• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, مايو 18, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ستيفان دي ميستورا والمهمة السورية: عامان من المكاسب للنظام(1/3)

16 يونيو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter
ربما يسجّل التاريخ الحديث للائحة مبعوثي الأمين العام للأمم المتحدة إلى مناطق الحروب والنزاعات، اسم الدبلوماسي الإيطالي ــ السويدي، ستيفان دي ميستورا، المبعوث الحالي الخاص إلى سورية، الذي يمرّ في يوليو/تموز المقبل، عامان على تسلمه منصبه، كأحد أكثر المبعوثين المثيرين للجدل.
الرجل السبعيني، الذي تنقّل في 19 مهمة ووساطة دولية خلال مسيرته السياسية طيلة 42 عاماً، أبرزها كممثل للأمين العام في العراق (2007-2009) وأفغانستان (2010-2011) وجنوب لبنان (2001-2004) وأماكن أخرى عديدة مثل رواندا والصومال والسودان ويوغوسلافيا السابقة، حفر اسمه، هو وفريق عمله الكبير، حتى الآن على الأقل، كمُخرِج لأفكار أدّت في نهاية المطاف، بشكل مباشر أو غير مباشر، إلى تأمين مصلحة النظام السوري، أو بأدنى حدّ، إلى مدّ عمر هذا النظام وإيجاد مخارج لأزماته معاكسة تماماً لما نصّ عليه أول إجماع دولي يحصل حيال الملف السوري، في يونيو/حزيران 2012 في جنيف السويسرية، وجوهره تأمين انتقال سياسي في سورية من خلال هيئة حكم انتقالية من دون بشار الأسد، ذات صلاحيات تنفيذية كاملة.

“الحرب العبثية”

الانتقادات الموجهة للرجل، وطريقة إدارته لملف الوساطة بين الأطراف المعنية بالحرب السورية، وتركيبة فريق عمله، متعدّدة المصادر. وقد لا يكون من المبالغة القول إن أشرس الملاحظات وأعنفها ليس صادراً عن شخصيات محسوبة على المعارضة السورية، بل عن دبلوماسيين وإعلاميين غربيين، وأشخاص عملوا مع الرجل بشكل وثيق في الملف السوري خصوصاً، على غرار ما حصل مع المدير السياسي المستقيل لمكتب دي ميستورا، معين رباني. شخصيات خرجت عن صمتها مراراً، وعلناً، إما لتنتقد ما تسميه عدم كفاءة فريق عمل دي ميستورا وانحيازه لرؤية الثلاثي النظام السوري والروسي والإيراني لـ”الحل” في سورية، أو لتهاجم رئيس البعثة مباشرة، لتصل إلى اعتبار أن المسيرة الدبلوماسية للرجل في الأماكن الحساسة التي تولى الإشراف على مهمة للسلام فيها، مثل جنوب لبنان، حيث كانت تجمعه علاقات صداقة لا تزال مستمرة حتى اليوم مع رموز أمنيين من أشرس وجوه مرحلة الاحتلال السوري للبنان، خصوصاً مع اللواء جميل السيد، كانت فاشلة ولا تخوّل الأمانة العامة للأمم المتحدة تعيينه للمهمة شبه المستحيلة اليوم، أي الحرب السورية.

هي حرب يقول دي ميستورا لجانين دي جيوفاني في صحيفة “ذي غارديان”، عام 2015، إنها “أكثر حرب عبثية عرفتها في حياتي”. ربما من هذا التوصيف بالتحديد، تبدأ مشكلة كثيرين مع دي ميستورا، ابن اللاجئ المحروم من الجنسية بعد الحرب العالمية الثانية، المتحدر من عائلة من “النبلاء” الإيطاليين، التي أورثت الإبن ستيفان، تقليد تقبيل أيادي النساء، في سلوك غريب على “البروتوكولات” المعمول بها في أوساط الأمم المتحدة. فأن يعتبر ممثل بان كي مون في سورية، القضية عبارة عن “حرب عبثية”، فهذا يعني أنه لا يعترف بأن أساس القضية والكارثة، هو سياسي بحت، ناتج من ثورة شعبية أرادت إسقاط نظام ديكتاتوري، أي بكلام آخر، أن وقف الحرب السورية لا يكون إلا بحل سياسي يحصل عبر تغيير النظام، لا من خلال وقف الاقتتال على الجبهات والإبقاء عملياً على النظام مثلما هو فعلياً، إلا إذا اعتبرنا تعيين نواب لبشار الأسد من المعارضة، أو تعديل صلاحيات الرئاسة، أو إشراك معارضين يكاد النظام يختارهم، تغييراً جذرياً، مثلما توحي اقتراحات دي ميستورا التي سبق أن تقدم بها إلى وفد الهيئة العليا للتفاوض، أو إلى مجلس الأمن الدولي حتى.

الاستسلام للاتفاقات الروسية الأميركية

يرى كثيرون أن دي ميستورا ينتمي إلى مدرسة تعتبر أن الهروب إلى الأمام في حالات مشابهة للملف السوري، يعتبر إنجازاً للدبلوماسية الناعمة التي تضطلع بها الأمم المتحدة. من هنا، يسود إجماع على أن الرجل، في كل مرة يهدّد فيها بإعادة الملف إلى “رعاته الأصليين”، أي واشنطن وموسكو، يكون في طور تأكيد مدى ارتهانه للتفاهمات الأميركية – الروسية، وعدم استعداده لطرح أي فكرة جديدة وجريئة من شأنها كسر الاحتكار الثنائي للملف. من هنا، يبدو الدبلوماسي الإيطالي – السويدي فاهماً التفرد الروسي عملياً بإملاء الشروط سورياً، والانسحاب الأميركي الأقرب إلى التواطؤ مع موسكو في هذا المجال، فكانت معظم اقتراحاته وأفكاره أقرب إلى الأجندة الروسية – السورية الحكومية، في مجالات الهدن المناطقية المحلية، وأولوية وقف النار على حساب الحل السياسي، وإبقاء الأسد صراحةً في منصبه، وطرح فكرة الإتيان بشقيق بشار الأسد، ماهر مكان الرئيس الحالي للنظام…

كل ذلك في ظل قناعة تظهر في سلوكيات الرجل على هامش اجتماعات جنيف، تُرجمت بأنه لا بد من إضعاف أحد طرفي الصراع لإرغامه على الخضوع لشروط الأقوى. ومعلوم أن الراجح اليوم، في موازين القوى الداعمة، ليس سوى النظام السوري، المدعوم روسياً وإيرانياً وصينياً بشكل مباشر، بالتالي كان لا بد من إصرار الرجل على تفتيت وحدة المعارضة السورية، في تبنٍّ آخر للموقف الروسي، بحجة تمثيل “كافة أطياف المعارضة”، حتى وإن كانت هذه “الأطياف” ليست سوى أركان في صلب النظام السوري، قررت دمشق وموسكو إعطاءها صفة “المعارضة الوطنية”، في لعبة تجيدها الأنظمة المتسلّطة. من هنا، جاءت الدعوات التي وجهها دي ميستورا لوفود ما يسمى بـ”مجلس سورية الديمقراطية” و”جماعة حميميم” و”معارضة موسكو” و”وفد الآستانة”، وإن كان ذلك بصفة استشارية، لا تحول دون ترجمة موقف الرجل الذي يفترض أن يكون لديه من الخبرة الدبلوماسية والحنكة السياسية ما يمنعه من السقوط في فخّ لا يقع فيه تلميذ سنة أولى علوم سياسية، أي فهم حقيقة هذه الوفود المذكورة أعلاه التي تدعي المعارضة.

ويظهر الفارق شاسعاً بين دي ميستورا وسلفه، الأخضر الإبراهيمي (سبتمبر/أيلول 2012 حتى مايو/أيار 2014)، عند العودة إلى التبرير الذي قدمه الأخير في رسالة استقالته من منصبه، فقال إن السبب في الفشل هو “عدم الاكتراث العالمي بالملف السوري”. ربما يكون عدم اكتراث فهِمه سلف الإبراهيمي، كوفي عنان (فبراير/شباط 2012- أغسطس/آب 2012)، باكراً جداً، عندما استقال من مهمة المبعوث الأممي إلى سورية، بعد خمسة أشهر فقط من تسلمه منصبه، مع أن ذلك كان في أوائل فترات الإبادة السورية المستمرة على يد النظام وحلفائه.

تفتيت المعارضة وتهميش الحل السياسي

تنطلق فلسفة المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، في مهمته السورية منذ تسلمه مهمته قبل عامين، من أنه يريد أن يجد صيغة تنهي الحرب بغض النظر عن شكل هذه الصيغة وعدالتها. يرى كثيرون، من الذين يجزمون بحسن نوايا الرجل، أن دي ميستورا يحاول الانطلاق مما أوقف الحرب البوسنية (1992-1995)، وهو تحقيق وقف إطلاق للنار أولاً، تمهيداً لحل سياسي. من هنا، جاءت فكرة الهدن المحلية المناطقية، التي طرحها على مجلس الأمن الدولي في أكتوبر/تشرين الأول 2014، لتصب في مصلحة الطرف العسكري الأقوى على الأرض، أي النظام السوري والمليشيات المتحالفة معه، نظراً للمناطق التي تم تطبيقها فيها. أكثر من ذلك، جاء مشروع دي ميستورا حول لجان العمل الأربع، في 29 يوليو/تموز 2015، برأي معارضين سوريين ومراقبين أجانب، ليؤدي دوراً في التغطية على رفض النظام السوري الالتزام بمقررات جنيف 1 (2012) من خلال تهميش أهمية عامل الحل السياسي في إنهاء الحرب، عبر طلبه إنشاء 4 مجموعات عمل مستقلة حول: سلامة المدنيين، والمسائل السياسية (بدل الانتقال السياسي)، والمسائل العسكرية، والمساعدات الإنسانية.

في هذا السياق، يتهم مدير منظمة “هيومن رايتس ووتش” كينيث روث، دي ميستورا، بإدارة الملف السوري بشكل خاطئ لأنه “لا يرى الصورة العامة للملف” من خلال إيلاء الأهمية للهدن المحلية المناطقية في سورية على حساب الحل السياسي الذي من شأنه وحده أن ينهي الحرب، على حد تعبيره. ويختصر روث اتهامه بالقول إن “دي ميستورا يحاول جعل الأطراف السورية التي تتبادل إطلاق النار، تتوقف عن ذلك، لكن ليس هذا ما يقتل السوريين المدنيين فعلاً”.

في المقابل، يوجه الدبلوماسي البريطاني السابق، كارني روس، الذي كان يقدم خدمات استشارية لوفد المعارضة السورية أيام كانت محصورة بالائتلاف الوطني السوري، انتقاداته لنظريات دي ميستورا بالقول إن “المقاربة العملية الوحيدة التي من شأنها الإتيان بحلول، هي التي تقوم على إنشاء مناطق حظر جوي لحماية المدنيين وفرض عقوبات اقتصادية” على النظام وحلفائه. وعن هذا الموضوع، يقول روس إن العقوبات الاقتصادية هي التي أرغمت (زعيم الصرب، رئيس صربيا ويوغوسلافيا بين عامي 1989 و2000) سلوبودان ميلوسيفيتس، على الذهاب إلى دايتون في العام 1995 وتوقيع اتفاق السلام”، وليس الهدن المحلية كما هو دي ميستورا مقتنع. ويضيف روس عن هذا الموضوع: “أعتقد أن على دي ميستورا أن يقول ذلك لمجلس الأمن وأن يطلب دعم دوله لأن مبعوثي السلام الدوليين عليهم أن يقولوا بوضوح ما هي الأدوات التي يحتاجون لها لإنجاز السلام، بما أن أطراف الحرب لا تتوقف عن القتال إلا حين تُجبر على ذلك”.

العربي الجديد

Previous Post

عندما تصبح واشنطن الخصم والحكم

Next Post

تحرك عربي تقوده السعودية لإنهاء «جرائم التجويع» في سورية

المقالات ذات الصلة

بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا
أخبار

بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا

18 مايو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟

17 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟

17 مايو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا

17 مايو، 2025
السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!

17 مايو، 2025
الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع
أخبار

الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع

17 مايو، 2025
Next Post
رئيس أذربيجان: العمليات العسكرية مستمرة لتحرير قره باغ

تحرك عربي تقوده السعودية لإنهاء «جرائم التجويع» في سورية

روسيا تعلن هدنة ليومين في حلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • برلمانيون بريطانيون يقودون دعوة دولية لسياسة جديدة تجاه إيران 18 مايو، 2025
  • بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا 18 مايو، 2025
  • كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟ 17 مايو، 2025
  • هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟ 17 مايو، 2025
  • أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا 17 مايو، 2025
  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري