يفصل نحو شهر تقريباً #الحرب في #اليمن عن ذكرى عملية #عاصفة_الحزم الثانية التي شنها #التحالف_العربيبقيادة #السعودية ضد الانقلابيين في اليمن بطلب من السلطة الشرعية.
وأثر الانقلاب بشكل مباشر في الأوضاع الإنسانية في اليمن، فبات الملايين مهددين بكارثة غذائية تجهد بدرجات متفاوتة قرابة 18 مليون يمني، منهم سبعة ملايين هم أقرب للمجاعة كما تقول #الأمم_المتحدة .
وسيزور وكيل الأمين العام للأمم المتحدة، #ستيفن_أوبراين ، المناطق المتضررة من الحرب، من بينها #تعز إحدى أكثر المحافظات تضرراً من حصار المتمردين، بالإضافة إلى إب التي استقبلت الآلاف من النازحين.
كما ستواجه هذه الزيارة مطالب ملحة لليمنيين، أبرزها رفع الحصار عن المدن، وتسهيل وصول المساعدات الإغاثية، وصرف المرتبات، وإنقاذ القطاع الصحي.
وقد تمكن زيارة أوبراين، التي ستشمل عدن وصنعاء أيضاً، الأمم المتحدة من الوقوف على حقائق الوضع الإنساني في المناطق التي حولتها #الميليشيات_الانقلابية ساحات مواجهة.