقصائية التي ذهبت إلى هناك كمن ذهب مع الريح فشلت وباءت بفضيحة العجز السياسي، فإن الشعب السوري الذي بقى بعضه حياً يقاوم هو الذي سيدرك أن وطنه يضيع إما بغباء النظام الحاكم وممارساته، أو بمؤامرات تحاك ليلاً ضده.

ميدل ايست أونلاين
بقلم: د. بليغ حمدي إسماعيل

Previous Post

إيران تستثمر رفع العقوبات للسيطرة على لبنان

Next Post

العالم يتحدّث عن حوار والنظام يحاصر 45 ألف سوري في المعضّمية

المقالات ذات الصلة

خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

الخطة الوزارية اللبنانية لعودة السوريين تستبعد “الطرد القسري والترحيل الجماعي”

10 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟

10 يونيو، 2025
منتخب سوريا لكرة القدم للرجال يواجه نظيره الأفغاني غدًا في تصفيات كأس آسيا
أخبار

منتخب سوريا لكرة القدم للرجال يواجه نظيره الأفغاني غدًا في تصفيات كأس آسيا

10 يونيو، 2025
بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
Next Post
التعليم عن بعد .. أفضل من البعد عن التعليم

العالم يتحدّث عن حوار والنظام يحاصر 45 ألف سوري في المعضّمية

حملة مداهمة واعتقال تنفذها قوات سوريا الديمقراطية شرق دير الزور وحرق منزل بعد مداهمته

ملاله يوسفزي تسعى لجمع 1.4 مليار دولار لتعليم الأطفال اللاجئين السوريين

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الخطة الوزارية اللبنانية لعودة السوريين تستبعد “الطرد القسري والترحيل الجماعي” 10 يونيو، 2025
  • تركيا تعيد تعريف دورها في سوريا من خلال دعم الجيش الجديد والحفاظ على وجودها العسكري 10 يونيو، 2025
  • سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟ 10 يونيو، 2025
  • منتخب سوريا لكرة القدم للرجال يواجه نظيره الأفغاني غدًا في تصفيات كأس آسيا 10 يونيو، 2025
  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري